ميس كاف
الجزء الأول
دخل الى المدرج الصغير نظر الى الطلاب جميعهم .....كانت هذه بدايته دائما قبل ان يلقى محاضرته حتى يسود السكون التام ... خلع جاكت بدلته وبدا بالشرح بهدوء ثم بدا صوته يعلو كان دائما لا ينظر لتلاميذه حتى ينهى محاضرته ثم يجلس لانتظر اسئلتهم وفى الغالب لم يجرؤ احد على سؤاله كان من المعروفين انه صعب فى التعامل منذ ان تخرج منذ 25 سنه حتى الان وهو يعمل بالجامعه حتى اصبح رئيسا للقسم ..كان يعلم ان الكل يوصفنه بالمعقد السادى ولكنه بالعكس كان هادئ الطبع رومانسى فى شبابه ولكن حبيبته التى عشقها وهم بالجامعه تزوجت من استاذه فانهارت حياته وقاطع الزواج وان لم يقاطع النساء بالعكس كانت مغامراته النسائيه كثيرة وان كانت فى الخفاء وبعيدا عن اجواء الجامعه وعندما كانت تصل الى الزواج كان يهرب كالطائر الذى يخشى من حبسه بالقفص وكان ملاذه الوحيد شقته الفارغه بعد موت والديه... كان يطير محلقا باحثا عن الفريسه بسريه تامه يدخلها القفص او الشقه السرية التى اشتراها بعيدا عن منزله و التى كان يسميها شقة المتعة لينال مايريد منها حتى يرتويا سويا .....لم يكن لدىه مواصفات ....اى امرأه .... ولا يهمه من كانت او ماستكون لايهم ماشكلها او لونها او ديانتها ..... مارس مع الطبيبه والمهندسه وكوافيرة ..عرف صديقات واخوات وامهات وبناتهن واحيانا كنت اجمع بينهن وحتى الخادمات ..الكل عنده على الفراش سواء … كس يشتهى زبرا قويا يمتعه ويخرج شهواته اهاتا طويلة حتى الانسات التى لم تنتهك عذريتهن كان له معهن جولات من نيك البزاز والطيز وذلك بعد اللحس وتفريش للكس المغلق ...... ولكن بالجامعه كان كالسيف وخاصه مع الطالبات رغم اعجابه بكثيرات منهن .....فى هذا اليوم لم يجلس بل خرج سريعا الى مكتبه ...... اغلق بابه واشعلت سيجارته واخذ يفكر فى مكالمه الليله السابقة وخاصه انها كانت على تيلفونه الخاص الذى لايعرفه الا من غزا كسها بزبره الذى كنت يداعبه قبل النوم دائما فهو يحب ان ينام وزبره منتصب متهيج ليحلم بمغامرة جديده حتى رن الهاتف فابتسم لانه توقع احدى المثيرات غالبها الشوق لزبره ولنيكه ممتعه ....جاءه صوت ناعم عذب يوحى بالشهوة
مساء الخير دكتور احمد
مساء الخير .....مين حضرتك ؟
موش مهم انا مين المهم انا اعرفك كويس وباشوفك كل يوم تقريبا
وجيبتى رقمى الخاص ده منين ؟
من واحده تعرفك كويس اوى اوى
وعايزة ايه منى يامدام .....مدام ايه
هههههه اولا انا موش مدام انا انسة .. ثانيا انا اول حرف من اسمى كاف ممكن تسمينى ميس كاف
ماشى ياميس كاف بس قوليلى تعرفينى منين وبتشوفينى كل يوم فين؟
موش مهم .....المهم انا اعرفك وباشوفك انت النهارده مثلا كنت لابس بدله كحلى مع قميص لبنى
صحيح انتى متابعانى على كده
جدااااااااا وانت شاغلنى او بالاصح عاجبنى
بس حسب صوتك ده انتى صغنونه اوى دا انا ممكن اكون اد ابوكى
ماهو ده اللى عاجبنى فيك ....شويه الشعرات البيضا اللى عندك مجننانى
شعرى الابيض بس اللى مجننك
لا انت كلك على بعضك تجنن
وبعد الجنان ده حيحصل ايه
ولا حاجه انا بصراحة ناويه اجننك زى ماجننتنى ....وتمشى تحلف بحرف الكاف
ههههههههه بصراحه ياميس كاف صوتك لوحده مجننى ومجنن حاجات تانيه فيا
للدرجه دى صوتى عجبك
اوووى صوتك ناعم وجميل هز كل مشاعرى ....بس الصوت لوحده موش كفاية ياريت اعرف شكلك كمان
انت طماع اوى يادوك موش من اولها كده
بالعكس انا باساعدك انك تجننينى
انت بس احلم انى فى حضنك ...جسمك بيلامس جسمى
وليه حلم مانخليه حقيقه احسن
ماتستعجلش حيحصل بس لما اجننك خالص
انا اتجننت خالص مالص
انا حاقفل بقى لانو موش بعيد لو كملت الاقى نفسى فى حضنك بجد
ليه كده احنا لسه ماتعرفناش كويس
لا انا عارفاك كويس بالامارة انت نايم عريان وبتلعب فى زبرك ههههههههه
ياااه انتى شايفانى ولا ايه؟
لا طبعا بس عارفاك وعارفه بتعمل ايه دايما حتى طريقتك مع الستات حفظاها
للدرجه دى انا بدات اخاف منك يا ميس كاف
لا ماتخافش ..... حاكلمك تانى بكرة فى نفس الميعاد ....باى ياقلبى
نظر الى شبابيك الغرفه ليرى ان كان احدها مفتوح وهذه الكاف تراه منها لم يجد شيئا .. زاد تعجبه حفظ الرقم باسم ميس كاف وهو يقول لنفسه انها مغامرة جدبده سنرى ماذا يحدث بها .....
كان جالسا على مكتبه يفكر من تكون .. لم يصل الا انها راغبه بالمتعه اوصت به احدى عشيقاته القدامى فقام مسرعا الى الحارج وماكاد يغلق باب مكتبه ويلتفت حتى اصطدم بطالبتين كانا بالممر .. نظر اليهم بغضب فتبسما وهم يتاسفون ..... كان يعرفهم رغم انهما ليستا من طلبته ... ومن الملفت انهم دائما معا بدون اى طلبه اخرين بنات او اولاد وكان دائما يتعجب منهم لانهم مختلفين اختلافا كليا عن بعضهما..... الاولى بيضاء البشرة ...طويله ..جسدها كاجساد موديلات عروض الازياء مع بزاز متوسطه وطيز صغيرة ولكنها مرفوعه لاعلى ....عيونها زرقاء وشعرها ذهبى ناعم قصير نوعا ما يصل الى اعلى الكتف وترتدى دائما بلوزات وجيبات ضيقه وقصيره يظهر كل ملامح جسدها فتبدو كملكه اغريقيه..... والثانيه سمراء قصيرة ممتلئه القوام البزاز والطيز كبيرة نسبيا ... عيونها بنيه وخصلات شعرها الاسود تظهر من تحت حجابها القصير ....وترتدى دائما بنطلونات على كافة الانواع تهتز فيها الطيز اللينه والبزاز المرتفعة وتبدو كملكه فرعونيه .. توقفوا قليلا ليمر من اماهم وتحركوا من خلفه .استمع الى همهمات منهم
موش تاخدى بالك ياكريستينا ... كنتى حتودينا فى داهيه
صدقينى ياكريمان ... موش قصدى هو اللى خرج فجأه وبسرعة
خلاص حصل خير يالا على الكافيتيريا
تحركا بسرعه فى الاتجاه المعاكس لطريقه ..... وابتسم فى داخله وهو يفكر كريستينا وكريمان ..ماهذه الصدفه .يبدو ان حرف الكاف يطارده ....... اسرع الى سيارته ليذهب الى بيته لينام قليلا فى انتظار مكالمه المثيرة ميس كاف .....
الجزء الثاني
افاق من نومه على صياح وصراخ يصل الى اذنيه من الشقه المواجهة له .. لم يهتم فقد تعود على الا يتدخل بشئون غيره من جيران شقته السريه حتى لايقحموا انفسهم بشئونه الخاصة وهو لايحتك بجيرانه على الاطلاق ويكاد لا يعرفهم وكذلك كان عاريا وزبره منتصبا كعادته دائما ولكن سمع طرقا قويا على باب شقته متبوعاً برنات متتاليه من جرس الباب ....هب واقفا .. ولم يجد الا الروب ليرتديه بسرعه ويغلقه بحزامه الطويل وقام ليفتح الباب بسرعه ففوجئ بسيدة تدفعه للداخل وهى تصرخ وورائها رجل قصير القامه وبدين الجسد ممسكا بسكين المطبخ وهو يصرخ (بتفضحينى بتفضحى جوزك يابنت الكلب) ....... اختبئت الزوجة ورائه واندفع الرجل نحوه فاسرع الى الامساك بيده ولف جسمه ليمسكه من الخلف فى محاوله لابعاد السكين واسقاطها من يده وزوجته تمسك به من الخلف مما ادى الى سقوط حزام الروب....ومع مقاومه الزوج ومحاوله احمد التمسك به حتى يسقط السكين وجد زبره المنتصب يدخل بين فخدى الرجل فوق الملابس فوجد الرجل يرتعش ويهدأ وينظر اليه بعين هائمه ثم ينظر الى زبره الخارج من الروب فيفتح عيونه دهشة ويعض على شفتيه وتسقط السكين منه ولكنه لا يتحرك من مكانه فتحرك احمد بسرعه ليلتقط السكين ويرى ان الروب قد انفتح وان جسده كله يتقدمه زبره المنتصب قد اصبح فى مرمى عيونهم فاسرع باغلاق الروب وفوجئ بالرجل يسقط على كرسى الانتريه وهو يبكى بشده وحرقة فجلس بجواره ليهدأ من روعه واشار لها ان تخرج بهدوء لتذهب الى شقتها ولكنها استدارت ودخلت الى غرفه بجوارها كان يستعملها كمكتب ومكتبة لولعه بالقراءه ....... تعجب منها ولكنها عاد لزوجها يقول له
هدى نفسك يااستاذ ..الامور ماتتحلش بالشكل ده
فضحانى مع اهلها وزمايلها ...... دى بتقول ....
لالالا .....انا موش عايز اعرف حاجه ... بس انت اهدى واتفاهم معاها بالراحه
جاء صوتها من الداخل عاليا وقويا
مافيش تفاهم ..... يطلقنى حالا ......انا تعبت اوى
حتى الطلاق كمان لازم يكون بالتفاهم وبالراحه ...... روحوا شقتكم واتفاهموا وشوفوا حتوصلوا لايه
انا موش راجعة الشقة دى انا حاروح لاهلى واخليهم هم اللى يربوه ولو ماطلق حافضحه فى كل مكان
طيب ياكوثر ان ماوريتك شغلك ..انتى طالق وانا راجع الشقه وروحى لاهلك خليهم ينفعوكى
وفوجئت به يهب واقفا ليخرج ولكنه توقف على الباب قليلا وعاد لينظر الى زبراحمد الذى كان قد نام قليلا واختفى خلف الروب فتنهد ودخل شقته وخرج بقفل كبير يغلق به الشقه ونزل مسرعا على االدرج ...... فكرت ماهذه الورطه التى ادخلونى فيها ثم تنبهت ان اسمها كوثر ......حرف الكاف يعود لى مرة اخرى ....اتكون هى من تكلمنى ليلا ؟ اخرجته من تفكيره عندما خرجت من الغرفه ودموعها تملا العيون الخضراء .....كانت امرأة ثلاثينيه ترتدى عبايه بيتى بكم صغير وقصيرة على الركبه ومفتوحه من الامام يظهر منها الشق الذى بين البزاز والعبايه ضيقه على جسدها الممتلئ وشعرها المصبوغ بلون اشقر مع خصلات سوداء وكانت حافيه القدمين .نظرت اليه وهى تشير الى شقتها
الكلب بيطلقنى وفاكر انى حاسيبه يتهنى بالشقه انا حاخدها منه وابهدله واخليه على الحديده
مالوش لزوم الكلام ده ..... انا شايف تكلميه وتراضيه
اراضى مين يااستاذ .... ده خول ولا يسوا ...
عيب كده ياهانم .....وبعدين انا موش عايز اعرف المشكله ....انتى ناويه على ايه؟
ح اتصل بحد من اهلى ييجى ياخدنى .انا موش حامشى فى الشارع بالطريقه دى ....بس تيلفونى جوه
خدى تيلفونى اتصلى زى ماانتى عايزة وانا حادخل اتشطف وارجعلك ...
اخذت الموبايل وجلست واضعه ساق على ساق فظهرت افخاذها البيضاء فاحس بالاثارة ..اسرع الى الحمام وخلع الروب وهو يفكر ...عنده امرأه حزينه وتحتاج المواساه ...ابتسم لنفسه وهو يشعر بزبره يبدا فى الانتصاب ...هل يبدا فى اغوائها ؟ ام انها ستجلب عليه شرورا كثيرة هو لايحب ان يعرف احد من جيرانه عن مغامراته فهو يتوخى الحرص عند حضور اى عشيقة لبيته .... اكمل استحمامه وخرج ليجدها جالسة كما هى .
خير يامدام كوثر .. حد جايلك ؟
ايوه اخويا حييجى وهوراجع من شغله
طيب تمام ...
بس لسه قدامه اكتر من ساعتين ... ممكن استنى هنا انا موش عارفه اطلع بره بالهدوم دى
طيب خلاص انا حالبس وانزل وانتى خدى راحتك لغايه ماييجى وانا حارجع بعد 3 ساعات كده
لالا مايصحش تسيب بيتك .... حضرتك انا حاقعد هنا وانت تاخد راحتك ببيتك
لا كده فيها احراج واخاف ازعجك
لا ازعاج ولا حاجه هو انت خايف منى المفروض انا اللى اخاف هههههههه
ايوه كده ضحكتك الحلوة نورت ...... وتخافى منى ليه داانا حتى راجل عجوز
عجوز ايه بقى ماصاحبك فاضحك ههههههههههه
صاحبى مين ده بقى ؟
موش مهم بقى ... انت عندك حاجه تتاكل ولا تشرب انا على لحم بطنى من الصبح ؟
المطبخ عندك اهو شوفى اللى نفسك فيه ...انا عازب ماعرفش المتجوزين بيحبوا ايه؟ ههههه
نظرت الي بنعومه ثم قامت الى المطبخ .... وسمعت اصوات بالمطبخ غلق ووفتح فقمت لارى ماذا تفعل نظرت اليا واعطتنى ظهرها وهيا تعد بعضا من البيض المقلى ......سقطت قطرات من المياه من يدها المبتله على الزيت الساخن فقفزت على يدها فصرخت وتراجعت للخلف لتصطم طيزها بزبره المتهيج امسك اصابعها ليرى اماكن اصابه الزيت وسحبها ناخيه الحوض ليغسلها بالماء البارد فالتصقت اكتر بى ....غرنى شيطانى قبدلا من ان اغبسه اصابعها اخذت امتص اظافرها الطويله وهى تتاوه لافاجا بها تمد يدها لتسقط حزام الروب وتمسك بزبرى تخربشه وتلاعبه وهيا تتنهد وهيا تهمس
اخيرا مسكته ده جننى من ساعة ماشفته
انتى كنتى واخده بالك منه وانتى بتتخانقى ؟
هو اللى خلانى اخد بالى لما زنق بطيزه على زبرك ولولا الوضع اللى كنا فيه كان ركع على الارض وخده ببقه
بطلى اشاعات على الراجل
اشاعات ايه .....ده مالوش خالص ....سيبك منه ....انا عايزاه تعالى
على فين ونسيب البيض ده لمين ؟؟؟؟
فيه بيضتين احلى واطعم حاكلهم وابوسهم وادلعهم .انا محرومه ارحمنى
اغلقت البوتجاز وركعت تحت تلاعب زبرى بيدها ولسانها تقبله وتلحسه وهيا تدعك البيوض بنعومه ثم انهالت عليه مصا قويا حتى احسست انه ينتصب بقوة وان اللبن فى خصيتى يغلى من السخونه .....بدات تمص المزى من راس زبرى وهيا تداعب البيضات بيد وكسها من فوق الاندر باليد الاخرى ثم قفزت فجاه وسحبتنى الى الصاله واجلستنى على كرسى الانتريه وبدون ان تخلع ملابسها ازاحت الاندر على جانب وركبت بكسها على زبرى واخذت تهبط عليه بهدوء ونعومه حتى اصبح كله فى كسها فهدا جسدها وارتمت على صدرى وهيا تقبل شفتاى بقوة وعنف وتفتح ازرار العبايه وتحرج بزازها الكبيرة امامى لارى الحلمات منتصبه فااخذها فى فمى وامتصها بعنف وهيا تصرخ من الشهوة.....كان زبرى يتضخم فى كسها وهيا تركبه بدون اى حركه حتى احسست انها سيمزق كسها فبدات تتحرك عليه وهيا تقبلنى كانت ترفع نفسها للاعلى حتى يخرج كله من كسها ثم تعود بسرعه لتدخله الى اخره مرة اخرى ....مرات ومرات تخرجه وتدخله ..... كانت شرهه شبقه ...... عندما احست ان انفاسى تصاعدت واننى سوف اقذف لبنى اخرجت زبرى من كسها واخذت تداعبه بكسها من الخارج كانها فتاه عذراء تخشى فتح الكس حتى احست اننى هدات فعادت اليه لتركبه وتتحرك بعنف عليه ......كان زبرى قد غرق من سوائل شهوتها التى. جاءتها عده مرات لم احسبها لانغماسي فى متعه النيك من انسانه محرومه من الزبر كانت صرخاتها وتاوهاتها تملا البيت وتكاد تسمع من كل الجيران .....سحبتنى ونزلت بى على الارض ملتفه بساقيها حول ظهرى وتدفعنى بها اقوى واكتر لم اتحمل واحسست بقرب نزول لبنى فحاولت الخروج لم تسمح لى وصرخت نزلهم فيا املانى لبن حبلنى .........ااااااااااااه .فاخرجت لبنى دفعات قويه فى كسها وهيا تغلق بكسها على زبرى وكانها تمتص كل اللبن بكسها واخذتنى فى احضانها وهى تقبلنى بشهوه وترفض ان تخرج زبرى منها حتى امتصت كل اللبن منه فهدات وانزلته وهيا تلحس جسدى بشهوه فائقه وانفاسها اللاهثة تكاد تحرق لحمى ..... اغلقت عيناها فقمت بحوارها اتاملها ....كانت تبتسم وهى تقول
بتبصلى كده ليه ؟
مستغرب منك ..انتى شرسة بالحياه وبالنيك كمان
عجبتك ؟؟؟؟
اه طبعا ... بس ليه خدتى لبنى بكسك ؟
علشان يمكن احبل منك .. انت موش شايفنى نايمه لغايه مالبنك الحلو يدخل ويعشرنى
ههههههه بس انتى مطلقه
ده لسه النهارده لو حبلت حالبسه للخول وامص دمه
يخرب بيت مخك الوسخ ........هههههههه
هو ده اللى حيخلينى انتقم منه ....
هو انتى قولتى لاخوكى انك فين ؟
قلتله عند جارتى ولما ييجى حيرن على فونك انزله .....سيبنى ارتاح شويه من اللى عملته فيا
اراد ان يسالها ان كانت هي ميس كاف اللتى كلمته ولكنه تذكر ان من كلمته كانت انسة ولاحظ انها نامت فقام الى الحمام ليغتسل سمع رنين الموبايل وهو بالداخل اعتقد انه اخوها فاسرع لانهاء حمامه وعندما كان يرتدى الشورت سمع رنه اخرى فخرج بسرعه ليجدها واقفه تعدل من ملابسها مبتسمه له
ميس كاف اتصلت بيك ههههههههه بس مارديتش عليا
انتى كلمتيها ؟
قعدت ااقول الو الو وماحدش رد
واخوكى رن ولا لسه
رن وانا نازله له اهو تعلالى بقى ياابو ابنى ههههههه حتوحشنى
اخذها فى احضانه وهيا تقبله وتمص شفتيه فى نهم ثم تتركه بعين هائمه وتخرج مودعه له
الجزء الثالث
.... دخل الى المطبخ ليصنع قهوته واشعل سيجارة وهو يفكر هل يتصل بميس كاف او ينتظر لتتصل مرة اخرى .استقر رايه على الانتظار فهو لا يريد ان يبدو متلهفا عليها ....دخل الى غرفة نومه ليشرب قهوته بالسرير .... خلع الشورت فاصبع عاريا كالعاده ....نظر الى زبره وجد راسه قد ازداد احمرارا وكان نائما على بيضاته ... رن الموبايل فانتفض الزبر كانه ينتظر كسا جديدا لينغرس فيه ...... ترك الموبايل يرن فترة ثم اسرع الى فتحه وهو يرد بصوت يبدو انه كان نائما
الوووووووووو
اهلا يادوك ......انت نايم ولا ايه
يعنى شويه تعبان
هيا اللى كانت عندك تعبتك اوى كده هههههههه
بالعكس دى ريحتنى اوى
انت من اولها بتخونى كده
هههههههه باخونك انتى .....هو انا لسه اعرفك
موش انا كلمتك امبارح
ههههههه افتكرتك بتقولى انى نكتك امبارح هههههه
انت ابيح اوى يادوك وحتزعلنى منك
ماانتى عارفة انى ابيح وقليل الادب وسافل
هههههههه اه عارفة بس نفسى تكون كده معايا وبس
ده حب بقى .....ولا ايه ؟
لا زم تفهم انك حتكون ملكى يادوك
ههههههههه لو تقدرى عليا ورينى شطارتك ..... وبلاش دوك دى حاسس انى قاعد فى عياده وانتى مريضة....
ماانا فعلا مريضه بحبك ......بس ااقولك ايه
انا اسمى اح مد وبس
اححححححححح مد وبس
طالعه منك تجنن وقفت زبرى ياميس كاف
ياسافل موش باقولك ابيح ههههههههه
لو شفتيه دلوقتى حتتمنى تلمسيه
انا باتمنى دايما وباحلم بيك وبيه
وليه الحلم مايكون حقيقة ياميس ...باقولك بلاش تقولى اسمك قولى بيدلعوكى بايه بدل ميس كاف كل شويه كده
دلعنى انتى اكيد بيكون احلى
نشوف كده حرف الكاف يبقى دلعه ايه ..كركر ولا كارى ولا كيرى ولا ايه اقولك ايه رايك بكوكى؟
تصدق فعلا بيقولولى كوكى
ماهو ده دلع الكس كمان ههههههههه اكيد كسك بيجنن
تانى الاباحه حاسيبك وانام
وزبرى مين حينيمه؟
هو مانامش من كس الست اللى كانت عندك ؟
ينام ازاى وهو سامع صوتك الناعم ده
عملت معاها ايه الست دى
العادى ... نيكتها ونزلت لبنى بكسها .... كانت عايزة تحبل منى
موش حيكون اول اولادك طبعا هههههه
تقصدى ايه بالكلام ده ؟
ماانت لبنك نزل فى ييجى مليون كس واكيد عيالك ماليين البلد
تصدقى انا مافكرتش فى الحكايه دى ابدا .. فعلا انا ممكن يكون ليا عيال مكتوبين لناس تانيه ههههههه ... وانتى ايمتى حتجيبى منى الولد بقى ؟
انت لسه نايم مع الست وهايج اوى كده عليا ؟
اوووى ياكوكى ولا احنا حنجيب عيال بالفون كده وبس ؟.....العيال محتاجه انى اركبك يافرسه
ياسافل .... عمرك ماحتركبنى الا لما احس انك ملكى وبتاعى انا وبس .... ساعتها زبرك ده يقدر يدخل
يدخل فين ياكوكى
يدخل الكوكو بتاع كوكى يادوك
والتوته حيكون لها نصيب ولا مفتوحه من قبلى
موش باقولك ابيح بس هو فيه بنات لسه موش مفتوحه من كل خرم ههههههههههه...احنا موش زى ايامك....انا عارفة انك فتحت بنات كتير من ورا وقدام
وعرفتى ده ازاى ومنين ؟
ماانا قلتلك اعرف عنك وعن تاريخك الاسود كل حاجة
اسود ليه ده حتى ابيض زى اللبن السخن
اللبن السخن اللى ملي البلد بالعيال كل واحد واخد اسم راجل واخد على قفاه هههههه..انا ممكن اعملك لسته باساميهم كلهم
انتى خطيرة وبدات اخاف منك ........
هو انت بتخاف ؟؟؟انت لو بتخاف فعلا ماكنتش فشخت نص بنات البلد هههههههههه
موش اوى كده يعنى ......
