1 رحلة الذل والإهانة



أنا إسمي كريم ، من مواليد 94 ، لي أختان أكبر مني ، أبي وأمي مطلقين من ساعة ما كان عندي 9 سنين ، كنت مليش صحاب أوي ، كنت ديماً مع اخواتي البنات وأمي في البيت ، عشت حياه كل إلي فيها ستات، أخدت طبعهم وطريقة كلامهم ، حتى اهتماماتي كانت في الطبخ واللبس زيهم ، اخواتي البنات كانو بيعتبروني اختهم التالتة خاصةً و أنا كنت أملس وجسمي أبيض وأحلى منهم

كانوا عادي يقعدوا واخدين راحتهم قدامي ، وقفشوني و أنا بلعب في لبسهم وبشم الغيارات بتاعتهم وكانوا عايزين يقولوا لماما وأنا خفت وإستغلو الموضوع ده كويس معايا هحكه لكم بعدين ، وكبرت أنا وبلوغي اتأخر وماما خدتني لدكاترة وبعد التحاليل والكشوفات ، لقو عندي هرمونات حريمي أكتر من اللزم في جسمي ، وحاولوا يحلوا الموضوع ده بعطائي هرمونات الذكورة لكن جسمي ما كنش متقبل وكنت بعيا وبتعب جامد لما باخد الادوية ، كانت فترة صعبة ، لحد ما بلغت عند ال-15 سنة ووقفت كل الادوية تاني،
]


كنت مش زي صحابي من المدرسة إلي بيحبوا البنات وكدة ، كنت بحب الولاد خاصة إلي أكبر مني سناً ، تقريباً كنت بعوض النقص إلي عندي ، كنت بدخل على الكمبيوتر بتاع اخواتي أشوف الافلام إلي عليه وكلها كنت رجال فحول بينكو ستات ، كان تفكيري كله أكون مكان الستات دي مش الرجالة ، لحد ما في سنة ونص اخواتي ال 2 إتجوزه وبقيت أخد راحتي في البيت وخاصة الكمبيوتر ، كلمت ناس كتير ، نمت مع رجال وولاد ، وكأني لقيت نفسي

وقابلت كتير ، وعرفت بنات برضه ، كانه بيعتبرني وحدة منهم ، وعلموني اللبس والميكب وكانه بيساعدوني في اللبس و الشوبينج ، لحد ما دخلت عالم تاني إسمه السادية ، احساسي بضعفي وعدم رجولتي كان
يعطيني متعة جديدة ، أنا حاكت لكم تفاصيل حياتي سريعاً لكن في قصص كتير تانية ها قولها لكم بعدين ، قابلت رجل في منتصف ال- 40 على النت ، كلامه كان منطقي وموزون ، كان عندنا نفس التطلعات ، قررنا نتقابل وننزل ، اتقابلنا في مكان عام ، ركبت عربته الشيروكي أخر موديل وهو كان لابس بدلة وساعة وبارفان ، كان حاجة كدة من عالم تاني ، حكت له عن تجاربي وكان مستمع جيد ، بعد ما خلصت قال لي اني عاجبه ، وإنه ماستر من نوع خاص ، وإن خضوعي له هيكون في نطاق الذل والاهانة أكتر من الضرب والتعذيب ، وقال لي اني لازم أثق فه ثقة عمياء بدون تفكير وإنه هيحافظ عليا جداً اني حكون في حمايته دائماً
بصراحة كلامه كان موزون قوي ومنطقي وهو راجل ماينفعش تقول له لأ
هو إسمه حسام وكان بيطلب مني اقله مستر
H

وافقت في الحال طبعاً ، وقال لي إنه الموضوع ده مش بيعمله في مقابلة أو كدة ، ده بيكون في سفرية 5 أيام أقل حاجة ، وإنه مش بينيك السليف بتاعه ، لكن بيسمح فقط بالمص وقت ما ماستر يكون حابب وإنه هيكفئني برجال غيره وقت ما يحب برضه
لم أتردد لحظة ووافقت وقال لي اننا هنسافر إلى الغردقة وهنقعد في فندق هناك وإنه هو إلي هيتوله كل حاجة

