احتاج رجلا
احتاج رجلا
بحجم جنوني
لا يسمع استغاثات الكفى على سرير هواه
ولا يستكين في الليل ولا يفقه بولوج فجر جديد
كل ما يريده أن يبقى معي
يهتم بي وحدي
يتمتع بي ويمتعني به
أسيري وأسيرته
الثمه مرة فيلثمني ألف ألف مرة
وأنا في أوج اللذة
أريد الرجل الجميل الروح
والجسد الرقيق
بين يدي يتحرر من شرقيته
وفكرة بها مشبع
يقرر و أنا أعظم قراراته
يحبني بكل لحظة بنكهة أخرى
لا تشبه سابقتها
يتفنن بدلالي
وغنجي له وحده
احتال على عنقه فيضحك متطلبا ثائرا أكثر وأكثر
و أبعثر شغفي بين شعيرات صدره
أريد مرحا ولهوا لا ينتهي
و أريد منطقا يبقيه دوما معي
لا تقليد ينفيني عنه فهو سيكون وطني
يحترم بي كل ما بي
إنسانيتي قبل كلام جسدي
وثرثرة شغفي يتوق لها
ينصت لحديث صمتي
وفية له وفي لي
وإخلاصي له حق وهو لي
اعترف حقا
أني بحاجة رجل يقلب تاريخي
رأسا على عقب
وواقع يرضخ له بلا يأس
وحلم به متخم
و ساعدي دوما مشتاق له
يغفو عند الخاصرة
ويستفيق تحت سقف اللاوعي
يغتالني بكل يوم بألف طريقة
ويرجمني بقبلاته الرقيقة
يرتديني ويأبى أن يخلع
يتنفسني كارها أن يختنق
أكون حواسه ,,,,سابعها ,,,,عاشرها,,,,,,,
آهاته تحتاج وجودي
ولهاثه يعلو بين نهودي
ينادي كل النساء باسمي
وكل النساء انا
وكل الرجال هو
حقا اعترف
احتاج رجلا بحجم انتظاري
فطورا رحيما بعد صيامي
وصباحا أنيقا دافئا بعد تتالي الليالي
حقا اعترف احتاج الرجل المختلف ..لأني للاختلاف معنى
بحجم جنوني
لا يسمع استغاثات الكفى على سرير هواه
ولا يستكين في الليل ولا يفقه بولوج فجر جديد
كل ما يريده أن يبقى معي
يهتم بي وحدي
يتمتع بي ويمتعني به
أسيري وأسيرته
الثمه مرة فيلثمني ألف ألف مرة
وأنا في أوج اللذة
أريد الرجل الجميل الروح
والجسد الرقيق
بين يدي يتحرر من شرقيته
وفكرة بها مشبع
يقرر و أنا أعظم قراراته
يحبني بكل لحظة بنكهة أخرى
لا تشبه سابقتها
يتفنن بدلالي
وغنجي له وحده
احتال على عنقه فيضحك متطلبا ثائرا أكثر وأكثر
و أبعثر شغفي بين شعيرات صدره
أريد مرحا ولهوا لا ينتهي
و أريد منطقا يبقيه دوما معي
لا تقليد ينفيني عنه فهو سيكون وطني
يحترم بي كل ما بي
إنسانيتي قبل كلام جسدي
وثرثرة شغفي يتوق لها
ينصت لحديث صمتي
وفية له وفي لي
وإخلاصي له حق وهو لي
اعترف حقا
أني بحاجة رجل يقلب تاريخي
رأسا على عقب
وواقع يرضخ له بلا يأس
وحلم به متخم
و ساعدي دوما مشتاق له
يغفو عند الخاصرة
ويستفيق تحت سقف اللاوعي
يغتالني بكل يوم بألف طريقة
ويرجمني بقبلاته الرقيقة
يرتديني ويأبى أن يخلع
يتنفسني كارها أن يختنق
أكون حواسه ,,,,سابعها ,,,,عاشرها,,,,,,,
آهاته تحتاج وجودي
ولهاثه يعلو بين نهودي
ينادي كل النساء باسمي
وكل النساء انا
وكل الرجال هو
حقا اعترف
احتاج رجلا بحجم انتظاري
فطورا رحيما بعد صيامي
وصباحا أنيقا دافئا بعد تتالي الليالي
حقا اعترف احتاج الرجل المختلف ..لأني للاختلاف معنى
3 年 前
بابي برفقٍ ودفءٍ ، كيف ألقاه
ماذا أقول إذا حيّا بطلعته
ولهفة الشوق دبّت في محيّاه
ماذا أقول إذا راحت أصابعه
تداعب الفخذ سراً تحت مأواه
رباه من منقذي منه، وهل بيدي
سوى السكوت والاستسلام ربّاه
ما لي أرى ركبتيّ اصطكتا شبقاً
واسترطبت شفتا فرجي لمرآه
قد قدته لسريري غير مالكة
أمري وهل لي سوى إشباع مرماه
أوّاه ها هو ينضو الثوب عن بدني
حتى بدا ما اختفى منّي فعرّاه
وراح يخلع عنّي كلّ ساترة
...عن حلمة النهد…عمّا أبدع
جسم غرير صبا هيمان في شبقٍ
حرّان تضرمه الأشواق…ويلاه
وبين فخذيه شيء لست أوصفه
ولا أخال له في الناس أشباه
متنفخ الأوداج ، والعرق بارزة
أصلعٌ ، وكثيف الشعر أدناه
لمسته بيدي فانهلّ مدمعه
أوّاه ممّا سألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصه
ما أمتع المص في قلبي وأشهاه
أحاط جيدي بيسراه فذبت هوىً
وشدني نحوه شداً بيمناه
وحكّ بظري برأس القضيب منفعلاً
ودغدغت نهدي الغافي ثناياه
وراح يلمس منّي كلّ جارحةٍ
حتّى تهالكت أشكو مثل شكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجه
حيناً فكدت أحس القلب مجراه
طعن لذيذ بكى فرجي للذته
وابتل من مائه تحتي وفخذاه
وللسرير صرير زادنا شبقاً
وللشهيق حديث ما قطعناه
أمسى كلانا بذات الوقت لايسل
من لذة الحميم لم نشعر بعقباه
إن كان قد حطّ في أحشائي
...ابنته أو ابنه فليكن ما قدّر
وحينما وهنت منّا مفاصلنا
ونال منّا كلانا… ما تمنياه
أبقيت في زنده رأسي، فقبله
ولفّ ساقي بعد الأنس ساقاه
وقال نرتاح بعض الوقت ثم لنا
عودة إلى ذا الذي تواً بدأناه
ونام في دعةٍ كالطفل بين يديّ
كما أحاطت بأكتافي ذراعاه
يا لذةً معه أعظم بمتعتها
طوبى لمن نالها في النيك طوباه
نصيحتي لكم يا قوم أن تثقوا
أن السعادة لا مال ولا جاه
ولا غنى ولا لبس ولا متع
أخرى كما قد خدعنا بعض من تاهوا
بل السعادة في أنثى وفي ذكرٍ
الحبّ ضمهما والشوق والباه
نحن اللواتي إذا ما جاء ينكحنا
فتىً غرير من الغلمان نكحنا