بس بصراحه طريقتك عاجبانى
طريقه ايه ؟؟؟؟؟
انك بتبعد عن اى حد تعرفه من اهلك و جيرانك او زمايلك بالشغل وكمان طالباتك
احسن لازم اكون محترم قدام كل الناس
المشكله ان زبرك ساعات موش بيطاوعك وتلاقيه واقف على اى لحم معدى قدامك.... وناس كتير من اللى تعرفهم ملاحظين كده وحيموتوا على زبرك بس طريقتك مخلياهم يخافوا يعملوا اى محاولة
وانتى بقى حتموتى عليه انتى كمان ؟
لا طبعا شفت احلى واكبر واطعم منه
هو انتى دوقتى كمان ؟
كتير طبعا دقت وشربت واتمتعت
يعنى السكه سالكه من كل ناحيه ولا صحراوى بس ؟
ماتحترم نفسك ايه صحراوى دى ....هو انت تقدر على الصحراوى ؟
بصراحه مابحبوش كتير الا لو مافيش غيره هههههههه
لو شفتها عندى حتتمنى تدخل صحراوى ههههههههههه
اوووف هيا حلوة اوى كده ؟
اه وهيا دى اللى حتقطعهولك
هو ايه ده ؟؟
اللى انت فرحان بيه ومدخله فى كل خرم شويه
عقبال مايدخل فى اخرامك كلها ويملاهم من لبنه
لا انت كده زودتها فى الاباحه ...روح نام وتصبح على خير
تصبحى على زبرى يااحلى كس ااقصد يااحلى كاف ماهو كلو بحرف الكاف
بااااااااااااااااااى يااااااااااااااااااابيح
ظل يفكر من تكون هذه الكاف ولكن لم يصل لشئ فاغلق عينيه لينام مستمتعا بكلامها ولكنه افاق بعد فترة قصيرةعلى خربشات بين شعيرات صدره فتح عينيه ببطء فوجدا نورا يملا الغرفه ومازالت الخربشات تلعب بصدره ووجد خربشات من اجنحه بيضاء صعد بنظره مع الاجنحه ليجد عروسا ملائكيه بسوتيان من الحرير الابيض لايكاد يضم بزازها الشامخه وحلماتها النافرة تكاد تثقبه بلونها الوردى والاندر الابيض بخيوط من الدانتيلا يدخل بين شفتى كسها فتبرز للامام نظر الى وجهها كانت ترتدى تاجا ماسيا مكتوب عليه حرف الكاف يرتكز على شعر ذهبى ناعم طويل يصل الى حدود الطيز المستديرة الناعمه وعلى وجهها الابيض المشرب بحمرة لامعه على خديها الناعمتين قناع ذهبى يظهر عينان بلون السماء الصافيه ...كانت ترفرف بجناحيها وتلامس جسده وهو بين دهشته وذهوله همس لها
- انتى ميس كاف ؟ ارينى وجهك الجميل
- اذا رايتنى بحلمك لن ترانى بالحقيقة
- ولكنى اريدك حلما وحقيقه
- اذن فلتتحمل الا ترانى بالحلم لاكون لك بالحقيقه
- متى يحدث هذا فاانتى تتلاعبى بقلبى حتى باحلامى
- جئت لاعطيك جزءأً من المتعه لتتذكرنى بها دائما حتى تمتلكنى
رفرفت بجناحيها بقوة فسقطا من على كتفيها وتبخرا بالهوا لتمسك بيدها الناعمه وقفازها الابيض باصابعها المكشوفه واظافرها المخضبه باللون الازرق زبرى الذى اصبح شامخا للاعلى واقفا احتراما للجمال ... لاعبت راسه باظافرها وخربشت بيوضه باليد الاخرى وارتقت فوقى لتقبلنى بنعومه لم استطع صبرا على نيل طعم الشفاه اللامه باللون الوردى فالتهمتها بقوة فتاوهت وهيا تبادلنى مص الشفايف ويداها مازالت تمارس متعتها الوحشيه وتدللك زبرى وبيضانه بقوة ليفتح فمه من متعه زبره فتخرج لسانها تلحس شعيرات شنبه وتمصها فيهج عل لسانها بشفتيه ليمصها بقوة وهو يحل شارات سوتيانها لتخرج بزازها العامرة فتسقطها على زبره ليدخل بالشق بين بزازها وتبدا بالتحرك على زبره ببزازها لينيكها وتسارع بترك شفتيها لتلاحق زبره الذى ينيك البزاز عندما يرتفع ليصل لشفتيها وتمص راسه بنهم وتلاعب خرم زبره بلسانها الذى اصبح كجمرة نار ترتفع من فوقه وتشد خيوط الدانتيل من على الاندر فينفتح ويظهر الكس الوردى بشفايفه المملوة والمبلله بشهوتها ونزلت على زبره بكسها وتمسحت به اراد ان يدخل زبره فيها وضعت اصابعها على شفتيه وكانها تقول ليس الان كسى بكر لم تملكه بعد .. وظلت تتحرك بنعومه بكسها فوق زبره وبيوضه وتاخذ يديه وتضعها على بزازها وتتركه ليدكها باصابعه وشفتاه وهيا مازالت تنيك بكسها زبره الذى يدخل بين شفايف الكس فيكاد ان يصرخ حتى احست بقرب انفجاره فاسرعت بالحركه فوق زبره وتدلكه بقوة حتى خرجت اول اهاتها الطويله وانفجر عسل شهوتها على زبره الذى تجاوب مع كسها الشهى فاطلق دفعات من اللبن وصلت من كسها حتى رقبته وارتمت باحضانه تلحس وتشرب من حليبه الساخن الذى امتلا به جسده ... قليلا واحس بها ترتفع من فوقه وتطير وتبدا بالذوبان ... يصرخ الى اين ميس كاف ؟..تشير اليه بيديه مودعة وهيا تقول هذه اول قطرات متعتى ياحبىبى والقادم اكثر وتبخرت كالنسمه وهيا تبتسم ..فتح عينيه ليجد لبنه يملا جسده وزبره مازال منتشيا ... تذكر لحظات الشهوة وقرره ان ينام فقد تأتيه مرة ثانيه ولكنها لم تاتي حتى الصباح .
الجزء الرابع
كان يسير بسيارته الفاخرة بدون ان يعرف اين يذهب كان قد استيقظ متاخرا من الحلم السكسى الساحر فاعتذر عن المحاضرات هذا اليوم وقرر ان يخرج ويقضى يومه خارج المنزل مر على كافيه انيق كان قد جلس فيه من قبل ولكنه اندهش لتغيره فقد اصبح نظيفا لا معا ومزدحما بداخله اوقف سيارته واختار طاوله بخارجه بعيدا على الزحام جاءه الجرسون فطلب منه قهوته المظبوط وساله لما هذا الازدحام قال له انها ندوة شعريه تقام بالكافيه كل اسبوع فقد اصبحت قهوة الشعراء منذ زمن طويل ابتسم له وهو يتذكر انها فعلا قهوة الشعراء .... اشعل سيجارته التى ياخذها دائما قبل القهوة ونظر اللى الرجل الذى يصرخ بشعره والجميع ينظر اليه وكانه احمد شوقى زمانه .......مر بعينيه على الجمع المستمع فوجد فتاه تنظر اليه بشده احس انه يعرفها من قبل ولكنه لم يتذكرها فابعد عينيه عنها حتى جاءت القهوة فاخرج سيجارته الثانيه وعندما امسك بولاعته وجد الفتاه امامه مبتسمه كانت خمريه اللون بشعر اسود قصير حتى العنق وترتدى بلوزة حمراء ضيقه تبدو منها تضاريس جسمها الممتلئ وبنطلون جينز يكاد ينفر من فخذيها البدينتين
ممكن تولعلى ؟؟
اه اتفضلى ( اعطاها الولاعه فاشعلت سيارة رفيعه واخذت نفسا بنهم )
ميرسى ....هو انت موش فاكرنى ؟
شكلك موش غريب عليا بس للاسف موش فاكر
انا كاميليا اللى كنت مع ماجده ....( حرف الكاف مرة اخرى )
ماجده مين ؟
ماجده الشاعرة
فاكر الاسم بس بصراحه موش فاكراها ..... فكرينى
اتقابلنا هنا من سنه ووصلتنا للبيت لما كانت تعبانه علشان شعرها ماعجبش الشعرا البهايم ... اخذ نفسا عميقا ورشفه من القهوة وتذكر ماجده هذه السيدة التى انهارت من البكاء لهجوم الادباء عليها وكادت ان تحدث معركه كبيرة وكان بالكافيه وقد اعجبه جمالها وجسدها الذى كان يتمايل وهى تلقى القصيده وتهتز بزازها بقوة مع صوتها الانثوى الناعم وعندما استدارت لتجلس بعد نهايه القصيده اصطدمت عيناه بطيز دائريه تكاد يتبين بياضها الناصع من الجيبه الحمراء ... فانطلق ليخرجها من بين الجموع الملتفه حولها وكانت تصرخ فيهم بكل مافيها من قوة وكانت تمسكها صديقتها هذه التى تجلس امامه ولكنه لم يتذكرها لانه اخذها مع ماجده ليرجعها الى بيتها ولكنها نزلت قبلها وتركته معها ولكنه تذكر ان ماجده كانت تهتز وجسدها كله يرتج من شده غضبها وبكائها المستمر مما دفعه الى ان يمسك كتفها بقوة ويهز جسدها بشده وهو يكاد يصرخ فى وجها (ماتهدى بقى هو انتى لسه طفله صغيرة اجمدى وماتخليهمش يشمتوا فيكى فاهمه ادخلى العربيه يالا ) فوجدها تنظر اليه بدهشه لعنفه معها ولكنها استجابت ودخلت السيارة بكل استكانه وعندما نزلت صديقتها سالها على عنوانها قالت له
انا اسفه ليك تعبتك معايا
ولا تعب ولا حاجه انا ماعملتش حاجه
لا عملت كتير .بس انت نزلنى باى مكان لانى موش حاقدر اروح وانا تعبانه ومتبهدله كده
اوك تعالى نروح اى مكان تحبيه تهدى شويه
لا انا موش عايز اتعبك واعطلك
لا مافيش عطله ولا حاجه وموش عايزك تخالفى كلامى انا اعرف كافيه كويس وهادى تاخدى نفسك ونشرب حاجه
وبعد تمنع وافقت فنزلنا لنجلس بكافيه وعرفت انها زوجه لرجل مسافر بالغربه وهيا تحاول ان تشغل وقتها بالشعر والتجمعات الادبية واخذت تبكى لما حدث لها وكان يواسيها وهو ممسك بيديها بعنف لتهدا تركت يدها تستسلم تحت ضغط يده القويه وهى تحكى انها تعرف الشخص الذى جعلهم ينقلبون عليها وعندما سالها ولماذا يكرهك هكذا ؟ نظرت فى عينىه بغضب وهيا تقول
يكره مين يااستاذ ؟ ده بيموت فيا
طيب ازاى مافهمتش؟
بيحبنى من قبل مااتجوز حتى ... بس انا فضلت جوزى عليه ولما جوزى سافر حاول يعمل علاقه معايا
انتى صريحه اوى
ماهو خنقنى وفاكر انى علشان محرومه حاقع فى غرامه الكلب
للدرجه دى ؟
طبعا بس هو انسان معفن وانا باقرف منه اوى تصدق انه عامل كل الهيصه دى علشان يعرفنى انى موش حاقدر اكون شاعرة من غيره
بس كده
لا وكمان تصدق الحيوان ده فى وسط الخناقة الاقيها بيمد ايده يلمس جسمى
فعلا حيوان بس بصراحه عنده حق هههههههه
ازاى يااستاذ عنده حق يبهدلنى كده
لا عنده حق فى غرامه ليكى انتى فعلا جميله جدا وموش عارف جوزك سايبك ازاى انا اسف باتدخل فى حياتك الشخصية
انت كمان حتعاكسنى يااستاذ
لالا وانا ااقدر ....ماانا شفت اللى عملتيه فى الراجل وشه بقى الوان من كلامك
هههههههههه يستاهل بس انت غيره انت ذوق وجنتلمان
شكرا ليكى ...... يالا اروحك وده تيلفونى لو تحبى اى خدمه كلمينى
ميرسى لذوقك .... بس انا انشغلت بنفسى اوماتعرفتش عليك لغايه دلوقتى
انا احمد وده تيلفونى الخاص اى وقت كلمينى
احمد بس كده
لو لينا نصيب حنتعرف اكتر من كده
احس بايده تشتعل من السيجارة ونظر الى كاميليا امامه التى كانت تبتسم
ايه يابيه رحت فين انا عماله اكلمك وانت ولا سامع حاجة
معلش سرحت شويه ..... وهيا فين ماجده ؟
سافرت من كام شهر مع جوزها وبعتتلى رساله ليك وانا كل مااجى هنا ادور عليك وانت مابتجيش
رساله ايه دى ؟
هيا باعنلك الجواب ده وقالتلى ااقولك وحشتنى ومسيرنا نتقابل تانى وقالتلى على حاجات تانيه كمان
حاجه ايه دى تانى ؟هيا قالتلك على اللى حصل بينا
طبعا من الكافيه للسرير هههههههههه
هو انتى صاحبتها اوى كده
انا عشيقتها هههههههه...... مالك تنحت كده؟
من جراً تك الزايده
بالعكس انا موش جريئه خالص وده اللى خلانى اتورط فى السحاق مع ماجده اهى حاجه تخرج الشهوة وبس
طيب وبعدين؟
ولا حاجه انا لاقيتك واديتك الرساله وباقى الحكايات بنحكيها بعدين
يعنى ايه
يعنى انا كان اول مرة اشوف ماجده شبعانه يوم ماكانت معاك
اوك خدى تيلفونى الخاص وكلمينى بالليل نتفاهم
تيلفونك معايا ماجده اديتهولى
طيب وماكلمتنيش ليه بدل ماتستنى تقابلينى كده بالصدفة
هيا لسه باعتالى الجواب ده من اسبوعين وانا ما حبيتش ازعجك لانى معرفش نظامك ايه بس لو كنت طولت عن كده كنت حاكلمك ... واكيد حاكلمك ...... استنانى
وقامت مسرعه من امامه واخذ يفكر اتكون هذه ميس كاف التى تكلمه ؟ولكنه جاء هنا بمحض الصدفة لايمكن ان يكون القدر بهذه السذاجه ولكنها على اى حال مشروع لمغامرة جديده .... تحركت امامه ونظر الى الطيز المخنوقه بالجينز وهيا تهتز ولا حظ ان الاندر يكاد يدخل بين فلقتى الطيز فاسرع بالنداء عليها ان تنتظره لياخذها بسيارته الى حيث ماتريد استدارت اليه بابتسامه ناعمه وانتظرته فانطلق امامها الى السيارة وانطلق بالسيارة والغريب انها لم تساله ولم تقول له الى اين تريد الذهاب بل مدت يدها الى جيب قميصه لتخرج علبه السجاير وهى تضغط على صدره باظافرها الطويله كانت نظراتها الملتهبه مسلطه على عيونه حتى كاد يده من فرط الدهشه ان تهتز وتترك السيارة تسبح بالطريق بدون سائق
شعلت سيجاره وفتحت فمها واخرجت لسانها لتلحس طرف السيجارة بشغف ثم تعطيها له بين شفايفه وتشعل اخرى لنفسها ... لم تكن تدخن بل كانت تمص السيجارة وتخرج دخانا ابيضا ثم تعود لتتلقفه بشفتيها مرة اخرى نظر اليها وقال لها
انتى محترفه بالتدخين
علمتهالى ماجده حبيبتك
واضح ان ماجده لها تأثير كبير عليكى
هيا جارتى من زمان بس ماكانش فيه بينا حوار بس كنت معجبه بشخصيتها بالمنطقه كانت قويه والكل بيحبها وبيتعاملوا معاها على انها كبيرة وهيا كانت اكبر منى باربع سنين و لما دخلت الجامعه ماما وصتها عليا فاخدتنى معاها بكل شئ عرفتنى و بالاساتذه والمعيدين والجروبات والحفلات والرحلا ت
طيب والسحاق ؟
لا دى حكايه تانيه عندك وقت ولا عايز تروح تنام
مافيش عندى اكتر من الوقت ههههه
انا عمرى مامارست جنس كنت اسمع البنات واشوف صور وحاجات كده بس ممارسه لحم فى لحم ماحصلش معايا قبل ماجده
حلوة لحم فى لحم دى ههههه وبعدين ياعسل
بيوم كنا بحفله والمزيكا رومانس والدنيا ولعت كنت قاعده جنب ماجده وجنبى شاب كنت اعرفه من الجروبات حاول يمد ايده على كتفى وبعدين على رجلى انا خفت وبدات ارتعش حست بيا ماجده مسكت ايدى وقالتلى مالك ماقدرتش انطق وارتعشت جامد ماجده بصت للشاب فشال ايده وانا فضلت ارتعش ماجده قومتنى بالعافيه وخدتنى على الحمام وانا لسه بارتعش وهناك قالتلى مالك دى رعشه خوف ولا شهوة يابت ولاقيتها بتحضنى جامد وتقولى لا انتى حالتك صعبه هيا دى اول مرة هزيت راسى قلتلى طيب تعالى ودخلتنى حمام وقفلت علينا وبصت بعينى بدات احس بالامان بس هيا رحعت تحضنى ولمست شفايفى فحسيت انى حارتعش تانى لاقيتها بتبوسنى وتمص شفايفى وتلعب ببزازى وبعد ماكنت بارتعش بدات اهدى واحس بنشوة مدت ايدها تحت الفستان ولمسن الاندر كنت طبعا غرقانه دخلت ايدها جزه الاندر وبدات تلعب بكسى وكسى يخرج عسله كتير وبدات اصوت لاقيتها بتبوسنى اوى علشان مااطلع صوت وهيا بتلعب بكس لغايه ما من كتر شهوتى عضيتها بشفايفها وفضلت تلعب لغايه ماانتفضت وحسيت براحه وبصتلها اوى وحسيت انى عشقتها اكتر باستنى وهيا بتقول انتى ماتخافى انا معاكى
ومن يومها واحنا بنمارس مع بعض لغايه ماسافرت
كنت قد اشعلت اربع سجاير وهى تحكى قصتها وزبرى كان يضرب ببنطلونى يريد ان ينطلق من محبسه وخاصه انها كانت تلاعب صدرها وتدخل يدها ببنطلونها لتداعب كسها وقدمها مرفوعه على تابلوه السيارة وهى تحكى وبدا البلل يظهر على بنطلونها ... لم استطع القياده فوقفت فى مكان مظلم وانفاسى تتعالى .. نظرت اليا بعيون هائمه لم التفت اليها واخرجت زبرى لالاعبه وهىا تلاعب كسها فتحت عيناها اكثر لترانى وكانها تشجعت فانزلت بنطلونها ليظهر الاندر الوردى مملوء بالبل من عسل كسها لتزيحه على جنب وتلاعب زنبورها وشفايف كسها امامى وهيا تنظر الى زبرى الملتهب ... فتحت رجلها وهيا تتاوه بصوت مكتوم ثم امسكت بيدى لتضعها على الكس المبلل فاخذت الاعبه بقوة وزبرى يكاد ينفجر ... انزلت كرسيها الى الاسفل وركبتها وزبرى على باب كسها صرخت وهيا تقول بالراحه انا لسه بنت !! وضغطت على زبرى بفخذيها وانا الاعب شفايف كسها وزنبورها بالزبر وبدات انفاسها تعلو مع انفاسى وهيا تقبلنى وتحضنى واظافرها تنغرس فى ظهرى حتى صرخت واخرجت شهوتها وانا انزلت لبنى على كسها ونمت فوقها فمدت يدها لتلاعب زبرى بحنان وتلتقط قطرات اللبن وتذوق طعمه بلسانها اعتدلت ومازال زبى شامخا عليه قطرات اللبن فنزلت عليه بفمها لتمصه وتلعق لبنه نظرت لها وانا اقول
بالراحه احسن يقوم تانى والمرة موش حاسيبك الا لما افتحك
انا اللى موش حاسيبك الا لما تفتحنى وتحبلنى كمان بس موش دلوقتى
للدرجه دى ؟
طبعا ده اول زبر يلمس لحمى وماجده دايما كنت تقول فتح الكس لازم يكون بعشق موش جواز وبس وانا عشقت زبرك يمكن لانه الاول بحياتى بس انا اوعد ان جايزة زبرك حتكون فتح كسى وتملاه من لبنك اللذيذ بس قبل جوازى بشويه
هههه طيب يالا تعالى اوصلك بدل مانتمسك بفعل فاضح على الطريق العام
توصلنى فين .. انا البيت اللى هناك ده بيتى
يخرب بيتك بتخلينى انيكك تحت بيتك
واحلى نيكه حبيبى انتظر منى فون قريب لتكون دخلتنا حبيبى
وقبلتنى بقوة وخرجت مسرعة اللى بيتها وانا مازلت انظر اليها متعجباً
الجزء الخامس
خلع احمد جميع ملابسه كعادته ونام على السرير ثم فتح رساله ماجده ليقراها
سيدى وتاج راسى احمد
وحشتنى جدا جدا ......انتى من وجدت معك المتعه التى لم اجدها فى حياتى واعترف لك انى قد عرفت الكثير من قبلك رجالا ونساءا ولكنى بعد ليلتنا عرفت انى لن اجد متعه متل ماوجدتها معك ..متعه ممزوجه بالالم الجميل رومانسيه مؤلمه حقا ولكنها اخرجت منى كل شهوتى العالقه منذ ان عرفت معنى الشهوه
لذلك قررت ان اصر على زوجى ان يحضر وياخذنى معه لم اعد اريد شيئا من المتعه فقد نلتها كلها معك ولذلك لن يكون الا زوجى هو من سيعتلينى بعدك .. زوجى وكفى وخاصه انك مازلت معى فى قلبى وعقلى وكيانى ومازال معى تذكارا منك يذكرنى بك دائما ...... انها ابنتى كاميليا التى سميتها على اسم صديقتى المقربه والتى ارسل معها هذه الرساله .....انها ابنتك بااحمد وقد تاكدت من ذلك وهيا تشبهك كثيرا ..... اعدك انى لن احاول ان اقابلك او اراك ولكنى اتمنى ان نكون انا وابنتك دائما فى قلبك
عشيقتك
ام كاميليا
نظر الى زبره فوجده منتصبا وهو يتخيل وجه ماجده المثير الذى كان لقبها على تيلفونه العاهرة المثقفة وتذكر انها كلمته فى نفس اليوم الذى التقاها فيه .... وتوالت الاحايث الليليه كل يوم ..كانت تساله عن حياته ولماذا لم يتجوز وكانت اجابته عن حياته انه كالطائر فى السماء يعيش حياته يعمل ..ياكل .... يشرب ...يتنفس وعندما يحتاج الجنس يبحث عن اى عصفورة او حمامه ليمارس معها للمتعه وكل يمضى فى طريقه حاولت ان تعرف عمله وضح لها انه احمد وكفى وهى اقتنعت بذلك ولكنها لم تحاول ان تخوض معه فى المسائل الجنسيه حتى عندما سالها كيف تمتع نفسها فى غياب زوها اجابته باقتضاب باعملها بايدى وصمتت فلم يحاول ان يضغط عليها ... وفى احد الليالى جاءته عصفورة من عصافير المتعه وكانت مازالت ترقص له وهى تخلع ثيابها كما يحب دائما ..... وهو ممسكا بزبره يلاعبه على هزات بزازها فلقتى طيزها السمراء ....... جاءه تيلفونها ...فكر الا يرد ولكن لم يشا ان يجعلها تتصل به مرة اخرى ففتح التيلفون ليكلمها
الو ...اهلا ماجده
اهلا احمد عامل ايه
كلو تمام
ايه المزيكا اللى عندك دى ....هو انت بتحب مزيكا الرقص ؟
طبعا وخصوصا لما يكون جسم الرقاصه حلو وهىا بترقص
اه بتتفرج على فيلم .......... مين الرقاصه اللى بالفيلم؟
اسمها امانى بس جسمها يجنن اوى
امانى مين دى معرفش انى فيه رقاصه بالاسم ده
ده رقاصه خصوصى .... وعلى كل ااقفلى وحابقى اكلمك بعدين
لالا استنى يعنى ايه رقاصه خصوصى موش تفهمنى
رقاصه خصوصى بتاعتى انا ( رقعت امانى ضحكه شراميطى وهى تهز بزازها على زبرى)
يالهوى انت عندك ست ( واغلقت الهاتف بسرعه )
وضعت الهاتف على السرير وصفعت امانى بقوة على وجهها وانا اقول حتفضحينا يالبوة فصرخت وهى تقول بغنج ماتزعلش منى يا دكرى .. انا باضايقك علشان احس بايدك الجامده على وشى
رن الفون مرة اخرى فوجدها ماجده وكان مازال ممسكا بحلمات امانى يقرصها بشده وهيا تتاوه فرد عليها وصرخ فيها
انت ازاى تقفلى الفون فى وشى ؟
يعنى حاكلمك وانت عندك ست ؟
وبتكلمينى ليه تانى ؟
صرخت امانى اااااااااه اضرب كمان على وشى وبزازى وطيزى انا كلى ملكك.دوس على لحمى بجزمتك وادبنى..... باحب عنفك واحب تاديبك للحمى بيخلى كسى نار انا كلبتك اضرب كمان
ايه ده انت بتضربها ليه ؟
باقولك ايه سيبينى معاها وابقى افهمك بعدين
لالا ممكن تخليك معايا ومعاها
ليه يعنى كده ؟
تفهمنى وووووووو يعنى يعنى!!!!
ايه يابنت مالك ؟
مانت عارف انى محرومه يعنى كانى باتفرج على فيلم
انتى اتجننتى دى بنت عايزة معامله خاصة
صرخت امانى اااااه لا بلاش كده ارجوك رجلك على رقبتى حاتخنق هاتها ابوسها والحسها اووووف
يالهوى البنت ضايعه خالص .... بليز خلينى معاكم
موش حاينفع لازم اكون معاها لامتعها واتمتع وبعدين فيه كلام وحاجات موش لازم تسمعيها
خلاص حط بس الفون على السبيكر وانا اسمعكم وتسمعونى
انتى حرة باحطه على الاسبيكر بس خدى بالك انا موش حارد عليكى
اوك ....انا بس حاغير هدومى بسرعه
ليه كنتى لابسه ايه وانتى بتكلمينى
لابسه ترنج اروح البس حاجه خفيفة كده
خليكى ملط احسن ههههههههههه
ايه ده انت خدت عليا اوى ... موش تحترم نفسك ههههههههههه
احترام ايه لا انتى كده حتفصلينى .....خليكى مع نفسك ..... تعالى ياكلبه .....على رجليكى وايدكى يالبوة ولا نسيتى ؟
نزلت امانى على الارض كالكلبه وتحركت ناحيت وهو على السرير قبلت حذائه ثم خلعته من قدمه واخذت تقبل قدميه بشهوة ثم نامت على الارض وهيا ممسكة باصبع قدمه واخت تلاعب بيه شفايف كسها وزنبورها وهى تتاوه وتهمس بغنج فرشنى بصوابع رجليك ياسيدى ...داس بقدمه بقوة على كسها ووقف ليقف بالقدم الاخرى على بزازها يدعك حلماتها بقوة وهيا تمد فمها لتمص اصبع القدم بشهوة اكمل خلع ملابسه وهو فوقها فالقى بالقميص على الارض وسقط البنطلون على جسدها فتمسك به وتخر الحزام منه وتقدمه له وهيا تقول ادبنى ياسيدى انا عبدتك الزانيه .. لحمى مشتاق لحزامك
اووف .....هيا اللى بتطلب منك كمان .....هيجتونى اوى ..... اضربها احمد جامد عايزة اسمع صريخها
تعالى يالبوة مصى الزبر اللى حيفشخك
حبيبى وفاشخنى دايما بس ماترحمنيش انا بتاعتك وخدامتك
مصى وانا باضربك بالحزام على ظهرك .......طرااااااااااااااخ ...........طراااااااااااااااااااااخ
اااااااااااااااااه كل ضربه بتخلى كسى بيقيد نار ولسانى بيمص زبرك المولع اووووووووف
وانا كمان ولعت كنت لابسه قميص قطعته من فركى لبزازى وكسى ... زبره حلو ياامانى
حلو اوى ياشرموطه ......
