مريم المحجبة و السخونة.. محبوبة الحومة
سميتي مريم، 22 عام، و بحالي بحال آي بنت دايرة الحجاب و ساكنة فمدينة صغيرة و لا حتى كبيرة.. محرومة من كلشي.
باش ما نكذبش، أنا واخا محرومة، بديت كنزعم شوية شوية، كنخاف و لكن ديك السخونية اللي عطاني الله، كتخليني نزعم على بزاف ديال لحوايج، و خاصة من نهار رحلنا للدار فين ساكنين دابا هادي شهرين، كنحاول نعرف الحومة، واخا أنا عارفة هوما عارفيني مزيان، عارفين التفاصيل ديالي كاملين، عمري نسا نهار خرجت نتصخر بالبيجامة مزيرة، سحاب ليا غادي نخرج بالزربة نتسخر لماما و نرجع، و لكن كان الحانوت ديال موحماد عامر، و كانو ولاد الحومة كيتفرجو فكورة عندو و أنا بقيت واقفة أونفاص ليهوم، حتى واحد ما بقا متبع الماتش، كلشي كيشوف فبزازلي الباينين تحت البيجامة و اللي كنت كنتحرك كيتحرك معايا حيت كبير و رطب بحال لفلو و ديما داير ليا لماشكيل، كنت حاسة بيهوم كيشوفو و هذا هو المشكل، كانو كيسخنوني بحال اللي كنسخنهوم أنا، بديت كنشوف زبوبهوم كيقيمو و كنت كنزيد نسخن، حتى سرباني ميلود خويان موحماد مول الحانوت، و حتى هو كانو عينيه فبزازلي و بقاو عينيه فطرمتي حتى وصلت للدورة ديال دارنا، عمري غادي نسا هاد النهار اللول، حيت عرفت باللي أنا فحومة ديال الطايبين و أنا أكبر سخونة.. ماعرفتش فين غادي توصل.
طلعت للدار عطيت لماما السخرة، و دخلت للطواليط بالزربة و سديت عليا، و هبط السروال ديال البيجامة و السليب، و بديت كنتفكر ديك الشي اللي عشت فالحانوت و الشوفات السخونة ديالهوم فبزازلي، لقيت طبوني فازگ، لعبت بيدي فطبوني حتى جبتو سخون و زوين.
باش ما نكذبش، أنا واخا محرومة، بديت كنزعم شوية شوية، كنخاف و لكن ديك السخونية اللي عطاني الله، كتخليني نزعم على بزاف ديال لحوايج، و خاصة من نهار رحلنا للدار فين ساكنين دابا هادي شهرين، كنحاول نعرف الحومة، واخا أنا عارفة هوما عارفيني مزيان، عارفين التفاصيل ديالي كاملين، عمري نسا نهار خرجت نتصخر بالبيجامة مزيرة، سحاب ليا غادي نخرج بالزربة نتسخر لماما و نرجع، و لكن كان الحانوت ديال موحماد عامر، و كانو ولاد الحومة كيتفرجو فكورة عندو و أنا بقيت واقفة أونفاص ليهوم، حتى واحد ما بقا متبع الماتش، كلشي كيشوف فبزازلي الباينين تحت البيجامة و اللي كنت كنتحرك كيتحرك معايا حيت كبير و رطب بحال لفلو و ديما داير ليا لماشكيل، كنت حاسة بيهوم كيشوفو و هذا هو المشكل، كانو كيسخنوني بحال اللي كنسخنهوم أنا، بديت كنشوف زبوبهوم كيقيمو و كنت كنزيد نسخن، حتى سرباني ميلود خويان موحماد مول الحانوت، و حتى هو كانو عينيه فبزازلي و بقاو عينيه فطرمتي حتى وصلت للدورة ديال دارنا، عمري غادي نسا هاد النهار اللول، حيت عرفت باللي أنا فحومة ديال الطايبين و أنا أكبر سخونة.. ماعرفتش فين غادي توصل.
طلعت للدار عطيت لماما السخرة، و دخلت للطواليط بالزربة و سديت عليا، و هبط السروال ديال البيجامة و السليب، و بديت كنتفكر ديك الشي اللي عشت فالحانوت و الشوفات السخونة ديالهوم فبزازلي، لقيت طبوني فازگ، لعبت بيدي فطبوني حتى جبتو سخون و زوين.
4 年 前