جهزت حاجتي وقلت لماما اني مسافر مع أصحابي عادي ، وقابلت ماستر وركبنا العربية ، كنت ناعم فلة طبعاً ولابس شورت قصير وتحته كولتي الحريمي ، في الطريق كنا بنتكلم عادي في كل حاجة ، حاولت أعرف منه هيحصل إيه هناك وهو ما رضيش يشرح أي حاجة ، قال لي كل حاجة هتحصل مش حكون عارف بها واني لازم أثق بلا حدود ، وانفذ أوامره بالحرف عمياني ، وافقت طبعاً ، لما قربنا على الغردقة كانت الشمس بدأت تغيب ، وقلت له اني عايز أعمل بيبي فا ياريت يقف في أي مكان ، قال لي حاضر وسكت ، بعدين لاقيته بيديني إزازة مياه لتر ونص مليانة وقال لي مش هيسمح لي أعمل حمام غير لما أخلصها ، طبعاً استغربت لكن بدأت اشرب وخلصتها في 5 دقائق وقال لي شاطر حبيبي ، قلت له نقف بقى مش قادر ، ضحك وقال لي امسك نفسك شوية ، وأنا طبعاً بموت

لما لقاني مش قادر وقف على جنب ونزل من العربية وأنا كمان نزلت ، اخدني جوا الرملة 5 متر كدة وقال لي اقلع الشورت ، إستصمرت شوية في مكاني بس مكنتش قادر خلاص ، سمعت الكلام بعدين أمرني أقعد على ركبي وايديا، راح منزل البانتي بتاعي لحد كعبي ولاقته دخل حاجة فطيزي زي أنال بلاج ونازل منها ذيل ، كانت ساقعة أوي ، وعليها مادة لزجة ، وقال لي اوعى تعمل لحد ما أقول لك ، طلع الموبايل وبدأ يصورني وقال يلا شخ زي الكلاب ،إتفتحت نافورة من زوبري الصغير ، والمادة إلي في طيزي مخلياني مش على بعضي ، وهو بيصورني ، خلصت لاقته خد الشورت وقال لي يلا على العربية ، رحت على العربية بسرعة مرعوب من الموقف لحسن حد يشوفني ، كان في كام عربية عدوه بس محدش ركز أكيد ، بعد ما إتحركنا إداني الشورت لبسته وفك الذيل من الأنال بلاج ، وقال لي- دي هتفضل في طيزك لحد ما نوصل ، ، وكنا في حالة صمت، فكرت في إلي حصل ، فكرت في احساسي بالإهانة
والذل ، الإحساس إلي زاد من هيجاني جداً ، قد إيه أنا تحت أمره و يا ترى هيطلب مني إيه تاني ، مع التفكير ، زوبري الصغير وقف شوية غير العادة ، هو لاحظ اني بحسس على نفسي وهيجان ، كانت الدنيا ضلمت خلاص لاقته وقف تاني ونزل جاب حاجات من الشنطة ، وفتح بابي والباب إلي ورا وقال لي اقلع من تحت كله ، نفذت الامر ، كانه البابين مع بعض مغطيين شوية ، شاف زوبري واقف شوية وضحك وقال لي- مش هنشوف المنظر ده تاني طول مدة الرحلة ، بدون أي مقدمات لقيته حط كيس تلج على زوبري الأبيض وبضاني الزهري ، في ثواني كله كان في حالة إنكماش وصغر ، راح شايل التلج وبدأ في تركيب القفص
chastity
إلي بيمنع الانتصاب تماماً لضيقه واحكامه على المنطقة دي كلها ، لبست تاني ومشينا وبعدها بنص ساعة وصلنا الغردقة ، في النص ساعة دي كانت تراودني كل الافكار الجنسية ، عدم احساسي بالمنطقة الحساسة عندي كانت مجنناني ، كنت عارف إنه بالقفص ده ، أي أمر منه هنفذه بدون تفكير

وبدأت الرحلة....رحلة الذل والإهانة
[/b]
发布者 nou27
3 年 前
评论
1
账户以发表评论
minaegypt 2 年 前
اى خول خدام جاد او ست او بنت خدامه متناكة عايزين يركعوا تحت رجلي ويكون سليف ليا ويكون جاد ويكون بيحب العنف والسادية ويكون مقابلات مش سكس شات يبعتلى ... مستنى المتناكين الخدامين يبعتوا
回答