اه يا لبوة حتخدى عليا ياوسخه
ماانا معرفش اسمك بس شكلك شرموطه اوى وحتبقى اكتر وانتى على زبر سيدى احمد احححححح واقف اوى وكبير واوى ولا بيضانه تهوس اممممممممممم لذيذ ااااااااااه الحزام ولع طيزى كمان
انتى اللى شرموطه على زبره هو عمرى ماحيطول كسى ده اخخخخخخخخ كسى اتهرى من صوابعى
كلنا كنا بنقول كده بس بالاخر بقينا عبيد زبره ......اضرب جامد ياسيدى عارفاك مابتحبش موضوع الضرب ده اوى بس هو ده مزاجى وكيفى لاكيف زبرك الجامد اضرب متناكتك لبوتك امانى اااااااااااااه
اضربها احمد ودوس على لحمى احح لا ااقصد لحمها اوووووووف لحمى كلو نار يااحححححححمد
وحوحتى بالبوة وانتى بعيده عنه امال لو مسكتى زبره زيى كده امممممممممممم بيجننى ..تعاللالى ياسيدى اركبنى اركب فرستك الهايجه ااااااااااااه
ركبك يالبوة ودخل زبره فيكى
يخرب بيت زبره عمود نار داخل بكسى بس الاحلى انه شادد شعرى كانه شاد لجام فرسة هايجه حيقطعه ااااااه شد جامد مع زبرك اللى بيفشخ كسى
نيكيها بقوة افشخها خليه تصرخ من الفشخ وتترجاك تنيك بالراحه
بالراحه ايه يالبوة انا عايزاه يدقنى جامد باحلى شاكوش بالدنيا زيره الفاجر ... يالا يااااااحححححمممممد حط حزامك على رقبتى واسحبنى وطلع روحى وانت بتفشخ كسى المشتاق للبنك
اخنقها موتها احمد خليى زبرك يهنك عرضها وشرفها
حتفصلينى يابنت المتناكه ماهو واخد شرفى من زمان وهو اللى فتحنى من ورا وقدام اخرسى بقى خلينى اتناك بمزاج
اه منكم ياشراميط خليتو زبرى حريقه بادوس على لحمك يالبوة برجلى وزبرى بيحفر كسك احححح حاجيب لبنى
لالا يادكرى بدى لبنك فى خرمى طيزى مولعه وانت مابترضاش تنيكها من زمان
نيك طيزها احمد واملاها لبن طيز المتناكه دى لازم تتعشر من لبنك
تعالى اركبى عليه ياشرموطه ودخليه بطيزك المتناكه
اوووووف زبرك كبير وخرمى ضيق من قله النيك خلينى امصه شويه امممممم
هيا بتعمل ايه فهمنى ياااحمممد بتمصلك صح
بامصله ياوسخه والحس بيضانه والاعب فتحه زبره طعم المزى عليها نار
احححححح زبره حلو يالبوة طعمه جميل امممم موش كده
اخرسى منك ليها وانتى ياماجده موش عرف انيك من كلام غورى ياوسخه فصلتينى
اغلقت الفون والقيته بعيدا ... وقمت لامانى وانا اصرخ فى وجهها
يابنت المتناكه عماله تكلميها وحتفصلونى يالبوة
امسكت بشعرها وانا اصفعها بقوة على وجها واركل لحمها بجسدى وهيا تصرخ من متعه الالم وتقولى
اسفه اسفه انا كلبتك عاقبنى اكتر خلى لحمى كلو ددمم
انزلى على رجلك وايدكى وطلعيلى طيزك لفوق حادخله بخرمك على الناشف يانجسه
بس لسه ضيق اوى حيوجعنى يادكرى
كس امك يالبوة عايز اسمع صويت الشراميط يوصل لجوزك البواب العرص
ماهو خدامك ومراته خدامه زبرك وهو عرف بس مركب قرونه
يخرب بيت لحم طيز السمراء ياخدامتى حادخله كلو
ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه بيوجع اوووف احلى وجع اى اى اححححح
خرمك ضيق اوى يالبوة هو الوسخ عبدو مابيركبك منها
احا هو انت حتعمل زبره زى زبرك ده حته لحمه مالهاش لزمه وانت عارف دقيقه ويموت
يابنت اللبوة زبرى الناشف جاب من خرمك ددمم
اححححح اوووف حاساه بيقطعنى اااااااااااااااااه ودمى سايح افشخنى اكتر طلعه ودخله عايزة لبنك يطفى مناره ومحنته
اه منك يالبوة باعمل معاكى حاجات ماباعملهاش مع حد ياحيوانه
اشتمنى اضربنى خلينى كلبتك بس نيكنى جامد ااااااااااااااااااه احححححححححححححح
زبرى نار ولبنى بيضربفى كل حته فيه
هاتهم يادكرى جوه خرمى ااااااااه احححححح حسيت بيهم بييجوا ااااااااااااااااااه نار ولعه بطيزى
ااااااااااااااااااااه اححححححح بالراحه على زبرى طيزك بتقمط جامد عليه
عايزة كل نقطه بلبنك كلو كلو اوووووووووووووف
وسقط فوقها وزبره مازال ينزل نهايات اللبن قطرات على طيزها المليانه وانفاسها تعلو تعلو حتى هدات فقام من فوقها اسرعت لتنظف زبره بفمها وتقبل قدميه ويديه
باعشقك يادكرى ياسيد الناس
يالا يالبوة انزلى الحقى جوزك احسن يدور عليكى فى كل العمارات الل جنبه
ههههه هو اكيد عرف انا فين بس زى مافلتلك مركب القرون
ولما يسالك كنتى فين حتقوليله ايه
حاقوله كنت بانضف زبرك يووه ااقصد شقتك وهو حيفهم وانا موش باكدب موش نضفتك كل حاجه عندك حتى زبرك العسل ده هههههه
طيب غورى يابت بطيزك الملبن دى
تتراقص بطيزها امامه وهى تجرى وتضحك وتجمع ملابسها لتخرج وعندما سمع باب الشقه يغلق اغلق عيناه لينام ولكنه تذكر تيلفونه المغلق ففتحه فوجد اكتر من عشرة اتصالات من ماجده اتصل بها وجدها ترد حتى قبل الرنه الاولى
خير كنتى عايزة ايه ؟
انت قفلت ليه ؟
كان لازم ااقفل علشان اتمتع باللبوة اللى معايا
عيب بقى الكلام
عيب ايه ماانتى كنتى معانا لايف
ده كان ساعتها بس
باقولك دماغى موش رايقه لدلعك ااقفلى ولا تحبى تتكلمى خليها بكره
لالا بكرة لازم اشوفك انت لازم تصلح غلطك معايا
علط ايه ياست انتى هو انا جيت جنبك
اه طبعا اما انا غرقانه من تحت من ايه
هههههه داانتى على اخرك
اه بجد بس باقولك ماتستغلش الظروف وتقابلنى ضرورى
حاشوف نظامى وشغلى انا مابخلصش قبل 6 بالليل
حاستناك بالكافيه الساعه 7 ضرورى
حابقى اكلمك واكد عليك يالا بقى عايز انام
نوم الهنا حبيبى
اوف حبيبك مرة واحده
اه وغصب عنك ههههههههه تصبح على خير
مجنونه
عاد من ذكرياته على رنين افون وكانت ميس كاف لم يهتم بالرد عليها بل احس انه يجب ان يجعلها
تقلق وتنشغل به اكتر ليعرف من هيا وتكون احد عصافير جنته الازلية
الجزء السادس
قام من نومه متأخرا واسرع بارتداء ملابسه ليلحق باول محاضراته اليوم .. وصل الى مكتبه قبل المحاضرة بربع ساعه .. اسرع بالنداء على عبد الرحيم وعندما دخل المكتب اشار له
الحقنى بالقهوة ياحاج عبده بسرعه علشان الحق المحاضرة
هوا يادكتور بس العميد سأل عليك اكتر من مرة
طيب حاكلمه بس اعملى القهوة دماغى حينفجر
عاد عبد الرحيم بالقهوة ووضعها امامه .. اشعل السيجارة ولا حظ ان الحاج عبده مازال واقفاً
خير ياحاج فيه حاجة ؟
لا بس الحاجه سهير موصيانى اسلم عليك واقولك انها زعلانه منك
زعلانة ليه الحاجه بس هو انا عملت ايه ؟
كانت تعبانه وماسالتش عليها
هو انتى قولتلى حاجه زى كده انا موش فاكر
لا ماقولتش انا ماحبيتش اشغلك وهم كان شويه برد وراحو بس هيا بتتدلع عليك لانكم عشرة قديمه
طبعا الحاجه سهير مراتك هيا اللى شالتنا بعد موت المرحومه امى وانت غلطان اللى ماقولتليش
ماهى معاها بنتها بالبيت حتشغلك ليه بس انا قولتلك بس باتريت ماتقولهاش ان معرفتكش لتزعل منى
هههههه ماتخافش ... الا صحيح اخبار البت كرمله ايه؟
بت ايه يادكتور دى كريمه رايحه خلاص الجامعه
لسه السنه الجايه كريمه دى شاطرة ( فكر فى نفسه هذا حرف الكاف يعود ) وهىا برده بت انا ياما شيلتها وعملتها عليا هههههه ... المهم انا رايح المحاضرة وقول للحاجه انا جايلها النهارده
تنور يادكتور بس ماتنساش العميد
اه صحيح حاكلمه
اخذ الهاتف الداخلى ليتصل بالعميد
صباح الخير سيادتك
صباح النور اهلا دكتور احمد
حضرتك سالت عنى خير
لا ابدا فيه دكتورة جديده بالقس بتاعك جايه بعد ساعتين وكنت عايزك علشان ترتبلها النظام
اوك سيادتك حاخلص المحاضرة واجى لحضرتك
لا خليك بشغلك لما تيجى حابعتلك
حاضر سيادتك مع السلامه
دخل المحاضرة وهو لا يكاد لا يرى شئاً من الصداع والارهاق وانهي الشرح سريعا ..ولكن الطلبه لم يتركوه وشغلونه باسئلتهم الممله وعاد الى المكتب مرهقا تذكر الحاجه سهير فاخرج فونه ليحدثها
صباح الخير ياحاجه
اهلا ياسيدى صباح الهنا
الحاج عبده بيقول انك زعلانه منى
اه طبعا زعلانه من اللى مابيسالشى
وانا اقدر ياحاجه داانتى ست الكل
موش باين بقالك مده ماتصلتش ولا طلبتنى انضف البيت ولا اى حاجه
لا بقى انتى موش زعلانه انتى مشتاقه ههههه
انا على طول مشتاقه لك ولا خلاص استغنيت عنى
انتى ست الكل ياسوسو بس يعنى الحاج عبدو موش عامل الواجب معاكى ههه
وحشتنى كلمه سوسو من بقك وانت عارف الحاج عبدو على قده ههههه
ياوليه احترمى الراجل
باحترمه وشايلاه على راسى هو اللى سترنى ولو انه موش عارف كده
طيب ياسوسو هو انتى كنتى تعبانه فعلا
ايوه يس دول كانو شويه برد وخلاص انا عندى الاهم
خير ياترى ؟
بنتك مغلبانى
كرمله ... مالها البنت دى
طالعه لابوها دماغها ناشفه وذكيه وبتسال كتير وانا حاسه انها شاكه فى حاجه بينا
انا برده دماغى ناشفه طيب بتسال فى ايه ؟
بتسال عنك كتير وعن مصاريفنا بنجيبها ازاى والشقه اللى ادتهالنا فى البيت اللى ملكك حتى انها زعلانه انى بانظف البيت عندك واعملك حاجتك كل شويه انا خايفه تكون شاكه فى حاجه
وانتى ماقولتليهاش ليه انك كنت عندنا من صغرك والحكايات دى
حاولت بس هيا ماقتنعتش
طيب خلاص ماتشغليش بالك حاجيلكم النهارده او بكرة واشوف حكايتها
ضرورى اوى ياسيدى
خلاص حايلك ماتقلقيش
وموش عايزنى انضف الشقه
هههههه حتنضفى كل حاجه ياقمر بس نخلص من موضوع كرمله ونرتبها
تسلملى ياسيدى
يالا اشوفك على خير مع السلامه
اغلق الفون واشعل سيجارته وتذكر اليوم التى جاءت فيه سهير الى منزلهم كان تقريبا بالثالثه عشرة من عمره كانت زوجه اخ لعبد الرحيم الذى كان يعمل بوابا لعمارتهم فى هذا الوقت قبل ان يعينه بالجامعه
ذهبت امه وابيه للعزاء فى اخوه المتوفى وبعد فترة فوجئت بها تطلب من ابى ان يكلم عبد الرحيم ليحضرها عندهم لتساعدها بالبيت حيث انها بدون اقارب مقربون هناك لانها اصبحت مريضه واعمال البيت كثيرة عليها فوافق وحضرت سهير وافرغت لها غرفه صغيرة بجوار المطبخ كانت تستعملها مخزن لتبيت فيها ... كانت تقريبا بالعشرين من عمرها وباول يوم احضرتها امامنا كانت فتاه ريفيه ترتدى عبايه وطرحه سودا وجسدها صغير ولكن بزاها وطيزها كبيرة بعض الشئ اما عيونها كانت الابرز لانها كانت واسعه برموش طويله, جلست تحت قدمى امه التى قالت لها
حتكونى مبسوطه معانا ياسهير وموش حنتعبك
تعبك راحه ياستى .. انا مبسوطه انى هنا معاكم
طيب ده سيدك الكبير محمود وده سيدك الصغير احمد تشوفى طلباتهم وتسمعى كلامم زيي بالضبط
طبعا ياستى انا تحت امرهم
بس سهير اسم طويل انا حاسميكى وانا دبكى سوسو
اللى تشفيه ياستى
خلاص يالا تعالى ياسوس نشوف شغلنل واوريكى قوضتك
حاضر ياستى
لم تشغله على الاطلاق لانه ايامها كان منبهرا بحبيبه عمره وجارته وزميلته بالمدرسة ايات
ومرت اعوام كانت سهير تتفانى فيها بخدمتنا وبدون اى مشاكل او حتى احساس بوجودها حتى جاء اليوم التى انقلبت فيه كل الموازين .. كان احمد قد طلب من ايات الا تذهب الى درس اليوم وان يتنزها معا باى مكان وانتظرها على باب شقته فهى كانت تسكن بالشقه العلويه فى بيتهم .. عندما راها بالبلوزة البيضاء الضيقه على بنطلونها الجينز اخدها باحضانه كما تعودا دائما عندم يلتفيها على السلم واخذ شفتيها بين شفتيه بقوة ونهم ولكنه فوجئ بشقته يفتح بابها وتخرج سهير وهى تكاد تصرخ
سيدى احمد .. سيدى احمد
انزعجنا وانفصلنا بسرعه واصبح احمرار وجهنا قانى مثل الدم
مالك ياسوسو فيه ايه ؟
انا شفت ابو ستى ايات داخل العمارة دلوقتى قولت انبهكم
يامصيبتى ابويا طالع اروح فين
اطلعى فوق بيتكم تانى
ماقدرشى انا قولت لماما رايحه الدرس والمفروض انى هناك
خلاص ياسيدى دخلها جوه عندنا ماهىا ستى وسيدى بره
دخلنا بسرعه واغلقنا الباب وظلت ايات ترتعش حتى احسسنا ان ابيها قد صعد فقامت لتخرج ولكن سمعنا صوت المفتاح بباب شقتنا .. توقفنا كالاصنام ولم ندرى ماذا نفعل؟ .. اشارت له سهير ان يدخل ايات غرفته بسرعه وماكاد باب غرفته يغلق حتى دخل ابوه من باب الشقه فوجد سهير واقفه
ايه ياسوسو انتى نسيتى الحاجات اللى جابتها ستك تحطيها بالعربيه دى احنا رايحين مخصوص نديهالهم
يقطعنى ياسيدى ... نسيت و**** لانى كنت بانشر الغسيل .. حالا اجيبهم وانزلهم حضرتك استنانى بالعربيه
طيب ياسوسو بس بسرعه
وخرج والده واسرعت سهير اليه ... كانا يجلسا على حافه السرير بعيدا عن الباب حتى لا يراهم احد .. اشارت اليه بانها ستنزل للسيارة وتعود وخرجت مسرعه .. كانت ايات ترتعش من الموقف وهو يضحك منها اندهشت من بروده والتفت اليه تقول
ممكن افهم ايه اللى بيضحكك على موقفنا ده
مبسوط ياقلبى هههههه
مبسوط من اننا كنا حنتفضح وكلو من شقاوتك
مبسوط انك هنا معايا بقوضتى وقاعده على سريرى
انتفضت من على السرير وادارت بعينيها بالغرفه لتتفحصها وتنظر الى الباب وهيا ترتعش لم يترك لها فرصه فاسرع لاحتضانها بحب ونظرة العشق بعينيه فتحت عيونها مندهشه
مالك يامجنون انت حتعمل ايه ؟ سهير زمانها جايه حتفضحنا
زى الل بنعمله كل مرة على السلم بس براحتنا وسهير لو عايزة تفضحنا كانت سابتنا نتمسك
لالا ماتبقاش غشيم ايدك بتوجع بزازى وشفايفك بتقطع شفيفى
لم يرد عليها واطبق بشفتيه على لسانها يمتصه بشده ويداه تلاعب بزازها ووجده فرصته ليرى هذه البزاز فبدا يفتح ازرار البلوزة ويخرج بزازها من السوتيان الاصفر ليرى الحلمات البنيه شامخه اخذ يلاعبها وهيا تنتفض من تحت وتحاول ان تقاومه ولكن غلبتها شهوته فتركته فنزل على حلماتها يرضعها ويمص فيها فخرجت اول اهه طويله من فمها فبدات يداه تلاعب كسها فوق البنطلون الضيق وتوالت اهاتها فامسك يده ليضعها على زبره فارتعشت وابعدت يدها فامسكها مرة اخرى ويضعها فاستكانت واخذت تتحسسه وتقيس طوله وعرضه .. اخذته نوبه الجنون والهيجان فاخرج زبره ووضعه فى يدها
فاخذت تخربشه باظافرها وكانها تنتقم منه ثم مسكته وهدهدته بيديها وهو يلاعب حلماتها باصابعه وشفتاه تنطبق على شفتيها لتنهل من رحيق لعابها الشهى كان نصف جسده على السرير وقدميها على الارض فوقف ووضع زبره على شفتيها واخذ يضرب خدها ووجها كله به كاد ان يضع بين شفتيها ولكنه فوجئ بسهير تدخل عليهم وهم بهذا الوضع لتبرق عيناها وهى تخرج بسرعه وتقول
اسفه ياسيدى بس ستى ايات لازم تخرج لان مامتك وباباك راجعين على طول
لم يردا بل فقط نظرا لبعضهم وفى لحظه كانت ايات تدفعه بعيدا وهيا تنظر الى زبره المنتصب وترتدى ملابسها بسرعه وهيا تقول له
فضحتنا يامجنون انا مخصماك ماتكلمنيش تانى
طيب بس رايحه فين استنى اجى معاكى
موش عايزاك حاطلع بيتنا واقلهم الدرس اتلغى وخلاص
طيب عايز اطمن عليكى
مالكش دعوة بيا
حاول ان يمسكها ويهدئ من روعها لم تعطه فرصه وخرجت من الغرقه وهو ورائها بعد ان ادخل زبره بسرعة بالبنطلون ... لم يجدا سهير بالصاله فاتجهت ايات الى الباب وفتحته بهدوء وخرجت حتى بدون ان تغلقه .. اغلق الباب وذهب يبحث عن سهير فوجدها بالمطبخ احست به ولكن لم تنظر اليه
عايزك ماتفهميش غلط ايات بنت كويسه بنحب بعض من زمان وحاتجوزها
براحتك ياسيدى .. انا ماقولتش وموش حاقول حاجه بس روح قوضتك علشان مامتك وبابك جايين حالاً
وايه اللى رجعهم بدرى كده ؟ وانتى عرفتى ازاى
ماهو عبده جابلى الحاجات تانى وانت جوه وقالى ان مامتك وبابك بيتكلموا مع جارتنا وطالعين
طيب لينا كلام تانى مع بعض
قضى يومه كلو بالتفكير بالموقف كان يشغله ان تغضب ايات ولو ان ماحدث كان استكمال لما كان يحدث على السلم منذ ان قبلها اول قبله وهم بالعاشرة من عمرها ومن بعدها كانت الاحضان الساخنه والتلامس بكل انحاء الجسد وهدأت نفسه من ناحيه ايات سيستطيع ان يرضيها حتما ويعود حبهم كما كان
اما مشكلته الحقيقيه كانت مع سهير نام من كثرة التفكير وصحا على يد امه تهزه فتح عيونه وابتسم لها وقام فوفجئت انه نام بملابسه
ايه يابنى مالك نايم بهدومك ليه تعبان ولا حاجه
لا ياماما كنت حاخرج بس النوم غلبنى
طيب ياحبيبى قوم علشان تاكل احنا دخلنا على نص الليل
لا موش دلوقتى الاكل انا حاغير هدومى ياريت تخلى سهير تعملى شاى افوق شويه وبعدين ابقى اكل بعد مااذاكر شويه
طيب يحاقولها واحادخل انام انا قلت اطمن عليك قبل مانام
تسلميلى يااحلى ام
يالا قوم ياواد يابكاش هههههه
خرجت امه وقام متكاسلا لينزع ملابسه ويرتدى التيشرت والشورت كعادته اثناء المذاكرة .. نظر الى زبره وهو يرتدى الشورت فتذكر ملمس يد ايات عليه فوقف عاليا حتى كاد ان يمزق الكلوت فخلع الكلوت حتى لا يضغط على زبره وبدا يرتدى الشورت ... دخلت سهير بالشاى عندما رات زبره الشامخ عاليا سقط الشاى من يدها واستدارت بسرعه وانحنت لترفع بقايا الكوب المكسورة فبانت له طيزها المستديرة التى وكانها اعلنت حربا على زبره فاستعد للقذف جاءه صوت امه من الداخل تسال عن الصوت فاعاجلتها سهير بان كوبا انكسر وسوف تنظف بقاياه افاق من صدمه طيزها وراى زبره لم يدخل الشورت فادخله بسرعه واسرعت سهير ببقايا الكوب وعادت بفوطه مبلله وسجدت على السجاده تنظفها بدون ان تنظر اليه ولكن حركات بزازها وطيزها جعلته يرتعش من الشهوة وتذكر كل المجلات الاباحيه التى كان يراها مع اصدقاؤه المملؤه بالنساء المثيرة واوضاع النيك .. نظفت سهير السجاده وخرجت مسرعه مد يده الى زبره يداعبه فوق الشورت احس انه على وشك القذف فكر ان يخرجه ليمارس العاده كما تعود بعد لقاءاته مع ايات ولكن سهير عادت بسرعه ويده على زبره لتضع الشاى امامه دون ان تقول اى كلمه ولكنها وقفت عند الباب وتراجعت قليلا ووبدون ان تلتفت اليه قالت
موش محتاج حاجه تانيه ياسيدى ؟
اا...اااا.. نا .. اه انا حاجتاج الغدا بس بعد ساعه حاذاكر شويه ولو حتنامى حطيه على السفرة وانا اخده
حاضر ياسيدى
انتى موش عايزة تقوليلى حاجه عن اللى حصل النهارده
ماليش حق اتكلم فى خصوصياتك
انا اللى باقولك اتكلمى .. وماتخافيش موش حازعل من اى كلام
طيب مادام بتحبوا بعض يبقى تصبروا شويه بدل ماتغلطوا
نغلط ازاى ياسهير
ستى ايات بنت بنوت والشهوة ممكن تخليكو تغلطوا والبنت تروح فيها
وانتى عارفه الشهوة منين
يوووه ياسيدى موش انا كنت متجوزة من اخو عبده **** يرحمه
بس انا بحبها حتى لو غلطت معاها حاتجوزها برده
ماتعرفش الايام مخبيه ايه انتو لسه صغيرين
طيب نعمل ايه بشهوتنا يامعلمه ههههه
لا معلمه ولاحاجه ياسيدى بس الايام بتعلم كتير وبعدين حاجات خفيفه حتريحكم
المهم ياسهير الكلام ده سر مافيش حد يعرفه
يالهوى ياسيدى انت تظن فيا كده سرك فى بير طبعا
طيب روحى ياسوسو جهزى الاكل عل السفرة ونامى انتى
اطربتها كلمه سوسو ابتسمت وخرجت مسرعه فاهتزت طيزها مرة اخرى فارتعش زبره معها
قضى اكثر من ساعه امام الكتاب ولكنه لم يذاكر شيئا كانت الصور تتداخل بمخيلته بزاز ايات وطيز سهير وزبره الممحون لا ينام خرج الى السفرة وجد الاكل عليها لكنه لم يكن يشتهيه .. زبره المجنون دفعه الى الى التحرك الى غرفه سوسو ..فتح الباب بهدوء كانت تنام على جنبهاعلى سريرها الصغير بجلابيه حمراء تظهر منها يداها وساقيها وشق بزازها تتدلى فيه سلسلة من الذهب كانت هديه من امه اثاره هذا الشق كثيرا ... لفت جسده لتنام على الجانب الاخر لترتفع الجلابيه لتكون عل حافه طيزها .. لثارته حركات الطيز فاقترب ليرى اكثر ... ولكن شهوته المجنونه جعلته ينام ورائها ويتلمس جسدها بجسده
فوجئ بها تمسك بيده وتضعها على بزازها وهيا تقول
اتاخرت عليا كتير
انتى كنتى عارفه انى جايلك
طبعا ومستنياك
وعرفتى ازاى انى جاى
حسيتك تعبان اوى من اللى حصل
وموش خايفه منى ؟
اخاف من سيدى وابن اسيادى اللى انا بحمايتهم
بس انا كان ممكن اغتصبك
تغتصبنى ليه انا خدامتك وواجبى اريحك وامتعك يا تاج راسى وكان نفسى من زمان تاخد بالك منى
وماقلتيش ليه الكلام ده قبل كده
مااقدرشى هيا العين تعلا عن الحاجب بس خلاص انا من اليوم ورايح ملكك خدنى وارتاح وريحنى
ولم تكمل كلامها بل التفت اليه ونامت على ظهرها واخذته فوقها واحتضنته وهيا تقبل شفتاه بقوة وتخرج لسانها لتلتقط لسانه وتمصه فشعر بنشوة تسرى بجسده ... خرجت بزازها من الجلابيه لم تكن ترتدى شيئاً تحتها امسكت براسه ووضعت حلماتها فى فمه ليمص ويرضع وهيا تضغط على صدره لم يكن متملكا بزازها من جلابيتها فمزقها من عليها حتى اصبحت كالروب المفتوح نظر الى جسده المنير فى ظلمه الغرفه واخذ يقبله كلو من جبينها الى خدها الى فمها بقبله ناريه اشارت له الى بزازها لياكلها ويمص حلماتها لم يتوانى عن ذلك واسرعت الى نزع التيشرت من جسد وهو تكفل بالشورت اخذت تلامس صدره الذى بدا الشعر يظهر فيه وبطنه وهو يكاد يجن من طعم بزازها ... مدت يدها الى زبره تلاعب بيضاته بحنان وشدته اليها لتاخذه فى شق بزازها ليصطدم بالسلسلهفترفعا الى الوراء وتمسك بزازها لتغلقها على زبره واكنت تشير اليه ان يتحرك صعودا ليرتطم بلسانها الممدود وهبوطا لينيك بزازك الممحونه ... كانت متعه فائقه لزبره فلم يستطع ان يوقفه عن القذف وهو يصرخ باهاته فيملا ثديها ووجها باللبن الساخن فتخرج لسانها لتذوق طعم اللبن ليتحرك من فوقها ينام على ظهره وانفاسه تتلاحق وتبتسم فى وجهه وتمسك بزبره لتلحس اللبن من عليه وتمصه بقوة وهيا تلاعب كسها وتدخل اصابعها فيه ... ينظر اليها والى شفايف كسها الناعمه فيعود زبره الى الشموخ بعد ماكان بدا ينام ... نظرت اليه بغنج وهيا تقول
كسى عجبك ياسيدى حادوقهولك بس خلينى ادوق طعم لبنك العسل
لا موش قادر اصبر تعالى افتح لى كسك نفس اعرف طعم الكس وحلاوته
وده موش اى كس ده كس سو خدامتك ومن اليوم شرموطتك
لا ياسوسو انتى حبيبتى
لا ياسيدى ده شرف ليا طبعا بس خلى حبك لحبك الجميل انا باكون عشيقتك وتحت رجلك
فتحت ساقيها واخذت تلاعب كسها وتضغط على زنبورها وتدخل اصبعها فى كسها كانها تقول له هنا سيدخل زبرك ليروى كسى المشتاق نزل بلسانها ليلحس لها وهيا تشير له الحس كسى مص زنبورى دخل لسانك اوى وهيا تكاد تعوى من المحنه حتى انتفضت وتقوس ظهرها لتخرج شلالات من العسل بفمه كان مالحا ولكنه لذيذ نامت على ظهرها لتلاحق انفاسها المضطربه ... نام فوقها وحاول ان يدخل زبره بكسها اشارت اليه ان يصبر وتخذت تقبله بشهوة وعنف حتى هدات انفاسها فدفعته برفق ونزلت على الارض واستندت على ايدها ورجلها واشارت له
تعالى دخله بكسى من ورا
وليه ماانام فوقك ياسوسو
انا موش عشيقتك وبس انا خدامتك وكلبتك ولازم اول مرة تنيكى اكون زى الكلبه تحتك وتركبنى زى الفرسة ...يالا دخلو واروينى بلبنك النار ... كسى مشتاق لزبرك من زمان
وفتحت كسها بايدها فركب عليها وامسكت بزبره تلاعبه حتى احست انه على اتم استعداد للدخول فادخلت راسه وتركته الدخول احس ان زبره دخل فلان عالى الحرارة فالتهب اكثر فاخرجه ثم تذكر المتعه فادخله مرة اخرة واخذ يدخل ويخرج زبره وهيا تتاوه وتتغانج وتهز بطيزها امامه فلم يتوانى عن ضرب الطيز بيده ضربات خفيفه وهو ينيك ولما كانت هيا المرة الثانيه للقذف فقد طال الوقت بهم حتى انها من تعبها نزلت بجسها كل على الارض وزبرك مازال يدك كسها حتى صرخت واهتزت وارتعشت واحس بعسل كسها الساخن يغلف زبره فصرخ بعدها وهو يقذف لبنه الغزير فى ثنايا كسها المحروم وينام فوقها وه يقبل ظهرها ورقبتها وتمد يد حانيه على راسه وتقبله من الجنب قبله عشق وظلت اغنيه العشق والشهوة بينه وبين سوسو اكثر من شهر ينيكها يوميا بكل مكان بالمطبخ بالحمام بغرفته حتى على السفرة كان ينتهزا اى وقت يكون مناسب حتى جاء اليوم التى دخلت سوسو عليه بعيون مكسورة لتقول له
انا حامل ياسيدى!!!!!!
انتفض على صوت الحاج عبده ياتى لينبهه ان العميد سأل عنه مرة اخرى فاسرع بالنهوض واتجه الى غرفه العميد متسارعا... عندما دخل المكتب رأها فاحسس بزلزال يهز كيانه ودق قلبه سريعا وبقوة واحس ان دقاته تسمعها الدنيا كلها .. كان ينظر اليها ويسال قلبه .. اهذه هى ... كانت ترتدى تاييرا ابيض كعادتها كانت تحب اللون الابيض وتقول انه يليق ببشرتها السمراء
والتايير بياقه واكمام عليها شريط احمر تتاسب مع حذائها الوردى ذو الكعب العالى الذى كانت تحبه وتقولى له احب ان اصل لك لانه كان اطول منها ... لاحظ انها تحجبت ولكن خصلات من الشعر الاسود الناعم تظهر على جبهتها اسفل ال**** نظر الى عيونها البنيه الواسعه ليرى هل هناك اثار من حبهم القديم ظل يتامل جسدها المتناسق ولوانه اصبح مملؤاً و بزازها قد كبرت قليلا لم تبدو اثار الزمن عليها كثيرا كانت هيا كتكوتته كم كان يحب ان يناديها دائما فهتف بانفعال
اياااااااااااات ... !!!!!!!!!!
الجزء السابع
عندما راى ايات ونادها باسمها اندهش العميد فاستدرك
اسف ااقصد مدام ايات
اهلا دكتور احمد ... اتاخرت علينا (ابتسمت وهيا تنظر للعميد المندهش )
اصل احنا عشرة قديمه ياسياده العميد كنا جيران ومع بعض من الابتدائى للجامعه
ابتسم العميد وهو يشير اليا بالجلوس
طيب تمام مادامكم معرفه قديمه المساله حتكون سهله
خير يادكتور مسأله ايه ؟
الدكتورة ايات جالها تعيين عندنا وفى نفس القسم بتاعك انت رئيس القسم يعنى تتولى الموضوع وترتب امورها وتشوف الجداول والفصول وكده
اه طبعا طبعا
اه طيب اوك اتفضل يادكتور احمد ومعاه يادكتورة وهو حيشرحلك كل شئ ورتبوا المواضيع سوا
حاضر سيادتك ... اتفضلى معايا يادكتورة
فتح لها الباب وخرجت امامه وسارت بنعومة ادت الى اهتزاز طيزها التى كان يهيم بها فى غزواتهم المنفلته ورغم انها قد كبرت الا ان اهتزازهم اصبح اجمل .. احس بزبره يتذكر الايام الخوالى فاهتزت جوارحه سار بجوارها حتى لايثير جسدها عيون وزبره وذكرياته القديمه حتى وصلا الى مكتبه .. جلست وهيا تنظر اليه بعد مااخرجت موبايلها
اسمحلى اعمل مكالمه دقيقه واحده
اتفضلى
الو ماريان ... صباح الخير
صباح النور اهلا ايات رحتى الجامعه وقابلتى احمد
طبعا قابلته
وعملتى ايه معاه قالك حاجه وقولتى حاجه
يابت اهمدى حاحكيلك كل شئ انا لسه ماخلصتش كل حاجه
ماتحكى يابت هو انتى معاه لسه
يوووه ..ايوه .. ماقلتلك لما حاخلص حاكلمك
طيب هاتى البنات معاكى
اوك حاجيبهم معايا سلام بقى الدكتور احمد منتظرنى
تعالى عليا ماتروحيش لبيتك سلام وسلميلى على ابوحميد
ههههههه طيب ياجزمة سلام
اغلقت الهاتف والتفتت اليا وقالت بنعومه
ماريان بتسلم عليك كتير
حاول ان يتذكر ولكن رؤيه ايات امفاجئ اغلقت كل ثقوب الذاكرة
ماريان مين ؟
ايه يادكتور انت عجزت وبقيت تنسى ... ماريان انتيمتى اللى كانت معانا على طول حتى ... حتى .. موش مهم افتكرتها
اه طبعا افتكرت ( عرف لماذا تلعثمت لانها كانت تقصد الايام التى كنا نهيم فيها ببحور الشوق والعسل وكانت تشاركنا ماريان مع اندرو الذى تزوجها فيما بعد ) ... طبعا دى حتى قضت معانا مده طويله بعد ماسافرتى بس بعدها اختفت ( تذكرها طبعا وتذكر ايامه معها عندما كانت تحاول ان تخرجه من حاله اكتئابه بعد زواج ايات كانت معه ايام وليالى طويله )
المهم انتى اخبارك ايه وخدتى الدكتوراه من هنا ولا برة
من بره ولما توفى الدكتور مجدى من سنتين لاقيت نفسى موش قادرة اتغرب رجعت
هو الدكتور مات معرفتش بجد .. البقيه بحياتك
ميرسى .. وانا استريحت شويه وبعدين بدات اظبط ورقى وشهاداتى واهو انا جيتلك تانى ااقصد رجعت كليتنا تانى ... وعلى فكرة انا زرت ماما وبابا كتير فى بيتكم القديم بس لاحظت ان شقتكم مافيهاش حد انا قلت اكيد عندك غيرها يعنى شقه الزوجيه ( لم يلتفت للكلمه )
المهم اهلا بيكى وانا بكرة حارتبلك الاوراق والجداول عايزة تبداى ايمتى ؟
يعنى على اول الاسبوع كمان اربع ايام على مااوضب الدنيا بالبيت ومع بنتى
عندك بنت **** يخليهالك
ميرسى وانت عندك اولاد ايه دلوقتى
ههه اولاد ايه بس يادكتورة حاجيبهم منين انا اصلا ماتجوزتش
اهزت يدها قليلا ونظرت اليه وكانها تقول اظللت تحبنى ولم تستطع الزواج بغيرى ولكنها استدركت نفسها بسرعه
على فكرة بنتى بالكليه هنا من اول السنه بس لسه حتتخصص السنه الجايه
اكيد حنجيبها عندنا ههههههه
حنشوف ههههه حاكلمهم ييجوا علشان نروح سوا
تشاغل بالاوراق التى امامه وهيا تتكلم وعيونه تلاحق انفاسها الرقيقه التى تحرك بزازها فتكاد تخرج من جاكت التايير ونظر الى شفايفها التى طالما اكلها بشفايفه ومص لسانها بلسانه فاحس ان زبره بدا بصحو ولكن جلسته على المكتب اخفت هيجانه واشعل سيجارة ليهدئ من هيجانه فنظرت اليه وابتسمت
انت لسه بتدخن ؟
وانتى بطلتى ولا ايه ( ونظر فى عينيها بعمق فانكسرت عيناها )
بادخن على خفيف بس ماتقولش لحد وخصوصا لبنتى كريمان
طبعا اكيد هههههه ( حرف الكاف اصبح يحاصرنى )
دق ناعم على الباب ودخلت فتاتان ... عندما شاهدهم عرفهم هما نفس الفتاتين الذين اصطدموا فيه من يومين واعتذروا له
دى كريمان بنتى ودى كريستينا بنت ماريان وده الدكتور احمد جارنا وزميلنا من زمان وطبعا رئيس القسم ده
بعنى بناتكم كلهم معانا ههههه اهلا بيكم .. لا وكمان واضح انهم انتيمتين زى ماماتهم ههههه
طبعا اتولدو مع بعض لما ماريان سافرتلى هى واندرو طبعا فاكره
اه طبعا ... وحضرت جوازهم وانا كمان اللى وصلتهم للمطار يوم السفر
امال كنت عامل موش فاكر ليه بس
هيا بس المفاجأه والسن كمان موش بتقولى عجزت هههههه
فوجئت بكريمان تنظر لى وترد على امها ايات وهىا تنظر الى كريستينا
بالعكس ياماما الدكتور احمد شكله شباب خالص الطلبه كلهم بيقولو كده ومستغربين انه ازاى بقى رئيس القسم وهو صغير كده ... موش كده ياكريستى ؟ ( مع ابتسامه كريستينا تعجبت من حرف الكاف الذى مازال يجعلنى ادور فى فلكه )
ههههه ده حسد بقى ياكريمان بس موش حاقول سنى علشان ماكبرش مامتك
وضحكنا جميعا وقاموا ليخرجوا والكل ينظر اليا .. ايات بعيون حالمه وكريستينا بعيون ناعمه اما كريمان فكانت نظرتها غريبه فيها من القوة والانوثه الكثير ...
لم يقم من مكانه بل ظل ساهما يفكر فى حال الدنيا ايات وماريان والعهد القديم منذ عشرون عاما عندما وقف بالمطار مختبئاً ليرى ايات قبل سفرها .. كانت ماريان قد ابلغته بموعد سفرها وجاءت لتودعها مع خطيبها اندرو ... رأها وهيا تمسك بذراع زوجها الدكتور مجدى وتسلم عليهم قبل ان تدخل للداخل .. كان قلبه ينتفض وعقله المجنون يهتف فى رأسه ان ينطلق اليها وياخذها بين احضانه ويقول للعالم انها حبيبة عمرى انها ملكى انا ولكن قدماه لم تساير جنون قلبه وعقله .. كانت ماريان تنتظر اندرو ليحضر السيارة من مواقف السيارات فراته .. ذهبت اليه ونظرت الى دموعه المحبوسه بالعيون فامسكت بيده برقه
حاول تنسى احمد ... خلاص كل شئ انتهى
انسى كل حياتى وروحى... ايات فى دمى ياماريان
عارفه بس الايام بتنسى والظروف ماساعدتكوش
ظروف ايه .... هيا مصدقت تلاقى عريس جاهز وحيديها القوة والسلطه والعز
ماانت كنت جاهز ... واهلها اللى اصروا عليه .. وبرده مالوش لزوم الكلام ده .. الموضوع خلص .. حاول تنساها وتعالى نوصلك انا واندروا احنا رايحين بيتكم نطمن اهل ايات انها سافرت بالسلامه
لا انا معايا تاكسى منتظرنى وعايز اتمشى شويه بالهوا
اوك حابقى اكلمك واطمن عليك اهو اندرو وصل استاذنك
اشار له اندرو بيده من السيارة ان يحضر لتوصيله شكره بيده وخرج الى التاكسى ليوصله الى البيت كان يريد ان يمشى بالطرق ولكنه احس بالنوم يداعب جسده .. كان الحزن شديدا والدموع المختزنه بعينيه
تضعف الجسد فذهب الى المنزل لينام ... كان وحيدا بعد وفاه والديه ولا يحضر له الا سهير وعبد الرحيم لتلبيه طلباته ونظافه البيت ... امسك بالمفتاح ولكن جسده تهاوى على السلم فلم يفيق الا بعد مده على سريره ودكتور يقيس له النبض نظر حوله وجد ماريان واندرو ووالدى ايات حوله هتفت ماريان
احمد فاق اهو ...
هو ايه اللى حصل ؟... انا جيت هنا ازاى ؟
كنا نازلين انا واندرو لاقينك مغمى عليك على السلم وندهنا عمو وطنط ونقلناك هنا وعمو طلب الدكتور
نظر الى الدكتور الذى كان يغلق حقيبته ويقول
لا خلاص بقى كويس والحقنه اللى اخدها حتنيمه وتهديه ده شويه ضعف لازم يتغذى كويس ويرتاح
شكرا يادكتور تعبناك
لا عادى انا تحت امركم ويااستاذ عبد الحميد لو فيه جديد بلغنى مع السلامه
مع السلامه وانا حانزل لعبد الرحيم يكون معاه هو وسهير الفترة دى
خرج مع زوجته وظل اندرو وماريان ..نظرت له ماريان بشفقه واخذ اندرو يداعبه بيده ومزحه السخيف
شايفه ياماريان الحب بيعمل ايه
بس بطل بواخه هو موش ناقص
طبعا لازم يضعف بقاله شهر من يوم الفرح بتاع ايات وهو لا بياكل ولا بينام وبس شرب سجاير وخلاص
اسكت بقى ... خليه يرتاح شويه
انا عايزه يفك من اللى هو فيه
اصبر عليه شويه
قام احمد بظهره على السرير ولم يرد عليهم وطلب من اندرو سيجارة فرفضت ماريا واعطته علبه عصير ليشربها رفض بشده ... واخذ السيجارة ليشربها فى دخول عبد الرحيم مسرعا
خير يابيه الف سلامه ...
ولا يهمك ياعبده انا كويس
انا موجود معاك لاشوف طلباتك وانا قلت لسهير تجهز اكل حتجيب الطلبات وتطلع تجهزهم هنا
شكرا ياعبده انا مو محتاج اكل انا عايز انام
قام اندرو واشار الى ماريان حتى يذهبا
حنبقى نطمن عليك بكره
واشارت له ماريان كذلك وخرجا .. احس بالنوم يداعب جفونه فاغلقها وصحا على اصوات اشباح لم يتبينها .. كانت ماريان تتحدث مع سهير
اخباره ايه النهارده
لسه نايم من امبارح وكان بهلوس كتير
اكل وخد الادويه والسخونيه راحت
اه طبعا اكلته وعطيته الدوا بس لاكان عارفنى ولا شايفنى والسخونيه بتنزل بس لسه عاليه
طيب اكيد حيكون احسن بس الاكل مهم
فطاره جاهز اهو جنبه بس هو يصحى ... انتى ماشيه ولا قاعده شويه عبده راح يجيب طلبات وانا عايزة انزل اوضب البيت واجهز حاجات للغدا
انا مستنيه خطيبى ييجى يزور احمد وياخدنى الشغل بالمرة
طيب لما تحبوا تمشوا اندهولى
اوك ماشى ......
نزلت سهير ونظرت ماريان الى احمد ولمست جبهته لتطمئن على الحرارة وجدتها عاليه بعض الشئ افاق احمد قليلا من اللمسه الناعمه وفتح عيونه وهتف
ايات ... انتى رجعتى ... رجعتيلى حبيبتى
انا ماريان يااحمد .... ازيك دلوقتى
لا ماريان ماجتش المهم انتى رجعتيلى ...
لمسك يديها بقوة واخذها فى احضانه حاولت ان تتملص ماريان ولكنه بدا يقبل شعرها وخدها وعنقها وهى تدفعه بعيدا همس فى اذنها وهو يلاعبها بلسانه
كنت عارف انك حترجعيلى ... انتى عارفه اننا لبعض وانك ملكى
فوق يااحمد انا ماريان .... ايات سافرت خلاص
لا ياايات ماتبعديش عنى .... ماتحرمنيش منك تانى
حاسب ابعد يااحمد انت موش واعى بتعمل ايه
انتى بتاعتى ملكى ... موش حاسيبك تروحى منى
ابعد ابعد انا ماريان موش ايات .. ابعد بعدين سهير تشوفنا
سهير دى شرموطتى حتسيبنا نحب بعض
ايه بتقول ايه ؟
لم يرد عليها وبدا يقبلها بقوة وهى تحاوك الفكاك من بين يديه وشفتيه التى تمتص شفتها ويجبها فتنام فوقه ومازال يحتضنها ويقبلها بقوة وهى تباعد نفسها عنه فبدا يلاعب بزازها بقوة من فوق البلوزة وهو يحك بزبره على كسها مما ادى الى ارتفاع الجيبه واصبح زبره على اندرها يلامس الكس ويحتك به ... احست بزبره يشتد ويرتفع ويكاد راسه يلامس زنبورها .. قررت ان تقاوم اكتر فارتفعت بجسدها عنه ولكن مع احتضانه لها بشده هبط جسدها مرة اخرى على زبره الذى دخل من وراء الاندر واصبح على ابواب شفايف كسها ضغط على طيزها العاريه بسبب رفع الجيب فدخل راس زبره بالكس .. صرخت ماريان وتذكرت انها مازالت عذراء فحاولت النهوض ولكن بهدوء فقد كانراس زبره يداعب كسها واحست ببذور الشهوة تنمو بجسدها وبقطرات من الشهوة تنزل من كسها .. حاولت ان تقاوم ولكن مقاومتها الضعيفه جعلت الزبر يدخل بقوة فى كسها فصرخت من الالم الممزوج بالدهشه والخوف ولكن المتعه سرت فى جسدها وهو يرفعها وينزلها على زبره فوجدت نفسها تقبله بشهوة وتتلاعب بكسها على زبره حتى احست بجسدها ينتفض فتاوهت وتثنى جسمها واعتدل مرات حتى احست بشهوتها تنطلق بقوة فظلت تتراقص بكسها على زبره وتنظر اليه كانت عيناه مغمضتان ولكن زبره واقف كالرمح بزبره حتى احست به يرتعش ويلقى بحممه من اللبن الساخن بكسها وتتعالى انفاسه فتحتضنه وتربت على صدره حتى هدات انفاسه وراح فى نوم عميق وهى مازالت بحضنه ... فوجئت بسهير تدخل عليها وهيا فوق احمد وزبره مازال بكسها ونظرت اليها مندهشة انكسرت عيناها واسقطت وجهها للاسفل ولم تتكلم انتظرت قليلا وقامت من فوقه كانت الدماء تملا زبره وكسها وجلست على المقعد المجاور وساقيها مفتوحه ووضعت سهير يدها على فمها متعجبه
يامصيبتى ... هو ايه اللى حصل ؟
احمد اغتصبنى ياسهير وهو موش فى وعيه
ازاى بس كده؟
افتكرنى ايات ورجعاله وكان عايزها تكون بتاعته وبس
وانتى ليه مامنعتى نفسك
ماقدرتش خفت عليه من التعب والمرض وكمان وكمان .. يادى المصيبه
طيب اهدى حبيبتى وكل مشكله وليها حل
داانا المفروض اتجوز بعد شهرين واسافر معاه
حنحلها ماتخافيش بس لما يفوق نعرف نتصرف
... اسرعت سهير لتمسح وتنظف الدماء المختلطه مع اللبن من على زبره الذى كان مازال واقفا .. نظرت ماريان الى احمد وهيا لاتدرى ان كان باستطاعتها ان تكرهه ولكن بداخلها مازالت اثار المتعه بجسدها وهىا تحس باللبن والدماء تغرق كسها واندرها .. فكرت ان تخلع الاندر ولكنها خجلت من سهير فانزلت الجيبه على ساقيها لاحظت سهير ذلك فاسرعت بالقول ..
فيه حمام هنا الباب اللى وراكى ادخلى اغسلى نفسك موش حتروحى كده
دخلت ماريان الحمام واغلقت الباب وخلعت الاندر ولم تدرى ماذا تفعل به هل ترتديه مرة اخرى وهو مملوء بدماء شرفها وبقايا لبن احمد الذى ملأ كسها ام تتركه ام تحرقه وهداها تفكيرها لتضعه بحقيبتها وعندما مدت يده لتغسل كسها تألمت ولكنه الم خفيف ادخلت اصبعها بكسها لتتاكد انها لم تعد عذراء انزلق الاصبع بداخلها ..كان اللبن كثير اخذت تنظفه باصابعها .. وهى تتذكر زبر احمد وهو يخترقها فتأوهت واحست بشهوة فاكملت ادخال اصابعها وهى تكتم فمها بيدها الاخرى حتى لاتخرج اهاتها حتى وجدت تياراً من المتعه يسرى بجسدها وسيلا من الشهوة يغمر كسها ويغرق ا صبعها .. افاقت من نار المتعه وغسلت نفسها بسرعه وخرجت لتجد سهير قد غطت احمد الذى كان ينام نوما عميقا
انا حامشى ولما يفوق نشوف اللى احنا فيه
موش حتستنى خطيبك ؟
لا مااقدرشى اشوفه وانا بالحاله دى لو جه قوليلو انه اتاخر عليا مشيت
طيب روحى وماتقلقيش احمد جدع وحيعرف يحلها
يحلها ازاى بس الموضوع خطير وانا موش عرفه سلمت له ازاى
وتحركت متثاقله باحساس ممزوج بين الحيرة والقلق وقليلا من احساس بالمتعه الممزوجه بالالم ولكنها توقفت ونظرت الى سهير
عايزة اعرف حاجه بصراحه ياسهير
خير فيه حاجه
هو انتى .. انتى ... بتنامى مع احمد
يامصيبتى .. لالالا
بس هو قالى وهو بيخرف وانا ... وانا ... معاه يعنى انتى فاهمه
بصراحه يعنى كان شويه لعب قبل ماتجوز عبده
يعنى اغتصبك وفتحك زى كده
لالا بصراحه واا اصلا كنت ارمله مافتحنيش بس بصراحه حبلنى ههههه
ياه انا نسيت موضوع الحمل ده يعنى انا ممكن احمل كده وبعدين انا عارفه انك ماعندك عيال
ده موضوع طويل بس اطمنى اكيد احمد حيتصرف زى مااتصرف معايا حنبقى نتكلم بعدين
اخرجه رنين الموبايل من ذكرياته واحداثها التى لم يعرفها الا بعدها بايام.. انها ميس كاف لم يرد عليها وخرج ليركب سيارته باتجاه عش الغرام ... رنت عليه ميس كاف بالطريق اكثر من مرة ولكنه لم يش ان يرد عليها حتى وصل الى البيت وخلع ملابسه كامله كان زبره مازال مشدودا من ذكرياته القديمه وتذكره جسد ماريان التى اعتلاه بعد اغتصابها مرات ومرات كان جسد فرسه بيضاء ذات قوام مملوء هىا تشبه ابنتها كريستينا .. رن الموبايل ففتح الاسبيكر ووضعه بجانبه وهو يدخن بيد ويلعب فى زبره كعادته باليد الاخرى
مساء الخير يادكتور ليه ماكنتش بترد عليا
كنت مشغول شويه ؟
مشغول باهم منى ؟
هو فيه اهم منك عندى ياكوكى
عيب يادكتور داانا حافظاك الكلمه دى فى لسانك مع اى ست
هو انتى اى ست ؟
لا بصراحه قولى مشغول بايه انت ماكانش عندك الا محاضرة واحده النهارده
انتى كمان عارفه جدول محاضراتى انتى شغاله مباحث ههههه
طبعا اعرف عنك كل حاجة حتى انت النهارده كنت شيك اوى بالبدله الزرقا
لا انا كده اخاف منك .. طيب انا باعمل ايه دلوقتى ؟
اكيد بتدخن ماانت بتشرب سجاير كتير
تصدقى صح بادخن بس باعمل حاجه تانيه
بتعمل ايه يادوك
بالعب بزبرى اصله واقف اوى ههههه
قليل الادب طول عمرك وايه بقى اللى موقفه كده
ذكريات قديمه
اه افتكرت واحده من اياهم
افتكرت كتير المهم وقفوا زبرى .... ماتيجى تمصيه بشفايفك الحلوة دى
وانت ايه عرفك انها حلوة
هو كل شفايف الحريم حلوة بس اكيد طعم شفايفك ولسانك حيكون نار على زبرى
لالا انا موش من حريمك انا عايزاكى ليا لوحدى ... ولو زبرك داق طعم شفايفى موش حيحي غيرها
حتعملى ايه فيه ياكوكى ؟
حاعذبه وادلعه حاخربشه بضوافرى الطويله واعض بيوضه بسنانى بالراحه
ااااااااااااه
وامص البيوض وانا ماسكاه بايدى باضغط عليه بحنيه
اااااااااااه
واشفط راسه ببقى واعضعضه والحسها دواير بلسانى
اووووف منك انتى نار
والحسه كلو وانا ماسكاه بايدى وبعدين ادخله بين شفايفى امصه ولسانى بيلحسه
يخرب عقلك ولعتيه على الاخر اللبن بيفور بزبرى
لالا لبنك عايزاه على بزازى اللى بالعب فيها دلوقتى
اه من بزازك نفسى ادعكهما والاعبهم
اه منك وقفت حلماتى ااقرصهم وارضعهم وهات زبرك بينهم وانا بامصه
ااااااااااااه ااقفلى عليه خليه ينيكهم ويمتعهم
ااااااااااه ااااااااااااااه كسى ولع بالعب فيه اوووف قطعت زنبورى بايديا
جننتينى عايزة ادخلو فيكى حاجيب ياكوكى
هاتهم على بزازى ااااه كسى بينتفض حاموت بينزلوا منى نار
وانا باجيب على بزازك ااااه لبنى مولع منك
اااااااااااااه اااااااه
ااااه ااااااه
..............
..............
تعبتنى يادوك اوى
وانتى ريحتينى جامد ياكوكى بس نفسى يكون حقيقى
ههههه تقصد لحم فى لحم زى مادايما بتقول
ياريت ؟
اه حتموت وتعرف انا مين ؟
ولا فارق معايا انا عايزك انتى وحاسس اننا حنتمتع كتير مع بعض
بجد يعنى بدأت تحبنى ؟
موش حاكدب عليكى حب لا لسه بس باشتاق لك كتير
لما حتحبنى حتعرفنى واكون ملكك باى بقى يادوك
ليه لسه بدرى
لا انا تعبت منك وعايزة ارتاح شويه من قله ادبك وحاكلمك اكيد لغايه ماتحبنى انا وبس
رن جرس الباب فودعها بقبله عل الهواء وقام ليرتدى ملابسه بسرعه ليفتح الباب ليجد جاره زوج كوثر مبتسما نصف ابتسامه
مساء الخير ...
دخل الى المدرج الصغير نظر الى الطلاب جميعهم .....كانت هذه بدايته دائما قبل ان يلقى محاضرته حتى يسود السكون التام ... خلع جاكت بدلته وبدا بالشرح بهدوء ثم بدا صوته يعلو كان دائما لا ينظر لتلاميذه حتى ينهى محاضرته ثم يجلس لانتظر اسئلتهم وفى الغالب لم يجرؤ احد على سؤاله كان من المعروفين انه صعب فى التعامل منذ ان تخرج منذ 25 سنه حتى الان وهو يعمل بالجامعه حتى اصبح رئيسا للقسم ..كان يعلم ان الكل يوصفنه بالمعقد السادى ولكنه بالعكس كان هادئ الطبع رومانسى فى شبابه ولكن حبيبته التى عشقها وهم بالجامعه تزوجت من استاذه فانهارت حياته وقاطع الزواج وان لم يقاطع النساء بالعكس كانت مغامراته النسائيه كثيرة وان كانت فى الخفاء وبعيدا عن اجواء الجامعه وعندما كانت تصل الى الزواج كان يهرب كالطائر الذى يخشى من حبسه بالقفص وكان ملاذه الوحيد شقته الفارغه بعد موت والديه... كان يطير محلقا باحثا عن الفريسه بسريه تامه يدخلها القفص او الشقه السرية التى اشتراها بعيدا عن منزله و التى كان يسميها شقة المتعة لينال مايريد منها حتى يرتويا سويا .....لم يكن لدىه مواصفات ....اى امرأه .... ولا يهمه من كانت او ماستكون لايهم ماشكلها او لونها او ديانتها ..... مارس مع الطبيبه والمهندسه وكوافيرة ..عرف صديقات واخوات وامهات وبناتهن واحيانا كنت اجمع بينهن وحتى الخادمات ..الكل عنده على الفراش سواء … كس يشتهى زبرا قويا يمتعه ويخرج شهواته اهاتا طويلة حتى الانسات التى لم تنتهك عذريتهن كان له معهن جولات من نيك البزاز والطيز وذلك بعد اللحس وتفريش للكس المغلق ...... ولكن بالجامعه كان كالسيف وخاصه مع الطالبات رغم اعجابه بكثيرات منهن .....فى هذا اليوم لم يجلس بل خرج سريعا الى مكتبه ...... اغلق بابه واشعلت سيجارته واخذ يفكر فى مكالمه الليله السابقة وخاصه انها كانت على تيلفونه الخاص الذى لايعرفه الا من غزا كسها بزبره الذى كنت يداعبه قبل النوم دائما فهو يحب ان ينام وزبره منتصب متهيج ليحلم بمغامرة جديده حتى رن الهاتف فابتسم لانه توقع احدى المثيرات غالبها الشوق لزبره ولنيكه ممتعه ....جاءه صوت ناعم عذب يوحى بالشهوة
مساء الخير دكتور احمد
مساء الخير .....مين حضرتك ؟
موش مهم انا مين المهم انا اعرفك كويس وباشوفك كل يوم تقريبا
وجيبتى رقمى الخاص ده منين ؟
من واحده تعرفك كويس اوى اوى
وعايزة ايه منى يامدام .....مدام ايه
هههههه اولا انا موش مدام انا انسة .. ثانيا انا اول حرف من اسمى كاف ممكن تسمينى ميس كاف
ماشى ياميس كاف بس قوليلى تعرفينى منين وبتشوفينى كل يوم فين؟
موش مهم .....المهم انا اعرفك وباشوفك انت النهارده مثلا كنت لابس بدله كحلى مع قميص لبنى
صحيح انتى متابعانى على كده
جدااااااااا وانت شاغلنى او بالاصح عاجبنى
بس حسب صوتك ده انتى صغنونه اوى دا انا ممكن اكون اد ابوكى
ماهو ده اللى عاجبنى فيك ....شويه الشعرات البيضا اللى عندك مجننانى
شعرى الابيض بس اللى مجننك
لا انت كلك على بعضك تجنن
وبعد الجنان ده حيحصل ايه
ولا حاجه انا بصراحة ناويه اجننك زى ماجننتنى ....وتمشى تحلف بحرف الكاف
ههههههههه بصراحه ياميس كاف صوتك لوحده مجننى ومجنن حاجات تانيه فيا
للدرجه دى صوتى عجبك
اوووى صوتك ناعم وجميل هز كل مشاعرى ....بس الصوت لوحده موش كفاية ياريت اعرف شكلك كمان
انت طماع اوى يادوك موش من اولها كده
بالعكس انا باساعدك انك تجننينى
انت بس احلم انى فى حضنك ...جسمك بيلامس جسمى
وليه حلم مانخليه حقيقه احسن
ماتستعجلش حيحصل بس لما اجننك خالص
انا اتجننت خالص مالص
انا حاقفل بقى لانو موش بعيد لو كملت الاقى نفسى فى حضنك بجد
ليه كده احنا لسه ماتعرفناش كويس
لا انا عارفاك كويس بالامارة انت نايم عريان وبتلعب فى زبرك ههههههههه
ياااه انتى شايفانى ولا ايه؟
لا طبعا بس عارفاك وعارفه بتعمل ايه دايما حتى طريقتك مع الستات حفظاها
للدرجه دى انا بدات اخاف منك يا ميس كاف
لا ماتخافش ..... حاكلمك تانى بكرة فى نفس الميعاد ....باى ياقلبى
نظر الى شبابيك الغرفه ليرى ان كان احدها مفتوح وهذه الكاف تراه منها لم يجد شيئا .. زاد تعجبه حفظ الرقم باسم ميس كاف وهو يقول لنفسه انها مغامرة جدبده سنرى ماذا يحدث بها .....
كان جالسا على مكتبه يفكر من تكون .. لم يصل الا انها راغبه بالمتعه اوصت به احدى عشيقاته القدامى فقام مسرعا الى الحارج وماكاد يغلق باب مكتبه ويلتفت حتى اصطدم بطالبتين كانا بالممر .. نظر اليهم بغضب فتبسما وهم يتاسفون ..... كان يعرفهم رغم انهما ليستا من طلبته ... ومن الملفت انهم دائما معا بدون اى طلبه اخرين بنات او اولاد وكان دائما يتعجب منهم لانهم مختلفين اختلافا كليا عن بعضهما..... الاولى بيضاء البشرة ...طويله ..جسدها كاجساد موديلات عروض الازياء مع بزاز متوسطه وطيز صغيرة ولكنها مرفوعه لاعلى ....عيونها زرقاء وشعرها ذهبى ناعم قصير نوعا ما يصل الى اعلى الكتف وترتدى دائما بلوزات وجيبات ضيقه وقصيره يظهر كل ملامح جسدها فتبدو كملكه اغريقيه..... والثانيه سمراء قصيرة ممتلئه القوام البزاز والطيز كبيرة نسبيا ... عيونها بنيه وخصلات شعرها الاسود تظهر من تحت حجابها القصير ....وترتدى دائما بنطلونات على كافة الانواع تهتز فيها الطيز اللينه والبزاز المرتفعة وتبدو كملكه فرعونيه .. توقفوا قليلا ليمر من اماهم وتحركوا من خلفه .استمع الى همهمات منهم
موش تاخدى بالك ياكريستينا ... كنتى حتودينا فى داهيه
صدقينى ياكريمان ... موش قصدى هو اللى خرج فجأه وبسرعة
خلاص حصل خير يالا على الكافيتيريا
تحركا بسرعه فى الاتجاه المعاكس لطريقه ..... وابتسم فى داخله وهو يفكر كريستينا وكريمان ..ماهذه الصدفه .يبدو ان حرف الكاف يطارده ....... اسرع الى سيارته ليذهب الى بيته لينام قليلا فى انتظار مكالمه المثيرة ميس كاف .....
الجزء الثاني
افاق من نومه على صياح وصراخ يصل الى اذنيه من الشقه المواجهة له .. لم يهتم فقد تعود على الا يتدخل بشئون غيره من جيران شقته السريه حتى لايقحموا انفسهم بشئونه الخاصة وهو لايحتك بجيرانه على الاطلاق ويكاد لا يعرفهم وكذلك كان عاريا وزبره منتصبا كعادته دائما ولكن سمع طرقا قويا على باب شقته متبوعاً برنات متتاليه من جرس الباب ....هب واقفا .. ولم يجد الا الروب ليرتديه بسرعه ويغلقه بحزامه الطويل وقام ليفتح الباب بسرعه ففوجئ بسيدة تدفعه للداخل وهى تصرخ وورائها رجل قصير القامه وبدين الجسد ممسكا بسكين المطبخ وهو يصرخ (بتفضحينى بتفضحى جوزك يابنت الكلب) ....... اختبئت الزوجة ورائه واندفع الرجل نحوه فاسرع الى الامساك بيده ولف جسمه ليمسكه من الخلف فى محاوله لابعاد السكين واسقاطها من يده وزوجته تمسك به من الخلف مما ادى الى سقوط حزام الروب....ومع مقاومه الزوج ومحاوله احمد التمسك به حتى يسقط السكين وجد زبره المنتصب يدخل بين فخدى الرجل فوق الملابس فوجد الرجل يرتعش ويهدأ وينظر اليه بعين هائمه ثم ينظر الى زبره الخارج من الروب فيفتح عيونه دهشة ويعض على شفتيه وتسقط السكين منه ولكنه لا يتحرك من مكانه فتحرك احمد بسرعه ليلتقط السكين ويرى ان الروب قد انفتح وان جسده كله يتقدمه زبره المنتصب قد اصبح فى مرمى عيونهم فاسرع باغلاق الروب وفوجئ بالرجل يسقط على كرسى الانتريه وهو يبكى بشده وحرقة فجلس بجواره ليهدأ من روعه واشار لها ان تخرج بهدوء لتذهب الى شقتها ولكنها استدارت ودخلت الى غرفه بجوارها كان يستعملها كمكتب ومكتبة لولعه بالقراءه ....... تعجب منها ولكنها عاد لزوجها يقول له
هدى نفسك يااستاذ ..الامور ماتتحلش بالشكل ده
فضحانى مع اهلها وزمايلها ...... دى بتقول ....
لالالا .....انا موش عايز اعرف حاجه ... بس انت اهدى واتفاهم معاها بالراحه
جاء صوتها من الداخل عاليا وقويا
مافيش تفاهم ..... يطلقنى حالا ......انا تعبت اوى
حتى الطلاق كمان لازم يكون بالتفاهم وبالراحه ...... روحوا شقتكم واتفاهموا وشوفوا حتوصلوا لايه
انا موش راجعة الشقة دى انا حاروح لاهلى واخليهم هم اللى يربوه ولو ماطلق حافضحه فى كل مكان
طيب ياكوثر ان ماوريتك شغلك ..انتى طالق وانا راجع الشقه وروحى لاهلك خليهم ينفعوكى
وفوجئت به يهب واقفا ليخرج ولكنه توقف على الباب قليلا وعاد لينظر الى زبراحمد الذى كان قد نام قليلا واختفى خلف الروب فتنهد ودخل شقته وخرج بقفل كبير يغلق به الشقه ونزل مسرعا على االدرج ...... فكرت ماهذه الورطه التى ادخلونى فيها ثم تنبهت ان اسمها كوثر ......حرف الكاف يعود لى مرة اخرى ....اتكون هى من تكلمنى ليلا ؟ اخرجته من تفكيره عندما خرجت من الغرفه ودموعها تملا العيون الخضراء .....كانت امرأة ثلاثينيه ترتدى عبايه بيتى بكم صغير وقصيرة على الركبه ومفتوحه من الامام يظهر منها الشق الذى بين البزاز والعبايه ضيقه على جسدها الممتلئ وشعرها المصبوغ بلون اشقر مع خصلات سوداء وكانت حافيه القدمين .نظرت اليه وهى تشير الى شقتها
الكلب بيطلقنى وفاكر انى حاسيبه يتهنى بالشقه انا حاخدها منه وابهدله واخليه على الحديده
مالوش لزوم الكلام ده ..... انا شايف تكلميه وتراضيه
اراضى مين يااستاذ .... ده خول ولا يسوا ...
عيب كده ياهانم .....وبعدين انا موش عايز اعرف المشكله ....انتى ناويه على ايه؟
ح اتصل بحد من اهلى ييجى ياخدنى .انا موش حامشى فى الشارع بالطريقه دى ....بس تيلفونى جوه
خدى تيلفونى اتصلى زى ماانتى عايزة وانا حادخل اتشطف وارجعلك ...
اخذت الموبايل وجلست واضعه ساق على ساق فظهرت افخاذها البيضاء فاحس بالاثارة ..اسرع الى الحمام وخلع الروب وهو يفكر ...عنده امرأه حزينه وتحتاج المواساه ...ابتسم لنفسه وهو يشعر بزبره يبدا فى الانتصاب ...هل يبدا فى اغوائها ؟ ام انها ستجلب عليه شرورا كثيرة هو لايحب ان يعرف احد من جيرانه عن مغامراته فهو يتوخى الحرص عند حضور اى عشيقة لبيته .... اكمل استحمامه وخرج ليجدها جالسة كما هى .
خير يامدام كوثر .. حد جايلك ؟
ايوه اخويا حييجى وهوراجع من شغله
طيب تمام ...
بس لسه قدامه اكتر من ساعتين ... ممكن استنى هنا انا موش عارفه اطلع بره بالهدوم دى
طيب خلاص انا حالبس وانزل وانتى خدى راحتك لغايه ماييجى وانا حارجع بعد 3 ساعات كده
لالا مايصحش تسيب بيتك .... حضرتك انا حاقعد هنا وانت تاخد راحتك ببيتك
لا كده فيها احراج واخاف ازعجك
لا ازعاج ولا حاجه هو انت خايف منى المفروض انا اللى اخاف هههههههه
ايوه كده ضحكتك الحلوة نورت ...... وتخافى منى ليه داانا حتى راجل عجوز
عجوز ايه بقى ماصاحبك فاضحك ههههههههههه
صاحبى مين ده بقى ؟
موش مهم بقى ... انت عندك حاجه تتاكل ولا تشرب انا على لحم بطنى من الصبح ؟
المطبخ عندك اهو شوفى اللى نفسك فيه ...انا عازب ماعرفش المتجوزين بيحبوا ايه؟ ههههه
نظرت الي بنعومه ثم قامت الى المطبخ .... وسمعت اصوات بالمطبخ غلق ووفتح فقمت لارى ماذا تفعل نظرت اليا واعطتنى ظهرها وهيا تعد بعضا من البيض المقلى ......سقطت قطرات من المياه من يدها المبتله على الزيت الساخن فقفزت على يدها فصرخت وتراجعت للخلف لتصطم طيزها بزبره المتهيج امسك اصابعها ليرى اماكن اصابه الزيت وسحبها ناخيه الحوض ليغسلها بالماء البارد فالتصقت اكتر بى ....غرنى شيطانى قبدلا من ان اغبسه اصابعها اخذت امتص اظافرها الطويله وهى تتاوه لافاجا بها تمد يدها لتسقط حزام الروب وتمسك بزبرى تخربشه وتلاعبه وهيا تتنهد وهيا تهمس
اخيرا مسكته ده جننى من ساعة ماشفته
انتى كنتى واخده بالك منه وانتى بتتخانقى ؟
هو اللى خلانى اخد بالى لما زنق بطيزه على زبرك ولولا الوضع اللى كنا فيه كان ركع على الارض وخده ببقه
بطلى اشاعات على الراجل
اشاعات ايه .....ده مالوش خالص ....سيبك منه ....انا عايزاه تعالى
على فين ونسيب البيض ده لمين ؟؟؟؟
فيه بيضتين احلى واطعم حاكلهم وابوسهم وادلعهم .انا محرومه ارحمنى
اغلقت البوتجاز وركعت تحت تلاعب زبرى بيدها ولسانها تقبله وتلحسه وهيا تدعك البيوض بنعومه ثم انهالت عليه مصا قويا حتى احسست انه ينتصب بقوة وان اللبن فى خصيتى يغلى من السخونه .....بدات تمص المزى من راس زبرى وهيا تداعب البيضات بيد وكسها من فوق الاندر باليد الاخرى ثم قفزت فجاه وسحبتنى الى الصاله واجلستنى على كرسى الانتريه وبدون ان تخلع ملابسها ازاحت الاندر على جانب وركبت بكسها على زبرى واخذت تهبط عليه بهدوء ونعومه حتى اصبح كله فى كسها فهدا جسدها وارتمت على صدرى وهيا تقبل شفتاى بقوة وعنف وتفتح ازرار العبايه وتحرج بزازها الكبيرة امامى لارى الحلمات منتصبه فااخذها فى فمى وامتصها بعنف وهيا تصرخ من الشهوة.....كان زبرى يتضخم فى كسها وهيا تركبه بدون اى حركه حتى احسست انها سيمزق كسها فبدات تتحرك عليه وهيا تقبلنى كانت ترفع نفسها للاعلى حتى يخرج كله من كسها ثم تعود بسرعه لتدخله الى اخره مرة اخرى ....مرات ومرات تخرجه وتدخله ..... كانت شرهه شبقه ...... عندما احست ان انفاسى تصاعدت واننى سوف اقذف لبنى اخرجت زبرى من كسها واخذت تداعبه بكسها من الخارج كانها فتاه عذراء تخشى فتح الكس حتى احست اننى هدات فعادت اليه لتركبه وتتحرك بعنف عليه ......كان زبرى قد غرق من سوائل شهوتها التى. جاءتها عده مرات لم احسبها لانغماسي فى متعه النيك من انسانه محرومه من الزبر كانت صرخاتها وتاوهاتها تملا البيت وتكاد تسمع من كل الجيران .....سحبتنى ونزلت بى على الارض ملتفه بساقيها حول ظهرى وتدفعنى بها اقوى واكتر لم اتحمل واحسست بقرب نزول لبنى فحاولت الخروج لم تسمح لى وصرخت نزلهم فيا املانى لبن حبلنى .........ااااااااااااه .فاخرجت لبنى دفعات قويه فى كسها وهيا تغلق بكسها على زبرى وكانها تمتص كل اللبن بكسها واخذتنى فى احضانها وهى تقبلنى بشهوه وترفض ان تخرج زبرى منها حتى امتصت كل اللبن منه فهدات وانزلته وهيا تلحس جسدى بشهوه فائقه وانفاسها اللاهثة تكاد تحرق لحمى ..... اغلقت عيناها فقمت بحوارها اتاملها ....كانت تبتسم وهى تقول
بتبصلى كده ليه ؟
مستغرب منك ..انتى شرسة بالحياه وبالنيك كمان
عجبتك ؟؟؟؟
اه طبعا ... بس ليه خدتى لبنى بكسك ؟
علشان يمكن احبل منك .. انت موش شايفنى نايمه لغايه مالبنك الحلو يدخل ويعشرنى
ههههههه بس انتى مطلقه
ده لسه النهارده لو حبلت حالبسه للخول وامص دمه
يخرب بيت مخك الوسخ ........هههههههه
هو ده اللى حيخلينى انتقم منه ....
هو انتى قولتى لاخوكى انك فين ؟
قلتله عند جارتى ولما ييجى حيرن على فونك انزله .....سيبنى ارتاح شويه من اللى عملته فيا
اراد ان يسالها ان كانت هي ميس كاف اللتى كلمته ولكنه تذكر ان من كلمته كانت انسة ولاحظ انها نامت فقام الى الحمام ليغتسل سمع رنين الموبايل وهو بالداخل اعتقد انه اخوها فاسرع لانهاء حمامه وعندما كان يرتدى الشورت سمع رنه اخرى فخرج بسرعه ليجدها واقفه تعدل من ملابسها مبتسمه له
ميس كاف اتصلت بيك ههههههههه بس مارديتش عليا
انتى كلمتيها ؟
قعدت ااقول الو الو وماحدش رد
واخوكى رن ولا لسه
رن وانا نازله له اهو تعلالى بقى ياابو ابنى ههههههه حتوحشنى
اخذها فى احضانه وهيا تقبله وتمص شفتيه فى نهم ثم تتركه بعين هائمه وتخرج مودعه له
الجزء الثالث
.... دخل الى المطبخ ليصنع قهوته واشعل سيجارة وهو يفكر هل يتصل بميس كاف او ينتظر لتتصل مرة اخرى .استقر رايه على الانتظار فهو لا يريد ان يبدو متلهفا عليها ....دخل الى غرفة نومه ليشرب قهوته بالسرير .... خلع الشورت فاصبع عاريا كالعاده ....نظر الى زبره وجد راسه قد ازداد احمرارا وكان نائما على بيضاته ... رن الموبايل فانتفض الزبر كانه ينتظر كسا جديدا لينغرس فيه ...... ترك الموبايل يرن فترة ثم اسرع الى فتحه وهو يرد بصوت يبدو انه كان نائما
الوووووووووو
اهلا يادوك ......انت نايم ولا ايه
يعنى شويه تعبان
هيا اللى كانت عندك تعبتك اوى كده هههههههه
بالعكس دى ريحتنى اوى
انت من اولها بتخونى كده
هههههههه باخونك انتى .....هو انا لسه اعرفك
موش انا كلمتك امبارح
ههههههه افتكرتك بتقولى انى نكتك امبارح هههههه
انت ابيح اوى يادوك وحتزعلنى منك
ماانتى عارفة انى ابيح وقليل الادب وسافل
هههههههه اه عارفة بس نفسى تكون كده معايا وبس
ده حب بقى .....ولا ايه ؟
لا زم تفهم انك حتكون ملكى يادوك
ههههههههه لو تقدرى عليا ورينى شطارتك ..... وبلاش دوك دى حاسس انى قاعد فى عياده وانتى مريضة....
ماانا فعلا مريضه بحبك ......بس ااقولك ايه
انا اسمى اح مد وبس
اححححححححح مد وبس
طالعه منك تجنن وقفت زبرى ياميس كاف
ياسافل موش باقولك ابيح ههههههههه
لو شفتيه دلوقتى حتتمنى تلمسيه
انا باتمنى دايما وباحلم بيك وبيه
وليه الحلم مايكون حقيقة ياميس ...باقولك بلاش تقولى اسمك قولى بيدلعوكى بايه بدل ميس كاف كل شويه كده
دلعنى انتى اكيد بيكون احلى
نشوف كده حرف الكاف يبقى دلعه ايه ..كركر ولا كارى ولا كيرى ولا ايه اقولك ايه رايك بكوكى؟
تصدق فعلا بيقولولى كوكى
ماهو ده دلع الكس كمان ههههههههه اكيد كسك بيجنن
تانى الاباحه حاسيبك وانام
وزبرى مين حينيمه؟
هو مانامش من كس الست اللى كانت عندك ؟
ينام ازاى وهو سامع صوتك الناعم ده
عملت معاها ايه الست دى
العادى ... نيكتها ونزلت لبنى بكسها .... كانت عايزة تحبل منى
موش حيكون اول اولادك طبعا هههههه
تقصدى ايه بالكلام ده ؟
ماانت لبنك نزل فى ييجى مليون كس واكيد عيالك ماليين البلد
تصدقى انا مافكرتش فى الحكايه دى ابدا .. فعلا انا ممكن يكون ليا عيال مكتوبين لناس تانيه ههههههه ... وانتى ايمتى حتجيبى منى الولد بقى ؟
انت لسه نايم مع الست وهايج اوى كده عليا ؟
اوووى ياكوكى ولا احنا حنجيب عيال بالفون كده وبس ؟.....العيال محتاجه انى اركبك يافرسه
ياسافل .... عمرك ماحتركبنى الا لما احس انك ملكى وبتاعى انا وبس .... ساعتها زبرك ده يقدر يدخل
يدخل فين ياكوكى
يدخل الكوكو بتاع كوكى يادوك
والتوته حيكون لها نصيب ولا مفتوحه من قبلى
موش باقولك ابيح بس هو فيه بنات لسه موش مفتوحه من كل خرم ههههههههههه...احنا موش زى ايامك....انا عارفة انك فتحت بنات كتير من ورا وقدام
وعرفتى ده ازاى ومنين ؟
ماانا قلتلك اعرف عنك وعن تاريخك الاسود كل حاجة
اسود ليه ده حتى ابيض زى اللبن السخن
اللبن السخن اللى ملي البلد بالعيال كل واحد واخد اسم راجل واخد على قفاه هههههه..انا ممكن اعملك لسته باساميهم كلهم
انتى خطيرة وبدات اخاف منك ........
هو انت بتخاف ؟؟؟انت لو بتخاف فعلا ماكنتش فشخت نص بنات البلد هههههههههه
موش اوى كده يعنى ......
بس بصراحه طريقتك عاجبانى
طريقه ايه ؟؟؟؟؟
انك بتبعد عن اى حد تعرفه من اهلك و جيرانك او زمايلك بالشغل وكمان طالباتك
احسن لازم اكون محترم قدام كل الناس
المشكله ان زبرك ساعات موش بيطاوعك وتلاقيه واقف على اى لحم معدى قدامك.... وناس كتير من اللى تعرفهم ملاحظين كده وحيموتوا على زبرك بس طريقتك مخلياهم يخافوا يعملوا اى محاولة
وانتى بقى حتموتى عليه انتى كمان ؟
لا طبعا شفت احلى واكبر واطعم منه
هو انتى دوقتى كمان ؟
كتير طبعا دقت وشربت واتمتعت
يعنى السكه سالكه من كل ناحيه ولا صحراوى بس ؟
ماتحترم نفسك ايه صحراوى دى ....هو انت تقدر على الصحراوى ؟
بصراحه مابحبوش كتير الا لو مافيش غيره هههههههه
لو شفتها عندى حتتمنى تدخل صحراوى ههههههههههه
اوووف هيا حلوة اوى كده ؟
اه وهيا دى اللى حتقطعهولك
هو ايه ده ؟؟
اللى انت فرحان بيه ومدخله فى كل خرم شويه
عقبال مايدخل فى اخرامك كلها ويملاهم من لبنه
لا انت كده زودتها فى الاباحه ...روح نام وتصبح على خير
تصبحى على زبرى يااحلى كس ااقصد يااحلى كاف ماهو كلو بحرف الكاف
بااااااااااااااااااى يااااااااااااااااااابيح
ظل يفكر من تكون هذه الكاف ولكن لم يصل لشئ فاغلق عينيه لينام مستمتعا بكلامها ولكنه افاق بعد فترة قصيرةعلى خربشات بين شعيرات صدره فتح عينيه ببطء فوجدا نورا يملا الغرفه ومازالت الخربشات تلعب بصدره ووجد خربشات من اجنحه بيضاء صعد بنظره مع الاجنحه ليجد عروسا ملائكيه بسوتيان من الحرير الابيض لايكاد يضم بزازها الشامخه وحلماتها النافرة تكاد تثقبه بلونها الوردى والاندر الابيض بخيوط من الدانتيلا يدخل بين شفتى كسها فتبرز للامام نظر الى وجهها كانت ترتدى تاجا ماسيا مكتوب عليه حرف الكاف يرتكز على شعر ذهبى ناعم طويل يصل الى حدود الطيز المستديرة الناعمه وعلى وجهها الابيض المشرب بحمرة لامعه على خديها الناعمتين قناع ذهبى يظهر عينان بلون السماء الصافيه ...كانت ترفرف بجناحيها وتلامس جسده وهو بين دهشته وذهوله همس لها
- انتى ميس كاف ؟ ارينى وجهك الجميل
- اذا رايتنى بحلمك لن ترانى بالحقيقة
- ولكنى اريدك حلما وحقيقه
- اذن فلتتحمل الا ترانى بالحلم لاكون لك بالحقيقه
- متى يحدث هذا فاانتى تتلاعبى بقلبى حتى باحلامى
- جئت لاعطيك جزءأً من المتعه لتتذكرنى بها دائما حتى تمتلكنى
رفرفت بجناحيها بقوة فسقطا من على كتفيها وتبخرا بالهوا لتمسك بيدها الناعمه وقفازها الابيض باصابعها المكشوفه واظافرها المخضبه باللون الازرق زبرى الذى اصبح شامخا للاعلى واقفا احتراما للجمال ... لاعبت راسه باظافرها وخربشت بيوضه باليد الاخرى وارتقت فوقى لتقبلنى بنعومه لم استطع صبرا على نيل طعم الشفاه اللامه باللون الوردى فالتهمتها بقوة فتاوهت وهيا تبادلنى مص الشفايف ويداها مازالت تمارس متعتها الوحشيه وتدللك زبرى وبيضانه بقوة ليفتح فمه من متعه زبره فتخرج لسانها تلحس شعيرات شنبه وتمصها فيهج عل لسانها بشفتيه ليمصها بقوة وهو يحل شارات سوتيانها لتخرج بزازها العامرة فتسقطها على زبره ليدخل بالشق بين بزازها وتبدا بالتحرك على زبره ببزازها لينيكها وتسارع بترك شفتيها لتلاحق زبره الذى ينيك البزاز عندما يرتفع ليصل لشفتيها وتمص راسه بنهم وتلاعب خرم زبره بلسانها الذى اصبح كجمرة نار ترتفع من فوقه وتشد خيوط الدانتيل من على الاندر فينفتح ويظهر الكس الوردى بشفايفه المملوة والمبلله بشهوتها ونزلت على زبره بكسها وتمسحت به اراد ان يدخل زبره فيها وضعت اصابعها على شفتيه وكانها تقول ليس الان كسى بكر لم تملكه بعد .. وظلت تتحرك بنعومه بكسها فوق زبره وبيوضه وتاخذ يديه وتضعها على بزازها وتتركه ليدكها باصابعه وشفتاه وهيا مازالت تنيك بكسها زبره الذى يدخل بين شفايف الكس فيكاد ان يصرخ حتى احست بقرب انفجاره فاسرعت بالحركه فوق زبره وتدلكه بقوة حتى خرجت اول اهاتها الطويله وانفجر عسل شهوتها على زبره الذى تجاوب مع كسها الشهى فاطلق دفعات من اللبن وصلت من كسها حتى رقبته وارتمت باحضانه تلحس وتشرب من حليبه الساخن الذى امتلا به جسده ... قليلا واحس بها ترتفع من فوقه وتطير وتبدا بالذوبان ... يصرخ الى اين ميس كاف ؟..تشير اليه بيديه مودعة وهيا تقول هذه اول قطرات متعتى ياحبىبى والقادم اكثر وتبخرت كالنسمه وهيا تبتسم ..فتح عينيه ليجد لبنه يملا جسده وزبره مازال منتشيا ... تذكر لحظات الشهوة وقرره ان ينام فقد تأتيه مرة ثانيه ولكنها لم تاتي حتى الصباح .
الجزء الرابع
كان يسير بسيارته الفاخرة بدون ان يعرف اين يذهب كان قد استيقظ متاخرا من الحلم السكسى الساحر فاعتذر عن المحاضرات هذا اليوم وقرر ان يخرج ويقضى يومه خارج المنزل مر على كافيه انيق كان قد جلس فيه من قبل ولكنه اندهش لتغيره فقد اصبح نظيفا لا معا ومزدحما بداخله اوقف سيارته واختار طاوله بخارجه بعيدا على الزحام جاءه الجرسون فطلب منه قهوته المظبوط وساله لما هذا الازدحام قال له انها ندوة شعريه تقام بالكافيه كل اسبوع فقد اصبحت قهوة الشعراء منذ زمن طويل ابتسم له وهو يتذكر انها فعلا قهوة الشعراء .... اشعل سيجارته التى ياخذها دائما قبل القهوة ونظر اللى الرجل الذى يصرخ بشعره والجميع ينظر اليه وكانه احمد شوقى زمانه .......مر بعينيه على الجمع المستمع فوجد فتاه تنظر اليه بشده احس انه يعرفها من قبل ولكنه لم يتذكرها فابعد عينيه عنها حتى جاءت القهوة فاخرج سيجارته الثانيه وعندما امسك بولاعته وجد الفتاه امامه مبتسمه كانت خمريه اللون بشعر اسود قصير حتى العنق وترتدى بلوزة حمراء ضيقه تبدو منها تضاريس جسمها الممتلئ وبنطلون جينز يكاد ينفر من فخذيها البدينتين
ممكن تولعلى ؟؟
اه اتفضلى ( اعطاها الولاعه فاشعلت سيارة رفيعه واخذت نفسا بنهم )
ميرسى ....هو انت موش فاكرنى ؟
شكلك موش غريب عليا بس للاسف موش فاكر
انا كاميليا اللى كنت مع ماجده ....( حرف الكاف مرة اخرى )
ماجده مين ؟
ماجده الشاعرة
فاكر الاسم بس بصراحه موش فاكراها ..... فكرينى
اتقابلنا هنا من سنه ووصلتنا للبيت لما كانت تعبانه علشان شعرها ماعجبش الشعرا البهايم ... اخذ نفسا عميقا ورشفه من القهوة وتذكر ماجده هذه السيدة التى انهارت من البكاء لهجوم الادباء عليها وكادت ان تحدث معركه كبيرة وكان بالكافيه وقد اعجبه جمالها وجسدها الذى كان يتمايل وهى تلقى القصيده وتهتز بزازها بقوة مع صوتها الانثوى الناعم وعندما استدارت لتجلس بعد نهايه القصيده اصطدمت عيناه بطيز دائريه تكاد يتبين بياضها الناصع من الجيبه الحمراء ... فانطلق ليخرجها من بين الجموع الملتفه حولها وكانت تصرخ فيهم بكل مافيها من قوة وكانت تمسكها صديقتها هذه التى تجلس امامه ولكنه لم يتذكرها لانه اخذها مع ماجده ليرجعها الى بيتها ولكنها نزلت قبلها وتركته معها ولكنه تذكر ان ماجده كانت تهتز وجسدها كله يرتج من شده غضبها وبكائها المستمر مما دفعه الى ان يمسك كتفها بقوة ويهز جسدها بشده وهو يكاد يصرخ فى وجها (ماتهدى بقى هو انتى لسه طفله صغيرة اجمدى وماتخليهمش يشمتوا فيكى فاهمه ادخلى العربيه يالا ) فوجدها تنظر اليه بدهشه لعنفه معها ولكنها استجابت ودخلت السيارة بكل استكانه وعندما نزلت صديقتها سالها على عنوانها قالت له
انا اسفه ليك تعبتك معايا
ولا تعب ولا حاجه انا ماعملتش حاجه
لا عملت كتير .بس انت نزلنى باى مكان لانى موش حاقدر اروح وانا تعبانه ومتبهدله كده
اوك تعالى نروح اى مكان تحبيه تهدى شويه
لا انا موش عايز اتعبك واعطلك
لا مافيش عطله ولا حاجه وموش عايزك تخالفى كلامى انا اعرف كافيه كويس وهادى تاخدى نفسك ونشرب حاجه
وبعد تمنع وافقت فنزلنا لنجلس بكافيه وعرفت انها زوجه لرجل مسافر بالغربه وهيا تحاول ان تشغل وقتها بالشعر والتجمعات الادبية واخذت تبكى لما حدث لها وكان يواسيها وهو ممسك بيديها بعنف لتهدا تركت يدها تستسلم تحت ضغط يده القويه وهى تحكى انها تعرف الشخص الذى جعلهم ينقلبون عليها وعندما سالها ولماذا يكرهك هكذا ؟ نظرت فى عينىه بغضب وهيا تقول
يكره مين يااستاذ ؟ ده بيموت فيا
طيب ازاى مافهمتش؟
بيحبنى من قبل مااتجوز حتى ... بس انا فضلت جوزى عليه ولما جوزى سافر حاول يعمل علاقه معايا
انتى صريحه اوى
ماهو خنقنى وفاكر انى علشان محرومه حاقع فى غرامه الكلب
للدرجه دى ؟
طبعا بس هو انسان معفن وانا باقرف منه اوى تصدق انه عامل كل الهيصه دى علشان يعرفنى انى موش حاقدر اكون شاعرة من غيره
بس كده
لا وكمان تصدق الحيوان ده فى وسط الخناقة الاقيها بيمد ايده يلمس جسمى
فعلا حيوان بس بصراحه عنده حق هههههههه
ازاى يااستاذ عنده حق يبهدلنى كده
لا عنده حق فى غرامه ليكى انتى فعلا جميله جدا وموش عارف جوزك سايبك ازاى انا اسف باتدخل فى حياتك الشخصية
انت كمان حتعاكسنى يااستاذ
لالا وانا ااقدر ....ماانا شفت اللى عملتيه فى الراجل وشه بقى الوان من كلامك
هههههههههه يستاهل بس انت غيره انت ذوق وجنتلمان
شكرا ليكى ...... يالا اروحك وده تيلفونى لو تحبى اى خدمه كلمينى
ميرسى لذوقك .... بس انا انشغلت بنفسى اوماتعرفتش عليك لغايه دلوقتى
انا احمد وده تيلفونى الخاص اى وقت كلمينى
احمد بس كده
لو لينا نصيب حنتعرف اكتر من كده
احس بايده تشتعل من السيجارة ونظر الى كاميليا امامه التى كانت تبتسم
ايه يابيه رحت فين انا عماله اكلمك وانت ولا سامع حاجة
معلش سرحت شويه ..... وهيا فين ماجده ؟
سافرت من كام شهر مع جوزها وبعتتلى رساله ليك وانا كل مااجى هنا ادور عليك وانت مابتجيش
رساله ايه دى ؟
هيا باعنلك الجواب ده وقالتلى ااقولك وحشتنى ومسيرنا نتقابل تانى وقالتلى على حاجات تانيه كمان
حاجه ايه دى تانى ؟هيا قالتلك على اللى حصل بينا
طبعا من الكافيه للسرير هههههههههه
هو انتى صاحبتها اوى كده
انا عشيقتها هههههههه...... مالك تنحت كده؟
من جراً تك الزايده
بالعكس انا موش جريئه خالص وده اللى خلانى اتورط فى السحاق مع ماجده اهى حاجه تخرج الشهوة وبس
طيب وبعدين؟
ولا حاجه انا لاقيتك واديتك الرساله وباقى الحكايات بنحكيها بعدين
يعنى ايه
يعنى انا كان اول مرة اشوف ماجده شبعانه يوم ماكانت معاك
اوك خدى تيلفونى الخاص وكلمينى بالليل نتفاهم
تيلفونك معايا ماجده اديتهولى
طيب وماكلمتنيش ليه بدل ماتستنى تقابلينى كده بالصدفة
هيا لسه باعتالى الجواب ده من اسبوعين وانا ما حبيتش ازعجك لانى معرفش نظامك ايه بس لو كنت طولت عن كده كنت حاكلمك ... واكيد حاكلمك ...... استنانى
وقامت مسرعه من امامه واخذ يفكر اتكون هذه ميس كاف التى تكلمه ؟ولكنه جاء هنا بمحض الصدفة لايمكن ان يكون القدر بهذه السذاجه ولكنها على اى حال مشروع لمغامرة جديده .... تحركت امامه ونظر الى الطيز المخنوقه بالجينز وهيا تهتز ولا حظ ان الاندر يكاد يدخل بين فلقتى الطيز فاسرع بالنداء عليها ان تنتظره لياخذها بسيارته الى حيث ماتريد استدارت اليه بابتسامه ناعمه وانتظرته فانطلق امامها الى السيارة وانطلق بالسيارة والغريب انها لم تساله ولم تقول له الى اين تريد الذهاب بل مدت يدها الى جيب قميصه لتخرج علبه السجاير وهى تضغط على صدره باظافرها الطويله كانت نظراتها الملتهبه مسلطه على عيونه حتى كاد يده من فرط الدهشه ان تهتز وتترك السيارة تسبح بالطريق بدون سائق
شعلت سيجاره وفتحت فمها واخرجت لسانها لتلحس طرف السيجارة بشغف ثم تعطيها له بين شفايفه وتشعل اخرى لنفسها ... لم تكن تدخن بل كانت تمص السيجارة وتخرج دخانا ابيضا ثم تعود لتتلقفه بشفتيها مرة اخرى نظر اليها وقال لها
انتى محترفه بالتدخين
علمتهالى ماجده حبيبتك
واضح ان ماجده لها تأثير كبير عليكى
هيا جارتى من زمان بس ماكانش فيه بينا حوار بس كنت معجبه بشخصيتها بالمنطقه كانت قويه والكل بيحبها وبيتعاملوا معاها على انها كبيرة وهيا كانت اكبر منى باربع سنين و لما دخلت الجامعه ماما وصتها عليا فاخدتنى معاها بكل شئ عرفتنى و بالاساتذه والمعيدين والجروبات والحفلات والرحلا ت
طيب والسحاق ؟
لا دى حكايه تانيه عندك وقت ولا عايز تروح تنام
مافيش عندى اكتر من الوقت ههههه
انا عمرى مامارست جنس كنت اسمع البنات واشوف صور وحاجات كده بس ممارسه لحم فى لحم ماحصلش معايا قبل ماجده
حلوة لحم فى لحم دى ههههه وبعدين ياعسل
بيوم كنا بحفله والمزيكا رومانس والدنيا ولعت كنت قاعده جنب ماجده وجنبى شاب كنت اعرفه من الجروبات حاول يمد ايده على كتفى وبعدين على رجلى انا خفت وبدات ارتعش حست بيا ماجده مسكت ايدى وقالتلى مالك ماقدرتش انطق وارتعشت جامد ماجده بصت للشاب فشال ايده وانا فضلت ارتعش ماجده قومتنى بالعافيه وخدتنى على الحمام وانا لسه بارتعش وهناك قالتلى مالك دى رعشه خوف ولا شهوة يابت ولاقيتها بتحضنى جامد وتقولى لا انتى حالتك صعبه هيا دى اول مرة هزيت راسى قلتلى طيب تعالى ودخلتنى حمام وقفلت علينا وبصت بعينى بدات احس بالامان بس هيا رحعت تحضنى ولمست شفايفى فحسيت انى حارتعش تانى لاقيتها بتبوسنى وتمص شفايفى وتلعب ببزازى وبعد ماكنت بارتعش بدات اهدى واحس بنشوة مدت ايدها تحت الفستان ولمسن الاندر كنت طبعا غرقانه دخلت ايدها جزه الاندر وبدات تلعب بكسى وكسى يخرج عسله كتير وبدات اصوت لاقيتها بتبوسنى اوى علشان مااطلع صوت وهيا بتلعب بكس لغايه ما من كتر شهوتى عضيتها بشفايفها وفضلت تلعب لغايه ماانتفضت وحسيت براحه وبصتلها اوى وحسيت انى عشقتها اكتر باستنى وهيا بتقول انتى ماتخافى انا معاكى
ومن يومها واحنا بنمارس مع بعض لغايه ماسافرت
كنت قد اشعلت اربع سجاير وهى تحكى قصتها وزبرى كان يضرب ببنطلونى يريد ان ينطلق من محبسه وخاصه انها كانت تلاعب صدرها وتدخل يدها ببنطلونها لتداعب كسها وقدمها مرفوعه على تابلوه السيارة وهى تحكى وبدا البلل يظهر على بنطلونها ... لم استطع القياده فوقفت فى مكان مظلم وانفاسى تتعالى .. نظرت اليا بعيون هائمه لم التفت اليها واخرجت زبرى لالاعبه وهىا تلاعب كسها فتحت عيناها اكثر لترانى وكانها تشجعت فانزلت بنطلونها ليظهر الاندر الوردى مملوء بالبل من عسل كسها لتزيحه على جنب وتلاعب زنبورها وشفايف كسها امامى وهيا تنظر الى زبرى الملتهب ... فتحت رجلها وهيا تتاوه بصوت مكتوم ثم امسكت بيدى لتضعها على الكس المبلل فاخذت الاعبه بقوة وزبرى يكاد ينفجر ... انزلت كرسيها الى الاسفل وركبتها وزبرى على باب كسها صرخت وهيا تقول بالراحه انا لسه بنت !! وضغطت على زبرى بفخذيها وانا الاعب شفايف كسها وزنبورها بالزبر وبدات انفاسها تعلو مع انفاسى وهيا تقبلنى وتحضنى واظافرها تنغرس فى ظهرى حتى صرخت واخرجت شهوتها وانا انزلت لبنى على كسها ونمت فوقها فمدت يدها لتلاعب زبرى بحنان وتلتقط قطرات اللبن وتذوق طعمه بلسانها اعتدلت ومازال زبى شامخا عليه قطرات اللبن فنزلت عليه بفمها لتمصه وتلعق لبنه نظرت لها وانا اقول
بالراحه احسن يقوم تانى والمرة موش حاسيبك الا لما افتحك
انا اللى موش حاسيبك الا لما تفتحنى وتحبلنى كمان بس موش دلوقتى
للدرجه دى ؟
طبعا ده اول زبر يلمس لحمى وماجده دايما كنت تقول فتح الكس لازم يكون بعشق موش جواز وبس وانا عشقت زبرك يمكن لانه الاول بحياتى بس انا اوعد ان جايزة زبرك حتكون فتح كسى وتملاه من لبنك اللذيذ بس قبل جوازى بشويه
هههه طيب يالا تعالى اوصلك بدل مانتمسك بفعل فاضح على الطريق العام
توصلنى فين .. انا البيت اللى هناك ده بيتى
يخرب بيتك بتخلينى انيكك تحت بيتك
واحلى نيكه حبيبى انتظر منى فون قريب لتكون دخلتنا حبيبى
وقبلتنى بقوة وخرجت مسرعة اللى بيتها وانا مازلت انظر اليها متعجباً
الجزء الخامس
خلع احمد جميع ملابسه كعادته ونام على السرير ثم فتح رساله ماجده ليقراها
سيدى وتاج راسى احمد
وحشتنى جدا جدا ......انتى من وجدت معك المتعه التى لم اجدها فى حياتى واعترف لك انى قد عرفت الكثير من قبلك رجالا ونساءا ولكنى بعد ليلتنا عرفت انى لن اجد متعه متل ماوجدتها معك ..متعه ممزوجه بالالم الجميل رومانسيه مؤلمه حقا ولكنها اخرجت منى كل شهوتى العالقه منذ ان عرفت معنى الشهوه
لذلك قررت ان اصر على زوجى ان يحضر وياخذنى معه لم اعد اريد شيئا من المتعه فقد نلتها كلها معك ولذلك لن يكون الا زوجى هو من سيعتلينى بعدك .. زوجى وكفى وخاصه انك مازلت معى فى قلبى وعقلى وكيانى ومازال معى تذكارا منك يذكرنى بك دائما ...... انها ابنتى كاميليا التى سميتها على اسم صديقتى المقربه والتى ارسل معها هذه الرساله .....انها ابنتك بااحمد وقد تاكدت من ذلك وهيا تشبهك كثيرا ..... اعدك انى لن احاول ان اقابلك او اراك ولكنى اتمنى ان نكون انا وابنتك دائما فى قلبك
عشيقتك
ام كاميليا
نظر الى زبره فوجده منتصبا وهو يتخيل وجه ماجده المثير الذى كان لقبها على تيلفونه العاهرة المثقفة وتذكر انها كلمته فى نفس اليوم الذى التقاها فيه .... وتوالت الاحايث الليليه كل يوم ..كانت تساله عن حياته ولماذا لم يتجوز وكانت اجابته عن حياته انه كالطائر فى السماء يعيش حياته يعمل ..ياكل .... يشرب ...يتنفس وعندما يحتاج الجنس يبحث عن اى عصفورة او حمامه ليمارس معها للمتعه وكل يمضى فى طريقه حاولت ان تعرف عمله وضح لها انه احمد وكفى وهى اقتنعت بذلك ولكنها لم تحاول ان تخوض معه فى المسائل الجنسيه حتى عندما سالها كيف تمتع نفسها فى غياب زوها اجابته باقتضاب باعملها بايدى وصمتت فلم يحاول ان يضغط عليها ... وفى احد الليالى جاءته عصفورة من عصافير المتعه وكانت مازالت ترقص له وهى تخلع ثيابها كما يحب دائما ..... وهو ممسكا بزبره يلاعبه على هزات بزازها فلقتى طيزها السمراء ....... جاءه تيلفونها ...فكر الا يرد ولكن لم يشا ان يجعلها تتصل به مرة اخرى ففتح التيلفون ليكلمها
الو ...اهلا ماجده
اهلا احمد عامل ايه
كلو تمام
ايه المزيكا اللى عندك دى ....هو انت بتحب مزيكا الرقص ؟
طبعا وخصوصا لما يكون جسم الرقاصه حلو وهىا بترقص
اه بتتفرج على فيلم .......... مين الرقاصه اللى بالفيلم؟
اسمها امانى بس جسمها يجنن اوى
امانى مين دى معرفش انى فيه رقاصه بالاسم ده
ده رقاصه خصوصى .... وعلى كل ااقفلى وحابقى اكلمك بعدين
لالا استنى يعنى ايه رقاصه خصوصى موش تفهمنى
رقاصه خصوصى بتاعتى انا ( رقعت امانى ضحكه شراميطى وهى تهز بزازها على زبرى)
يالهوى انت عندك ست ( واغلقت الهاتف بسرعه )
وضعت الهاتف على السرير وصفعت امانى بقوة على وجهها وانا اقول حتفضحينا يالبوة فصرخت وهى تقول بغنج ماتزعلش منى يا دكرى .. انا باضايقك علشان احس بايدك الجامده على وشى
رن الفون مرة اخرى فوجدها ماجده وكان مازال ممسكا بحلمات امانى يقرصها بشده وهيا تتاوه فرد عليها وصرخ فيها
انت ازاى تقفلى الفون فى وشى ؟
يعنى حاكلمك وانت عندك ست ؟
وبتكلمينى ليه تانى ؟
صرخت امانى اااااااااه اضرب كمان على وشى وبزازى وطيزى انا كلى ملكك.دوس على لحمى بجزمتك وادبنى..... باحب عنفك واحب تاديبك للحمى بيخلى كسى نار انا كلبتك اضرب كمان
ايه ده انت بتضربها ليه ؟
باقولك ايه سيبينى معاها وابقى افهمك بعدين
لالا ممكن تخليك معايا ومعاها
ليه يعنى كده ؟
تفهمنى وووووووو يعنى يعنى!!!!
ايه يابنت مالك ؟
مانت عارف انى محرومه يعنى كانى باتفرج على فيلم
انتى اتجننتى دى بنت عايزة معامله خاصة
صرخت امانى اااااه لا بلاش كده ارجوك رجلك على رقبتى حاتخنق هاتها ابوسها والحسها اووووف
يالهوى البنت ضايعه خالص .... بليز خلينى معاكم
موش حاينفع لازم اكون معاها لامتعها واتمتع وبعدين فيه كلام وحاجات موش لازم تسمعيها
خلاص حط بس الفون على السبيكر وانا اسمعكم وتسمعونى
انتى حرة باحطه على الاسبيكر بس خدى بالك انا موش حارد عليكى
اوك ....انا بس حاغير هدومى بسرعه
ليه كنتى لابسه ايه وانتى بتكلمينى
لابسه ترنج اروح البس حاجه خفيفة كده
خليكى ملط احسن ههههههههههه
ايه ده انت خدت عليا اوى ... موش تحترم نفسك ههههههههههه
احترام ايه لا انتى كده حتفصلينى .....خليكى مع نفسك ..... تعالى ياكلبه .....على رجليكى وايدكى يالبوة ولا نسيتى ؟
نزلت امانى على الارض كالكلبه وتحركت ناحيت وهو على السرير قبلت حذائه ثم خلعته من قدمه واخذت تقبل قدميه بشهوة ثم نامت على الارض وهيا ممسكة باصبع قدمه واخت تلاعب بيه شفايف كسها وزنبورها وهى تتاوه وتهمس بغنج فرشنى بصوابع رجليك ياسيدى ...داس بقدمه بقوة على كسها ووقف ليقف بالقدم الاخرى على بزازها يدعك حلماتها بقوة وهيا تمد فمها لتمص اصبع القدم بشهوة اكمل خلع ملابسه وهو فوقها فالقى بالقميص على الارض وسقط البنطلون على جسدها فتمسك به وتخر الحزام منه وتقدمه له وهيا تقول ادبنى ياسيدى انا عبدتك الزانيه .. لحمى مشتاق لحزامك
اووف .....هيا اللى بتطلب منك كمان .....هيجتونى اوى ..... اضربها احمد جامد عايزة اسمع صريخها
تعالى يالبوة مصى الزبر اللى حيفشخك
حبيبى وفاشخنى دايما بس ماترحمنيش انا بتاعتك وخدامتك
مصى وانا باضربك بالحزام على ظهرك .......طرااااااااااااااخ ...........طراااااااااااااااااااااخ
اااااااااااااااااه كل ضربه بتخلى كسى بيقيد نار ولسانى بيمص زبرك المولع اووووووووف
وانا كمان ولعت كنت لابسه قميص قطعته من فركى لبزازى وكسى ... زبره حلو ياامانى
حلو اوى ياشرموطه ......
اه يا لبوة حتخدى عليا ياوسخه
ماانا معرفش اسمك بس شكلك شرموطه اوى وحتبقى اكتر وانتى على زبر سيدى احمد احححححح واقف اوى وكبير واوى ولا بيضانه تهوس اممممممممممم لذيذ ااااااااااه الحزام ولع طيزى كمان
انتى اللى شرموطه على زبره هو عمرى ماحيطول كسى ده اخخخخخخخخ كسى اتهرى من صوابعى
كلنا كنا بنقول كده بس بالاخر بقينا عبيد زبره ......اضرب جامد ياسيدى عارفاك مابتحبش موضوع الضرب ده اوى بس هو ده مزاجى وكيفى لاكيف زبرك الجامد اضرب متناكتك لبوتك امانى اااااااااااااه
اضربها احمد ودوس على لحمى احح لا ااقصد لحمها اوووووووف لحمى كلو نار يااحححححححمد
وحوحتى بالبوة وانتى بعيده عنه امال لو مسكتى زبره زيى كده امممممممممممم بيجننى ..تعاللالى ياسيدى اركبنى اركب فرستك الهايجه ااااااااااااه
ركبك يالبوة ودخل زبره فيكى
يخرب بيت زبره عمود نار داخل بكسى بس الاحلى انه شادد شعرى كانه شاد لجام فرسة هايجه حيقطعه ااااااه شد جامد مع زبرك اللى بيفشخ كسى
نيكيها بقوة افشخها خليه تصرخ من الفشخ وتترجاك تنيك بالراحه
بالراحه ايه يالبوة انا عايزاه يدقنى جامد باحلى شاكوش بالدنيا زيره الفاجر ... يالا يااااااحححححمممممد حط حزامك على رقبتى واسحبنى وطلع روحى وانت بتفشخ كسى المشتاق للبنك
اخنقها موتها احمد خليى زبرك يهنك عرضها وشرفها
حتفصلينى يابنت المتناكه ماهو واخد شرفى من زمان وهو اللى فتحنى من ورا وقدام اخرسى بقى خلينى اتناك بمزاج
اه منكم ياشراميط خليتو زبرى حريقه بادوس على لحمك يالبوة برجلى وزبرى بيحفر كسك احححح حاجيب لبنى
لالا يادكرى بدى لبنك فى خرمى طيزى مولعه وانت مابترضاش تنيكها من زمان
نيك طيزها احمد واملاها لبن طيز المتناكه دى لازم تتعشر من لبنك
تعالى اركبى عليه ياشرموطه ودخليه بطيزك المتناكه
اوووووف زبرك كبير وخرمى ضيق من قله النيك خلينى امصه شويه امممممم
هيا بتعمل ايه فهمنى ياااحمممد بتمصلك صح
بامصله ياوسخه والحس بيضانه والاعب فتحه زبره طعم المزى عليها نار
احححححح زبره حلو يالبوة طعمه جميل امممم موش كده
اخرسى منك ليها وانتى ياماجده موش عرف انيك من كلام غورى ياوسخه فصلتينى
اغلقت الفون والقيته بعيدا ... وقمت لامانى وانا اصرخ فى وجهها
يابنت المتناكه عماله تكلميها وحتفصلونى يالبوة
امسكت بشعرها وانا اصفعها بقوة على وجها واركل لحمها بجسدى وهيا تصرخ من متعه الالم وتقولى
اسفه اسفه انا كلبتك عاقبنى اكتر خلى لحمى كلو ددمم
انزلى على رجلك وايدكى وطلعيلى طيزك لفوق حادخله بخرمك على الناشف يانجسه
بس لسه ضيق اوى حيوجعنى يادكرى
كس امك يالبوة عايز اسمع صويت الشراميط يوصل لجوزك البواب العرص
ماهو خدامك ومراته خدامه زبرك وهو عرف بس مركب قرونه
يخرب بيت لحم طيز السمراء ياخدامتى حادخله كلو
ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه بيوجع اوووف احلى وجع اى اى اححححح
خرمك ضيق اوى يالبوة هو الوسخ عبدو مابيركبك منها
احا هو انت حتعمل زبره زى زبرك ده حته لحمه مالهاش لزمه وانت عارف دقيقه ويموت
يابنت اللبوة زبرى الناشف جاب من خرمك ددمم
اححححح اوووف حاساه بيقطعنى اااااااااااااااااه ودمى سايح افشخنى اكتر طلعه ودخله عايزة لبنك يطفى مناره ومحنته
اه منك يالبوة باعمل معاكى حاجات ماباعملهاش مع حد ياحيوانه
اشتمنى اضربنى خلينى كلبتك بس نيكنى جامد ااااااااااااااااااه احححححححححححححح
زبرى نار ولبنى بيضربفى كل حته فيه
هاتهم يادكرى جوه خرمى ااااااااه احححححح حسيت بيهم بييجوا ااااااااااااااااااه نار ولعه بطيزى
ااااااااااااااااااااه اححححححح بالراحه على زبرى طيزك بتقمط جامد عليه
عايزة كل نقطه بلبنك كلو كلو اوووووووووووووف
وسقط فوقها وزبره مازال ينزل نهايات اللبن قطرات على طيزها المليانه وانفاسها تعلو تعلو حتى هدات فقام من فوقها اسرعت لتنظف زبره بفمها وتقبل قدميه ويديه
باعشقك يادكرى ياسيد الناس
يالا يالبوة انزلى الحقى جوزك احسن يدور عليكى فى كل العمارات الل جنبه
ههههه هو اكيد عرف انا فين بس زى مافلتلك مركب القرون
ولما يسالك كنتى فين حتقوليله ايه
حاقوله كنت بانضف زبرك يووه ااقصد شقتك وهو حيفهم وانا موش باكدب موش نضفتك كل حاجه عندك حتى زبرك العسل ده هههههه
طيب غورى يابت بطيزك الملبن دى
تتراقص بطيزها امامه وهى تجرى وتضحك وتجمع ملابسها لتخرج وعندما سمع باب الشقه يغلق اغلق عيناه لينام ولكنه تذكر تيلفونه المغلق ففتحه فوجد اكتر من عشرة اتصالات من ماجده اتصل بها وجدها ترد حتى قبل الرنه الاولى
خير كنتى عايزة ايه ؟
انت قفلت ليه ؟
كان لازم ااقفل علشان اتمتع باللبوة اللى معايا
عيب بقى الكلام
عيب ايه ماانتى كنتى معانا لايف
ده كان ساعتها بس
باقولك دماغى موش رايقه لدلعك ااقفلى ولا تحبى تتكلمى خليها بكره
لالا بكرة لازم اشوفك انت لازم تصلح غلطك معايا
علط ايه ياست انتى هو انا جيت جنبك
اه طبعا اما انا غرقانه من تحت من ايه
هههههه داانتى على اخرك
اه بجد بس باقولك ماتستغلش الظروف وتقابلنى ضرورى
حاشوف نظامى وشغلى انا مابخلصش قبل 6 بالليل
حاستناك بالكافيه الساعه 7 ضرورى
حابقى اكلمك واكد عليك يالا بقى عايز انام
نوم الهنا حبيبى
اوف حبيبك مرة واحده
اه وغصب عنك ههههههههه تصبح على خير
مجنونه
عاد من ذكرياته على رنين افون وكانت ميس كاف لم يهتم بالرد عليها بل احس انه يجب ان يجعلها
تقلق وتنشغل به اكتر ليعرف من هيا وتكون احد عصافير جنته الازلية
الجزء السادس
قام من نومه متأخرا واسرع بارتداء ملابسه ليلحق باول محاضراته اليوم .. وصل الى مكتبه قبل المحاضرة بربع ساعه .. اسرع بالنداء على عبد الرحيم وعندما دخل المكتب اشار له
الحقنى بالقهوة ياحاج عبده بسرعه علشان الحق المحاضرة
هوا يادكتور بس العميد سأل عليك اكتر من مرة
طيب حاكلمه بس اعملى القهوة دماغى حينفجر
عاد عبد الرحيم بالقهوة ووضعها امامه .. اشعل السيجارة ولا حظ ان الحاج عبده مازال واقفاً
خير ياحاج فيه حاجة ؟
لا بس الحاجه سهير موصيانى اسلم عليك واقولك انها زعلانه منك
زعلانة ليه الحاجه بس هو انا عملت ايه ؟
كانت تعبانه وماسالتش عليها
هو انتى قولتلى حاجه زى كده انا موش فاكر
لا ماقولتش انا ماحبيتش اشغلك وهم كان شويه برد وراحو بس هيا بتتدلع عليك لانكم عشرة قديمه
طبعا الحاجه سهير مراتك هيا اللى شالتنا بعد موت المرحومه امى وانت غلطان اللى ماقولتليش
ماهى معاها بنتها بالبيت حتشغلك ليه بس انا قولتلك بس باتريت ماتقولهاش ان معرفتكش لتزعل منى
هههههه ماتخافش ... الا صحيح اخبار البت كرمله ايه؟
بت ايه يادكتور دى كريمه رايحه خلاص الجامعه
لسه السنه الجايه كريمه دى شاطرة ( فكر فى نفسه هذا حرف الكاف يعود ) وهىا برده بت انا ياما شيلتها وعملتها عليا هههههه ... المهم انا رايح المحاضرة وقول للحاجه انا جايلها النهارده
تنور يادكتور بس ماتنساش العميد
اه صحيح حاكلمه
اخذ الهاتف الداخلى ليتصل بالعميد
صباح الخير سيادتك
صباح النور اهلا دكتور احمد
حضرتك سالت عنى خير
لا ابدا فيه دكتورة جديده بالقس بتاعك جايه بعد ساعتين وكنت عايزك علشان ترتبلها النظام
اوك سيادتك حاخلص المحاضرة واجى لحضرتك
لا خليك بشغلك لما تيجى حابعتلك
حاضر سيادتك مع السلامه
دخل المحاضرة وهو لا يكاد لا يرى شئاً من الصداع والارهاق وانهي الشرح سريعا ..ولكن الطلبه لم يتركوه وشغلونه باسئلتهم الممله وعاد الى المكتب مرهقا تذكر الحاجه سهير فاخرج فونه ليحدثها
صباح الخير ياحاجه
اهلا ياسيدى صباح الهنا
الحاج عبده بيقول انك زعلانه منى
اه طبعا زعلانه من اللى مابيسالشى
وانا اقدر ياحاجه داانتى ست الكل
موش باين بقالك مده ماتصلتش ولا طلبتنى انضف البيت ولا اى حاجه
لا بقى انتى موش زعلانه انتى مشتاقه ههههه
انا على طول مشتاقه لك ولا خلاص استغنيت عنى
انتى ست الكل ياسوسو بس يعنى الحاج عبدو موش عامل الواجب معاكى ههه
وحشتنى كلمه سوسو من بقك وانت عارف الحاج عبدو على قده ههههه
ياوليه احترمى الراجل
باحترمه وشايلاه على راسى هو اللى سترنى ولو انه موش عارف كده
طيب ياسوسو هو انتى كنتى تعبانه فعلا
ايوه يس دول كانو شويه برد وخلاص انا عندى الاهم
خير ياترى ؟
بنتك مغلبانى
كرمله ... مالها البنت دى
طالعه لابوها دماغها ناشفه وذكيه وبتسال كتير وانا حاسه انها شاكه فى حاجه بينا
انا برده دماغى ناشفه طيب بتسال فى ايه ؟
بتسال عنك كتير وعن مصاريفنا بنجيبها ازاى والشقه اللى ادتهالنا فى البيت اللى ملكك حتى انها زعلانه انى بانظف البيت عندك واعملك حاجتك كل شويه انا خايفه تكون شاكه فى حاجه
وانتى ماقولتليهاش ليه انك كنت عندنا من صغرك والحكايات دى
حاولت بس هيا ماقتنعتش
طيب خلاص ماتشغليش بالك حاجيلكم النهارده او بكرة واشوف حكايتها
ضرورى اوى ياسيدى
خلاص حايلك ماتقلقيش
وموش عايزنى انضف الشقه
هههههه حتنضفى كل حاجه ياقمر بس نخلص من موضوع كرمله ونرتبها
تسلملى ياسيدى
يالا اشوفك على خير مع السلامه
اغلق الفون واشعل سيجارته وتذكر اليوم التى جاءت فيه سهير الى منزلهم كان تقريبا بالثالثه عشرة من عمره كانت زوجه اخ لعبد الرحيم الذى كان يعمل بوابا لعمارتهم فى هذا الوقت قبل ان يعينه بالجامعه
ذهبت امه وابيه للعزاء فى اخوه المتوفى وبعد فترة فوجئت بها تطلب من ابى ان يكلم عبد الرحيم ليحضرها عندهم لتساعدها بالبيت حيث انها بدون اقارب مقربون هناك لانها اصبحت مريضه واعمال البيت كثيرة عليها فوافق وحضرت سهير وافرغت لها غرفه صغيرة بجوار المطبخ كانت تستعملها مخزن لتبيت فيها ... كانت تقريبا بالعشرين من عمرها وباول يوم احضرتها امامنا كانت فتاه ريفيه ترتدى عبايه وطرحه سودا وجسدها صغير ولكن بزاها وطيزها كبيرة بعض الشئ اما عيونها كانت الابرز لانها كانت واسعه برموش طويله, جلست تحت قدمى امه التى قالت لها
حتكونى مبسوطه معانا ياسهير وموش حنتعبك
تعبك راحه ياستى .. انا مبسوطه انى هنا معاكم
طيب ده سيدك الكبير محمود وده سيدك الصغير احمد تشوفى طلباتهم وتسمعى كلامم زيي بالضبط
طبعا ياستى انا تحت امرهم
بس سهير اسم طويل انا حاسميكى وانا دبكى سوسو
اللى تشفيه ياستى
خلاص يالا تعالى ياسوس نشوف شغلنل واوريكى قوضتك
حاضر ياستى
لم تشغله على الاطلاق لانه ايامها كان منبهرا بحبيبه عمره وجارته وزميلته بالمدرسة ايات
ومرت اعوام كانت سهير تتفانى فيها بخدمتنا وبدون اى مشاكل او حتى احساس بوجودها حتى جاء اليوم التى انقلبت فيه كل الموازين .. كان احمد قد طلب من ايات الا تذهب الى درس اليوم وان يتنزها معا باى مكان وانتظرها على باب شقته فهى كانت تسكن بالشقه العلويه فى بيتهم .. عندما راها بالبلوزة البيضاء الضيقه على بنطلونها الجينز اخدها باحضانه كما تعودا دائما عندم يلتفيها على السلم واخذ شفتيها بين شفتيه بقوة ونهم ولكنه فوجئ بشقته يفتح بابها وتخرج سهير وهى تكاد تصرخ
سيدى احمد .. سيدى احمد
انزعجنا وانفصلنا بسرعه واصبح احمرار وجهنا قانى مثل الدم
مالك ياسوسو فيه ايه ؟
انا شفت ابو ستى ايات داخل العمارة دلوقتى قولت انبهكم
يامصيبتى ابويا طالع اروح فين
اطلعى فوق بيتكم تانى
ماقدرشى انا قولت لماما رايحه الدرس والمفروض انى هناك
خلاص ياسيدى دخلها جوه عندنا ماهىا ستى وسيدى بره
دخلنا بسرعه واغلقنا الباب وظلت ايات ترتعش حتى احسسنا ان ابيها قد صعد فقامت لتخرج ولكن سمعنا صوت المفتاح بباب شقتنا .. توقفنا كالاصنام ولم ندرى ماذا نفعل؟ .. اشارت له سهير ان يدخل ايات غرفته بسرعه وماكاد باب غرفته يغلق حتى دخل ابوه من باب الشقه فوجد سهير واقفه
ايه ياسوسو انتى نسيتى الحاجات اللى جابتها ستك تحطيها بالعربيه دى احنا رايحين مخصوص نديهالهم
يقطعنى ياسيدى ... نسيت و**** لانى كنت بانشر الغسيل .. حالا اجيبهم وانزلهم حضرتك استنانى بالعربيه
طيب ياسوسو بس بسرعه
وخرج والده واسرعت سهير اليه ... كانا يجلسا على حافه السرير بعيدا عن الباب حتى لا يراهم احد .. اشارت اليه بانها ستنزل للسيارة وتعود وخرجت مسرعه .. كانت ايات ترتعش من الموقف وهو يضحك منها اندهشت من بروده والتفت اليه تقول
ممكن افهم ايه اللى بيضحكك على موقفنا ده
مبسوط ياقلبى هههههه
مبسوط من اننا كنا حنتفضح وكلو من شقاوتك
مبسوط انك هنا معايا بقوضتى وقاعده على سريرى
انتفضت من على السرير وادارت بعينيها بالغرفه لتتفحصها وتنظر الى الباب وهيا ترتعش لم يترك لها فرصه فاسرع لاحتضانها بحب ونظرة العشق بعينيه فتحت عيونها مندهشه
مالك يامجنون انت حتعمل ايه ؟ سهير زمانها جايه حتفضحنا
زى الل بنعمله كل مرة على السلم بس براحتنا وسهير لو عايزة تفضحنا كانت سابتنا نتمسك
لالا ماتبقاش غشيم ايدك بتوجع بزازى وشفايفك بتقطع شفيفى
لم يرد عليها واطبق بشفتيه على لسانها يمتصه بشده ويداه تلاعب بزازها ووجده فرصته ليرى هذه البزاز فبدا يفتح ازرار البلوزة ويخرج بزازها من السوتيان الاصفر ليرى الحلمات البنيه شامخه اخذ يلاعبها وهيا تنتفض من تحت وتحاول ان تقاومه ولكن غلبتها شهوته فتركته فنزل على حلماتها يرضعها ويمص فيها فخرجت اول اهه طويله من فمها فبدات يداه تلاعب كسها فوق البنطلون الضيق وتوالت اهاتها فامسك يده ليضعها على زبره فارتعشت وابعدت يدها فامسكها مرة اخرى ويضعها فاستكانت واخذت تتحسسه وتقيس طوله وعرضه .. اخذته نوبه الجنون والهيجان فاخرج زبره ووضعه فى يدها
فاخذت تخربشه باظافرها وكانها تنتقم منه ثم مسكته وهدهدته بيديها وهو يلاعب حلماتها باصابعه وشفتاه تنطبق على شفتيها لتنهل من رحيق لعابها الشهى كان نصف جسده على السرير وقدميها على الارض فوقف ووضع زبره على شفتيها واخذ يضرب خدها ووجها كله به كاد ان يضع بين شفتيها ولكنه فوجئ بسهير تدخل عليهم وهم بهذا الوضع لتبرق عيناها وهى تخرج بسرعه وتقول
اسفه ياسيدى بس ستى ايات لازم تخرج لان مامتك وباباك راجعين على طول
لم يردا بل فقط نظرا لبعضهم وفى لحظه كانت ايات تدفعه بعيدا وهيا تنظر الى زبره المنتصب وترتدى ملابسها بسرعه وهيا تقول له
فضحتنا يامجنون انا مخصماك ماتكلمنيش تانى
طيب بس رايحه فين استنى اجى معاكى
موش عايزاك حاطلع بيتنا واقلهم الدرس اتلغى وخلاص
طيب عايز اطمن عليكى
مالكش دعوة بيا
حاول ان يمسكها ويهدئ من روعها لم تعطه فرصه وخرجت من الغرقه وهو ورائها بعد ان ادخل زبره بسرعة بالبنطلون ... لم يجدا سهير بالصاله فاتجهت ايات الى الباب وفتحته بهدوء وخرجت حتى بدون ان تغلقه .. اغلق الباب وذهب يبحث عن سهير فوجدها بالمطبخ احست به ولكن لم تنظر اليه
عايزك ماتفهميش غلط ايات بنت كويسه بنحب بعض من زمان وحاتجوزها
براحتك ياسيدى .. انا ماقولتش وموش حاقول حاجه بس روح قوضتك علشان مامتك وبابك جايين حالاً
وايه اللى رجعهم بدرى كده ؟ وانتى عرفتى ازاى
ماهو عبده جابلى الحاجات تانى وانت جوه وقالى ان مامتك وبابك بيتكلموا مع جارتنا وطالعين
طيب لينا كلام تانى مع بعض
قضى يومه كلو بالتفكير بالموقف كان يشغله ان تغضب ايات ولو ان ماحدث كان استكمال لما كان يحدث على السلم منذ ان قبلها اول قبله وهم بالعاشرة من عمرها ومن بعدها كانت الاحضان الساخنه والتلامس بكل انحاء الجسد وهدأت نفسه من ناحيه ايات سيستطيع ان يرضيها حتما ويعود حبهم كما كان
اما مشكلته الحقيقيه كانت مع سهير نام من كثرة التفكير وصحا على يد امه تهزه فتح عيونه وابتسم لها وقام فوفجئت انه نام بملابسه
ايه يابنى مالك نايم بهدومك ليه تعبان ولا حاجه
لا ياماما كنت حاخرج بس النوم غلبنى
طيب ياحبيبى قوم علشان تاكل احنا دخلنا على نص الليل
لا موش دلوقتى الاكل انا حاغير هدومى ياريت تخلى سهير تعملى شاى افوق شويه وبعدين ابقى اكل بعد مااذاكر شويه
طيب يحاقولها واحادخل انام انا قلت اطمن عليك قبل مانام
تسلميلى يااحلى ام
يالا قوم ياواد يابكاش هههههه
خرجت امه وقام متكاسلا لينزع ملابسه ويرتدى التيشرت والشورت كعادته اثناء المذاكرة .. نظر الى زبره وهو يرتدى الشورت فتذكر ملمس يد ايات عليه فوقف عاليا حتى كاد ان يمزق الكلوت فخلع الكلوت حتى لا يضغط على زبره وبدا يرتدى الشورت ... دخلت سهير بالشاى عندما رات زبره الشامخ عاليا سقط الشاى من يدها واستدارت بسرعه وانحنت لترفع بقايا الكوب المكسورة فبانت له طيزها المستديرة التى وكانها اعلنت حربا على زبره فاستعد للقذف جاءه صوت امه من الداخل تسال عن الصوت فاعاجلتها سهير بان كوبا انكسر وسوف تنظف بقاياه افاق من صدمه طيزها وراى زبره لم يدخل الشورت فادخله بسرعه واسرعت سهير ببقايا الكوب وعادت بفوطه مبلله وسجدت على السجاده تنظفها بدون ان تنظر اليه ولكن حركات بزازها وطيزها جعلته يرتعش من الشهوة وتذكر كل المجلات الاباحيه التى كان يراها مع اصدقاؤه المملؤه بالنساء المثيرة واوضاع النيك .. نظفت سهير السجاده وخرجت مسرعه مد يده الى زبره يداعبه فوق الشورت احس انه على وشك القذف فكر ان يخرجه ليمارس العاده كما تعود بعد لقاءاته مع ايات ولكن سهير عادت بسرعه ويده على زبره لتضع الشاى امامه دون ان تقول اى كلمه ولكنها وقفت عند الباب وتراجعت قليلا ووبدون ان تلتفت اليه قالت
موش محتاج حاجه تانيه ياسيدى ؟
اا...اااا.. نا .. اه انا حاجتاج الغدا بس بعد ساعه حاذاكر شويه ولو حتنامى حطيه على السفرة وانا اخده
حاضر ياسيدى
انتى موش عايزة تقوليلى حاجه عن اللى حصل النهارده
ماليش حق اتكلم فى خصوصياتك
انا اللى باقولك اتكلمى .. وماتخافيش موش حازعل من اى كلام
طيب مادام بتحبوا بعض يبقى تصبروا شويه بدل ماتغلطوا
نغلط ازاى ياسهير
ستى ايات بنت بنوت والشهوة ممكن تخليكو تغلطوا والبنت تروح فيها
وانتى عارفه الشهوة منين
يوووه ياسيدى موش انا كنت متجوزة من اخو عبده **** يرحمه
بس انا بحبها حتى لو غلطت معاها حاتجوزها برده
ماتعرفش الايام مخبيه ايه انتو لسه صغيرين
طيب نعمل ايه بشهوتنا يامعلمه ههههه
لا معلمه ولاحاجه ياسيدى بس الايام بتعلم كتير وبعدين حاجات خفيفه حتريحكم
المهم ياسهير الكلام ده سر مافيش حد يعرفه
يالهوى ياسيدى انت تظن فيا كده سرك فى بير طبعا
طيب روحى ياسوسو جهزى الاكل عل السفرة ونامى انتى
اطربتها كلمه سوسو ابتسمت وخرجت مسرعه فاهتزت طيزها مرة اخرى فارتعش زبره معها
قضى اكثر من ساعه امام الكتاب ولكنه لم يذاكر شيئا كانت الصور تتداخل بمخيلته بزاز ايات وطيز سهير وزبره الممحون لا ينام خرج الى السفرة وجد الاكل عليها لكنه لم يكن يشتهيه .. زبره المجنون دفعه الى الى التحرك الى غرفه سوسو ..فتح الباب بهدوء كانت تنام على جنبهاعلى سريرها الصغير بجلابيه حمراء تظهر منها يداها وساقيها وشق بزازها تتدلى فيه سلسلة من الذهب كانت هديه من امه اثاره هذا الشق كثيرا ... لفت جسده لتنام على الجانب الاخر لترتفع الجلابيه لتكون عل حافه طيزها .. لثارته حركات الطيز فاقترب ليرى اكثر ... ولكن شهوته المجنونه جعلته ينام ورائها ويتلمس جسدها بجسده
فوجئ بها تمسك بيده وتضعها على بزازها وهيا تقول
اتاخرت عليا كتير
انتى كنتى عارفه انى جايلك
طبعا ومستنياك
وعرفتى ازاى انى جاى
حسيتك تعبان اوى من اللى حصل
وموش خايفه منى ؟
اخاف من سيدى وابن اسيادى اللى انا بحمايتهم
بس انا كان ممكن اغتصبك
تغتصبنى ليه انا خدامتك وواجبى اريحك وامتعك يا تاج راسى وكان نفسى من زمان تاخد بالك منى
وماقلتيش ليه الكلام ده قبل كده
مااقدرشى هيا العين تعلا عن الحاجب بس خلاص انا من اليوم ورايح ملكك خدنى وارتاح وريحنى
ولم تكمل كلامها بل التفت اليه ونامت على ظهرها واخذته فوقها واحتضنته وهيا تقبل شفتاه بقوة وتخرج لسانها لتلتقط لسانه وتمصه فشعر بنشوة تسرى بجسده ... خرجت بزازها من الجلابيه لم تكن ترتدى شيئاً تحتها امسكت براسه ووضعت حلماتها فى فمه ليمص ويرضع وهيا تضغط على صدره لم يكن متملكا بزازها من جلابيتها فمزقها من عليها حتى اصبحت كالروب المفتوح نظر الى جسده المنير فى ظلمه الغرفه واخذ يقبله كلو من جبينها الى خدها الى فمها بقبله ناريه اشارت له الى بزازها لياكلها ويمص حلماتها لم يتوانى عن ذلك واسرعت الى نزع التيشرت من جسد وهو تكفل بالشورت اخذت تلامس صدره الذى بدا الشعر يظهر فيه وبطنه وهو يكاد يجن من طعم بزازها ... مدت يدها الى زبره تلاعب بيضاته بحنان وشدته اليها لتاخذه فى شق بزازها ليصطدم بالسلسلهفترفعا الى الوراء وتمسك بزازها لتغلقها على زبره واكنت تشير اليه ان يتحرك صعودا ليرتطم بلسانها الممدود وهبوطا لينيك بزازك الممحونه ... كانت متعه فائقه لزبره فلم يستطع ان يوقفه عن القذف وهو يصرخ باهاته فيملا ثديها ووجها باللبن الساخن فتخرج لسانها لتذوق طعم اللبن ليتحرك من فوقها ينام على ظهره وانفاسه تتلاحق وتبتسم فى وجهه وتمسك بزبره لتلحس اللبن من عليه وتمصه بقوة وهيا تلاعب كسها وتدخل اصابعها فيه ... ينظر اليها والى شفايف كسها الناعمه فيعود زبره الى الشموخ بعد ماكان بدا ينام ... نظرت اليه بغنج وهيا تقول
كسى عجبك ياسيدى حادوقهولك بس خلينى ادوق طعم لبنك العسل
لا موش قادر اصبر تعالى افتح لى كسك نفس اعرف طعم الكس وحلاوته
وده موش اى كس ده كس سو خدامتك ومن اليوم شرموطتك
لا ياسوسو انتى حبيبتى
لا ياسيدى ده شرف ليا طبعا بس خلى حبك لحبك الجميل انا باكون عشيقتك وتحت رجلك
فتحت ساقيها واخذت تلاعب كسها وتضغط على زنبورها وتدخل اصبعها فى كسها كانها تقول له هنا سيدخل زبرك ليروى كسى المشتاق نزل بلسانها ليلحس لها وهيا تشير له الحس كسى مص زنبورى دخل لسانك اوى وهيا تكاد تعوى من المحنه حتى انتفضت وتقوس ظهرها لتخرج شلالات من العسل بفمه كان مالحا ولكنه لذيذ نامت على ظهرها لتلاحق انفاسها المضطربه ... نام فوقها وحاول ان يدخل زبره بكسها اشارت اليه ان يصبر وتخذت تقبله بشهوة وعنف حتى هدات انفاسها فدفعته برفق ونزلت على الارض واستندت على ايدها ورجلها واشارت له
تعالى دخله بكسى من ورا
وليه ماانام فوقك ياسوسو
انا موش عشيقتك وبس انا خدامتك وكلبتك ولازم اول مرة تنيكى اكون زى الكلبه تحتك وتركبنى زى الفرسة ...يالا دخلو واروينى بلبنك النار ... كسى مشتاق لزبرك من زمان
وفتحت كسها بايدها فركب عليها وامسكت بزبره تلاعبه حتى احست انه على اتم استعداد للدخول فادخلت راسه وتركته الدخول احس ان زبره دخل فلان عالى الحرارة فالتهب اكثر فاخرجه ثم تذكر المتعه فادخله مرة اخرة واخذ يدخل ويخرج زبره وهيا تتاوه وتتغانج وتهز بطيزها امامه فلم يتوانى عن ضرب الطيز بيده ضربات خفيفه وهو ينيك ولما كانت هيا المرة الثانيه للقذف فقد طال الوقت بهم حتى انها من تعبها نزلت بجسها كل على الارض وزبرك مازال يدك كسها حتى صرخت واهتزت وارتعشت واحس بعسل كسها الساخن يغلف زبره فصرخ بعدها وهو يقذف لبنه الغزير فى ثنايا كسها المحروم وينام فوقها وه يقبل ظهرها ورقبتها وتمد يد حانيه على راسه وتقبله من الجنب قبله عشق وظلت اغنيه العشق والشهوة بينه وبين سوسو اكثر من شهر ينيكها يوميا بكل مكان بالمطبخ بالحمام بغرفته حتى على السفرة كان ينتهزا اى وقت يكون مناسب حتى جاء اليوم التى دخلت سوسو عليه بعيون مكسورة لتقول له
انا حامل ياسيدى!!!!!!
انتفض على صوت الحاج عبده ياتى لينبهه ان العميد سأل عنه مرة اخرى فاسرع بالنهوض واتجه الى غرفه العميد متسارعا... عندما دخل المكتب رأها فاحسس بزلزال يهز كيانه ودق قلبه سريعا وبقوة واحس ان دقاته تسمعها الدنيا كلها .. كان ينظر اليها ويسال قلبه .. اهذه هى ... كانت ترتدى تاييرا ابيض كعادتها كانت تحب اللون الابيض وتقول انه يليق ببشرتها السمراء
والتايير بياقه واكمام عليها شريط احمر تتاسب مع حذائها الوردى ذو الكعب العالى الذى كانت تحبه وتقولى له احب ان اصل لك لانه كان اطول منها ... لاحظ انها تحجبت ولكن خصلات من الشعر الاسود الناعم تظهر على جبهتها اسفل ال**** نظر الى عيونها البنيه الواسعه ليرى هل هناك اثار من حبهم القديم ظل يتامل جسدها المتناسق ولوانه اصبح مملؤاً و بزازها قد كبرت قليلا لم تبدو اثار الزمن عليها كثيرا كانت هيا كتكوتته كم كان يحب ان يناديها دائما فهتف بانفعال
اياااااااااااات ... !!!!!!!!!!
الجزء السابع
عندما راى ايات ونادها باسمها اندهش العميد فاستدرك
اسف ااقصد مدام ايات
اهلا دكتور احمد ... اتاخرت علينا (ابتسمت وهيا تنظر للعميد المندهش )
اصل احنا عشرة قديمه ياسياده العميد كنا جيران ومع بعض من الابتدائى للجامعه
ابتسم العميد وهو يشير اليا بالجلوس
طيب تمام مادامكم معرفه قديمه المساله حتكون سهله
خير يادكتور مسأله ايه ؟
الدكتورة ايات جالها تعيين عندنا وفى نفس القسم بتاعك انت رئيس القسم يعنى تتولى الموضوع وترتب امورها وتشوف الجداول والفصول وكده
اه طبعا طبعا
اه طيب اوك اتفضل يادكتور احمد ومعاه يادكتورة وهو حيشرحلك كل شئ ورتبوا المواضيع سوا
حاضر سيادتك ... اتفضلى معايا يادكتورة
فتح لها الباب وخرجت امامه وسارت بنعومة ادت الى اهتزاز طيزها التى كان يهيم بها فى غزواتهم المنفلته ورغم انها قد كبرت الا ان اهتزازهم اصبح اجمل .. احس بزبره يتذكر الايام الخوالى فاهتزت جوارحه سار بجوارها حتى لايثير جسدها عيون وزبره وذكرياته القديمه حتى وصلا الى مكتبه .. جلست وهيا تنظر اليه بعد مااخرجت موبايلها
اسمحلى اعمل مكالمه دقيقه واحده
اتفضلى
الو ماريان ... صباح الخير
صباح النور اهلا ايات رحتى الجامعه وقابلتى احمد
طبعا قابلته
وعملتى ايه معاه قالك حاجه وقولتى حاجه
يابت اهمدى حاحكيلك كل شئ انا لسه ماخلصتش كل حاجه
ماتحكى يابت هو انتى معاه لسه
يوووه ..ايوه .. ماقلتلك لما حاخلص حاكلمك
طيب هاتى البنات معاكى
اوك حاجيبهم معايا سلام بقى الدكتور احمد منتظرنى
تعالى عليا ماتروحيش لبيتك سلام وسلميلى على ابوحميد
ههههههه طيب ياجزمة سلام
اغلقت الهاتف والتفتت اليا وقالت بنعومه
ماريان بتسلم عليك كتير
حاول ان يتذكر ولكن رؤيه ايات امفاجئ اغلقت كل ثقوب الذاكرة
ماريان مين ؟
ايه يادكتور انت عجزت وبقيت تنسى ... ماريان انتيمتى اللى كانت معانا على طول حتى ... حتى .. موش مهم افتكرتها
اه طبعا افتكرت ( عرف لماذا تلعثمت لانها كانت تقصد الايام التى كنا نهيم فيها ببحور الشوق والعسل وكانت تشاركنا ماريان مع اندرو الذى تزوجها فيما بعد ) ... طبعا دى حتى قضت معانا مده طويله بعد ماسافرتى بس بعدها اختفت ( تذكرها طبعا وتذكر ايامه معها عندما كانت تحاول ان تخرجه من حاله اكتئابه بعد زواج ايات كانت معه ايام وليالى طويله )
المهم انتى اخبارك ايه وخدتى الدكتوراه من هنا ولا برة
من بره ولما توفى الدكتور مجدى من سنتين لاقيت نفسى موش قادرة اتغرب رجعت
هو الدكتور مات معرفتش بجد .. البقيه بحياتك
ميرسى .. وانا استريحت شويه وبعدين بدات اظبط ورقى وشهاداتى واهو انا جيتلك تانى ااقصد رجعت كليتنا تانى ... وعلى فكرة انا زرت ماما وبابا كتير فى بيتكم القديم بس لاحظت ان شقتكم مافيهاش حد انا قلت اكيد عندك غيرها يعنى شقه الزوجيه ( لم يلتفت للكلمه )
المهم اهلا بيكى وانا بكرة حارتبلك الاوراق والجداول عايزة تبداى ايمتى ؟
يعنى على اول الاسبوع كمان اربع ايام على مااوضب الدنيا بالبيت ومع بنتى
عندك بنت **** يخليهالك
ميرسى وانت عندك اولاد ايه دلوقتى
ههه اولاد ايه بس يادكتورة حاجيبهم منين انا اصلا ماتجوزتش
اهزت يدها قليلا ونظرت اليه وكانها تقول اظللت تحبنى ولم تستطع الزواج بغيرى ولكنها استدركت نفسها بسرعه
على فكرة بنتى بالكليه هنا من اول السنه بس لسه حتتخصص السنه الجايه
اكيد حنجيبها عندنا ههههههه
حنشوف ههههه حاكلمهم ييجوا علشان نروح سوا
تشاغل بالاوراق التى امامه وهيا تتكلم وعيونه تلاحق انفاسها الرقيقه التى تحرك بزازها فتكاد تخرج من جاكت التايير ونظر الى شفايفها التى طالما اكلها بشفايفه ومص لسانها بلسانه فاحس ان زبره بدا بصحو ولكن جلسته على المكتب اخفت هيجانه واشعل سيجارة ليهدئ من هيجانه فنظرت اليه وابتسمت
انت لسه بتدخن ؟
وانتى بطلتى ولا ايه ( ونظر فى عينيها بعمق فانكسرت عيناها )
بادخن على خفيف بس ماتقولش لحد وخصوصا لبنتى كريمان
طبعا اكيد هههههه ( حرف الكاف اصبح يحاصرنى )
دق ناعم على الباب ودخلت فتاتان ... عندما شاهدهم عرفهم هما نفس الفتاتين الذين اصطدموا فيه من يومين واعتذروا له
دى كريمان بنتى ودى كريستينا بنت ماريان وده الدكتور احمد جارنا وزميلنا من زمان وطبعا رئيس القسم ده
بعنى بناتكم كلهم معانا ههههه اهلا بيكم .. لا وكمان واضح انهم انتيمتين زى ماماتهم ههههه
طبعا اتولدو مع بعض لما ماريان سافرتلى هى واندرو طبعا فاكره
اه طبعا ... وحضرت جوازهم وانا كمان اللى وصلتهم للمطار يوم السفر
امال كنت عامل موش فاكر ليه بس
هيا بس المفاجأه والسن كمان موش بتقولى عجزت هههههه
فوجئت بكريمان تنظر لى وترد على امها ايات وهىا تنظر الى كريستينا
بالعكس ياماما الدكتور احمد شكله شباب خالص الطلبه كلهم بيقولو كده ومستغربين انه ازاى بقى رئيس القسم وهو صغير كده ... موش كده ياكريستى ؟ ( مع ابتسامه كريستينا تعجبت من حرف الكاف الذى مازال يجعلنى ادور فى فلكه )
ههههه ده حسد بقى ياكريمان بس موش حاقول سنى علشان ماكبرش مامتك
وضحكنا جميعا وقاموا ليخرجوا والكل ينظر اليا .. ايات بعيون حالمه وكريستينا بعيون ناعمه اما كريمان فكانت نظرتها غريبه فيها من القوة والانوثه الكثير ...
لم يقم من مكانه بل ظل ساهما يفكر فى حال الدنيا ايات وماريان والعهد القديم منذ عشرون عاما عندما وقف بالمطار مختبئاً ليرى ايات قبل سفرها .. كانت ماريان قد ابلغته بموعد سفرها وجاءت لتودعها مع خطيبها اندرو ... رأها وهيا تمسك بذراع زوجها الدكتور مجدى وتسلم عليهم قبل ان تدخل للداخل .. كان قلبه ينتفض وعقله المجنون يهتف فى رأسه ان ينطلق اليها وياخذها بين احضانه ويقول للعالم انها حبيبة عمرى انها ملكى انا ولكن قدماه لم تساير جنون قلبه وعقله .. كانت ماريان تنتظر اندرو ليحضر السيارة من مواقف السيارات فراته .. ذهبت اليه ونظرت الى دموعه المحبوسه بالعيون فامسكت بيده برقه
حاول تنسى احمد ... خلاص كل شئ انتهى
انسى كل حياتى وروحى... ايات فى دمى ياماريان
عارفه بس الايام بتنسى والظروف ماساعدتكوش
ظروف ايه .... هيا مصدقت تلاقى عريس جاهز وحيديها القوة والسلطه والعز
ماانت كنت جاهز ... واهلها اللى اصروا عليه .. وبرده مالوش لزوم الكلام ده .. الموضوع خلص .. حاول تنساها وتعالى نوصلك انا واندروا احنا رايحين بيتكم نطمن اهل ايات انها سافرت بالسلامه
لا انا معايا تاكسى منتظرنى وعايز اتمشى شويه بالهوا
اوك حابقى اكلمك واطمن عليك اهو اندرو وصل استاذنك
اشار له اندرو بيده من السيارة ان يحضر لتوصيله شكره بيده وخرج الى التاكسى ليوصله الى البيت كان يريد ان يمشى بالطرق ولكنه احس بالنوم يداعب جسده .. كان الحزن شديدا والدموع المختزنه بعينيه
تضعف الجسد فذهب الى المنزل لينام ... كان وحيدا بعد وفاه والديه ولا يحضر له الا سهير وعبد الرحيم لتلبيه طلباته ونظافه البيت ... امسك بالمفتاح ولكن جسده تهاوى على السلم فلم يفيق الا بعد مده على سريره ودكتور يقيس له النبض نظر حوله وجد ماريان واندرو ووالدى ايات حوله هتفت ماريان
احمد فاق اهو ...
هو ايه اللى حصل ؟... انا جيت هنا ازاى ؟
كنا نازلين انا واندرو لاقينك مغمى عليك على السلم وندهنا عمو وطنط ونقلناك هنا وعمو طلب الدكتور
نظر الى الدكتور الذى كان يغلق حقيبته ويقول
لا خلاص بقى كويس والحقنه اللى اخدها حتنيمه وتهديه ده شويه ضعف لازم يتغذى كويس ويرتاح
شكرا يادكتور تعبناك
لا عادى انا تحت امركم ويااستاذ عبد الحميد لو فيه جديد بلغنى مع السلامه
مع السلامه وانا حانزل لعبد الرحيم يكون معاه هو وسهير الفترة دى
خرج مع زوجته وظل اندرو وماريان ..نظرت له ماريان بشفقه واخذ اندرو يداعبه بيده ومزحه السخيف
شايفه ياماريان الحب بيعمل ايه
بس بطل بواخه هو موش ناقص
طبعا لازم يضعف بقاله شهر من يوم الفرح بتاع ايات وهو لا بياكل ولا بينام وبس شرب سجاير وخلاص
اسكت بقى ... خليه يرتاح شويه
انا عايزه يفك من اللى هو فيه
اصبر عليه شويه
قام احمد بظهره على السرير ولم يرد عليهم وطلب من اندرو سيجارة فرفضت ماريا واعطته علبه عصير ليشربها رفض بشده ... واخذ السيجارة ليشربها فى دخول عبد الرحيم مسرعا
خير يابيه الف سلامه ...
ولا يهمك ياعبده انا كويس
انا موجود معاك لاشوف طلباتك وانا قلت لسهير تجهز اكل حتجيب الطلبات وتطلع تجهزهم هنا
شكرا ياعبده انا مو محتاج اكل انا عايز انام
قام اندرو واشار الى ماريان حتى يذهبا
حنبقى نطمن عليك بكره
واشارت له ماريان كذلك وخرجا .. احس بالنوم يداعب جفونه فاغلقها وصحا على اصوات اشباح لم يتبينها .. كانت ماريان تتحدث مع سهير
اخباره ايه النهارده
لسه نايم من امبارح وكان بهلوس كتير
اكل وخد الادويه والسخونيه راحت
اه طبعا اكلته وعطيته الدوا بس لاكان عارفنى ولا شايفنى والسخونيه بتنزل بس لسه عاليه
طيب اكيد حيكون احسن بس الاكل مهم
فطاره جاهز اهو جنبه بس هو يصحى ... انتى ماشيه ولا قاعده شويه عبده راح يجيب طلبات وانا عايزة انزل اوضب البيت واجهز حاجات للغدا
انا مستنيه خطيبى ييجى يزور احمد وياخدنى الشغل بالمرة
طيب لما تحبوا تمشوا اندهولى
اوك ماشى ......
نزلت سهير ونظرت ماريان الى احمد ولمست جبهته لتطمئن على الحرارة وجدتها عاليه بعض الشئ افاق احمد قليلا من اللمسه الناعمه وفتح عيونه وهتف
ايات ... انتى رجعتى ... رجعتيلى حبيبتى
انا ماريان يااحمد .... ازيك دلوقتى
لا ماريان ماجتش المهم انتى رجعتيلى ...
لمسك يديها بقوة واخذها فى احضانه حاولت ان تتملص ماريان ولكنه بدا يقبل شعرها وخدها وعنقها وهى تدفعه بعيدا همس فى اذنها وهو يلاعبها بلسانه
كنت عارف انك حترجعيلى ... انتى عارفه اننا لبعض وانك ملكى
فوق يااحمد انا ماريان .... ايات سافرت خلاص
لا ياايات ماتبعديش عنى .... ماتحرمنيش منك تانى
حاسب ابعد يااحمد انت موش واعى بتعمل ايه
انتى بتاعتى ملكى ... موش حاسيبك تروحى منى
ابعد ابعد انا ماريان موش ايات .. ابعد بعدين سهير تشوفنا
سهير دى شرموطتى حتسيبنا نحب بعض
ايه بتقول ايه ؟
لم يرد عليها وبدا يقبلها بقوة وهى تحاوك الفكاك من بين يديه وشفتيه التى تمتص شفتها ويجبها فتنام فوقه ومازال يحتضنها ويقبلها بقوة وهى تباعد نفسها عنه فبدا يلاعب بزازها بقوة من فوق البلوزة وهو يحك بزبره على كسها مما ادى الى ارتفاع الجيبه واصبح زبره على اندرها يلامس الكس ويحتك به ... احست بزبره يشتد ويرتفع ويكاد راسه يلامس زنبورها .. قررت ان تقاوم اكتر فارتفعت بجسدها عنه ولكن مع احتضانه لها بشده هبط جسدها مرة اخرى على زبره الذى دخل من وراء الاندر واصبح على ابواب شفايف كسها ضغط على طيزها العاريه بسبب رفع الجيب فدخل راس زبره بالكس .. صرخت ماريان وتذكرت انها مازالت عذراء فحاولت النهوض ولكن بهدوء فقد كانراس زبره يداعب كسها واحست ببذور الشهوة تنمو بجسدها وبقطرات من الشهوة تنزل من كسها .. حاولت ان تقاوم ولكن مقاومتها الضعيفه جعلت الزبر يدخل بقوة فى كسها فصرخت من الالم الممزوج بالدهشه والخوف ولكن المتعه سرت فى جسدها وهو يرفعها وينزلها على زبره فوجدت نفسها تقبله بشهوة وتتلاعب بكسها على زبره حتى احست بجسدها ينتفض فتاوهت وتثنى جسمها واعتدل مرات حتى احست بشهوتها تنطلق بقوة فظلت تتراقص بكسها على زبره وتنظر اليه كانت عيناه مغمضتان ولكن زبره واقف كالرمح بزبره حتى احست به يرتعش ويلقى بحممه من اللبن الساخن بكسها وتتعالى انفاسه فتحتضنه وتربت على صدره حتى هدات انفاسه وراح فى نوم عميق وهى مازالت بحضنه ... فوجئت بسهير تدخل عليها وهيا فوق احمد وزبره مازال بكسها ونظرت اليها مندهشة انكسرت عيناها واسقطت وجهها للاسفل ولم تتكلم انتظرت قليلا وقامت من فوقه كانت الدماء تملا زبره وكسها وجلست على المقعد المجاور وساقيها مفتوحه ووضعت سهير يدها على فمها متعجبه
يامصيبتى ... هو ايه اللى حصل ؟
احمد اغتصبنى ياسهير وهو موش فى وعيه
ازاى بس كده؟
افتكرنى ايات ورجعاله وكان عايزها تكون بتاعته وبس
وانتى ليه مامنعتى نفسك
ماقدرتش خفت عليه من التعب والمرض وكمان وكمان .. يادى المصيبه
طيب اهدى حبيبتى وكل مشكله وليها حل
داانا المفروض اتجوز بعد شهرين واسافر معاه
حنحلها ماتخافيش بس لما يفوق نعرف نتصرف
... اسرعت سهير لتمسح وتنظف الدماء المختلطه مع اللبن من على زبره الذى كان مازال واقفا .. نظرت ماريان الى احمد وهيا لاتدرى ان كان باستطاعتها ان تكرهه ولكن بداخلها مازالت اثار المتعه بجسدها وهىا تحس باللبن والدماء تغرق كسها واندرها .. فكرت ان تخلع الاندر ولكنها خجلت من سهير فانزلت الجيبه على ساقيها لاحظت سهير ذلك فاسرعت بالقول ..
فيه حمام هنا الباب اللى وراكى ادخلى اغسلى نفسك موش حتروحى كده
دخلت ماريان الحمام واغلقت الباب وخلعت الاندر ولم تدرى ماذا تفعل به هل ترتديه مرة اخرى وهو مملوء بدماء شرفها وبقايا لبن احمد الذى ملأ كسها ام تتركه ام تحرقه وهداها تفكيرها لتضعه بحقيبتها وعندما مدت يده لتغسل كسها تألمت ولكنه الم خفيف ادخلت اصبعها بكسها لتتاكد انها لم تعد عذراء انزلق الاصبع بداخلها ..كان اللبن كثير اخذت تنظفه باصابعها .. وهى تتذكر زبر احمد وهو يخترقها فتأوهت واحست بشهوة فاكملت ادخال اصابعها وهى تكتم فمها بيدها الاخرى حتى لاتخرج اهاتها حتى وجدت تياراً من المتعه يسرى بجسدها وسيلا من الشهوة يغمر كسها ويغرق ا صبعها .. افاقت من نار المتعه وغسلت نفسها بسرعه وخرجت لتجد سهير قد غطت احمد الذى كان ينام نوما عميقا
انا حامشى ولما يفوق نشوف اللى احنا فيه
موش حتستنى خطيبك ؟
لا مااقدرشى اشوفه وانا بالحاله دى لو جه قوليلو انه اتاخر عليا مشيت
طيب روحى وماتقلقيش احمد جدع وحيعرف يحلها
يحلها ازاى بس الموضوع خطير وانا موش عرفه سلمت له ازاى
وتحركت متثاقله باحساس ممزوج بين الحيرة والقلق وقليلا من احساس بالمتعه الممزوجه بالالم ولكنها توقفت ونظرت الى سهير
عايزة اعرف حاجه بصراحه ياسهير
خير فيه حاجه
هو انتى .. انتى ... بتنامى مع احمد
يامصيبتى .. لالالا
بس هو قالى وهو بيخرف وانا ... وانا ... معاه يعنى انتى فاهمه
بصراحه يعنى كان شويه لعب قبل ماتجوز عبده
يعنى اغتصبك وفتحك زى كده
لالا بصراحه واا اصلا كنت ارمله مافتحنيش بس بصراحه حبلنى ههههه
ياه انا نسيت موضوع الحمل ده يعنى انا ممكن احمل كده وبعدين انا عارفه انك ماعندك عيال
ده موضوع طويل بس اطمنى اكيد احمد حيتصرف زى مااتصرف معايا حنبقى نتكلم بعدين
اخرجه رنين الموبايل من ذكرياته واحداثها التى لم يعرفها الا بعدها بايام.. انها ميس كاف لم يرد عليها وخرج ليركب سيارته باتجاه عش الغرام ... رنت عليه ميس كاف بالطريق اكثر من مرة ولكنه لم يش ان يرد عليها حتى وصل الى البيت وخلع ملابسه كامله كان زبره مازال مشدودا من ذكرياته القديمه وتذكره جسد ماريان التى اعتلاه بعد اغتصابها مرات ومرات كان جسد فرسه بيضاء ذات قوام مملوء هىا تشبه ابنتها كريستينا .. رن الموبايل ففتح الاسبيكر ووضعه بجانبه وهو يدخن بيد ويلعب فى زبره كعادته باليد الاخرى
مساء الخير يادكتور ليه ماكنتش بترد عليا
كنت مشغول شويه ؟
مشغول باهم منى ؟
هو فيه اهم منك عندى ياكوكى
عيب يادكتور داانا حافظاك الكلمه دى فى لسانك مع اى ست
هو انتى اى ست ؟
لا بصراحه قولى مشغول بايه انت ماكانش عندك الا محاضرة واحده النهارده
انتى كمان عارفه جدول محاضراتى انتى شغاله مباحث ههههه
طبعا اعرف عنك كل حاجة حتى انت النهارده كنت شيك اوى بالبدله الزرقا
لا انا كده اخاف منك .. طيب انا باعمل ايه دلوقتى ؟
اكيد بتدخن ماانت بتشرب سجاير كتير
تصدقى صح بادخن بس باعمل حاجه تانيه
بتعمل ايه يادوك
بالعب بزبرى اصله واقف اوى ههههه
قليل الادب طول عمرك وايه بقى اللى موقفه كده
ذكريات قديمه
اه افتكرت واحده من اياهم
افتكرت كتير المهم وقفوا زبرى .... ماتيجى تمصيه بشفايفك الحلوة دى
وانت ايه عرفك انها حلوة
هو كل شفايف الحريم حلوة بس اكيد طعم شفايفك ولسانك حيكون نار على زبرى
لالا انا موش من حريمك انا عايزاكى ليا لوحدى ... ولو زبرك داق طعم شفايفى موش حيحي غيرها
حتعملى ايه فيه ياكوكى ؟
حاعذبه وادلعه حاخربشه بضوافرى الطويله واعض بيوضه بسنانى بالراحه
ااااااااااااه
وامص البيوض وانا ماسكاه بايدى باضغط عليه بحنيه
اااااااااااه
واشفط راسه ببقى واعضعضه والحسها دواير بلسانى
اووووف منك انتى نار
والحسه كلو وانا ماسكاه بايدى وبعدين ادخله بين شفايفى امصه ولسانى بيلحسه
يخرب عقلك ولعتيه على الاخر اللبن بيفور بزبرى
لالا لبنك عايزاه على بزازى اللى بالعب فيها دلوقتى
اه من بزازك نفسى ادعكهما والاعبهم
اه منك وقفت حلماتى ااقرصهم وارضعهم وهات زبرك بينهم وانا بامصه
ااااااااااااه ااقفلى عليه خليه ينيكهم ويمتعهم
ااااااااااه ااااااااااااااه كسى ولع بالعب فيه اوووف قطعت زنبورى بايديا
جننتينى عايزة ادخلو فيكى حاجيب ياكوكى
هاتهم على بزازى ااااه كسى بينتفض حاموت بينزلوا منى نار
وانا باجيب على بزازك ااااه لبنى مولع منك
اااااااااااااه اااااااه
ااااه ااااااه
..............
..............
تعبتنى يادوك اوى
وانتى ريحتينى جامد ياكوكى بس نفسى يكون حقيقى
ههههه تقصد لحم فى لحم زى مادايما بتقول
ياريت ؟
اه حتموت وتعرف انا مين ؟
ولا فارق معايا انا عايزك انتى وحاسس اننا حنتمتع كتير مع بعض
بجد يعنى بدأت تحبنى ؟
موش حاكدب عليكى حب لا لسه بس باشتاق لك كتير
لما حتحبنى حتعرفنى واكون ملكك باى بقى يادوك
ليه لسه بدرى
لا انا تعبت منك وعايزة ارتاح شويه من قله ادبك وحاكلمك اكيد لغايه ماتحبنى انا وبس
رن جرس الباب فودعها بقبله عل الهواء وقام ليرتدى ملابسه بسرعه ليفتح الباب ليجد جاره زوج كوثر مبتسما نصف ابتسامه
مساء الخير ...
2 年 前