اخت مراتي (منقول )

قصة منقولة من احد المواقع بس عجبتني فكرتها
قصتي تبدا من فترة الخطوبة حيث كانت اخت زوجتي الصغري و الوحيدة و التي تصغرها ب 3 سنوات فقط غير محجبة و منظلقة و تحب الهزار معايا كتير حتي بالايدين علي اساس اني خطيب اختها و دايما تقولي انا شريكتها فيك و كان جسمها مليان بحلاوة بزاز و طياز و شعر طويل و كنت انا بحب الهزار معاها و خصوصا ببعض التجاوزات الخفيفة و كانت تتقبلها زي اني اخبط فيها احسس علي فخادها و مرت السنين و اتحجبت و اتجوزت هي كمان و زوجها يعمل في الخارج و اصبحت لا تتقبل تهريج مني نهائي و لا حتي تسلم عليه بالايد بعد فترة زوجها بقي علطول مسافر ووالديها اتوفوا و قربت اكتر هي وولادها مننا بحكم انها اختها الوحيدة و رجعت تاني تتعمل معايا باسلوب الطف لكن بدون لمس لكن انا كنت عايز اكتر خصوصا انها اتجوزت و جوزها مسافر و كانت دايما بتعجبني طيازها
في مرة كانوا عندنا و كانت في المطبخ و لابسة اسدال مش باين ايه اللي تحته و انا دخلت جبت ازازة ميه من الثلاجة و طالع جت هي بحركة غلاسة تطلع قبلي من المطبخ و بحركة غير مقصودة و لا ارادية كنت عايز السعها بايدي علي طيزها لكن اللي حصل كان حاجة تانية بالبلدي كده غرفتها و لاقيت ايدي غطست جوه طيازها كانها مش لابسة حاجة تحت الاسدال او حاجة خفيفة قوي لدرجة ان صوابعي لمست في شفايف كسها السخنة و في لحظتها طلعت منها اااااههههه فيها حرمان جامد انا بصراحة اتخضيت و وقفت في مكاني هي لفت و رجعت لي و بصت لي جامد و بتقولي بغضب ايه اللي عملته ده قلتلها بشدة اسكتي خالص انا اعمل اللي عايزه بصت لي جامد و خدت بعضها و طلعت و فضلت تتجنب الكلام معايا و بعدها بقت تقعد بعيد عني كانها خايفة او مش عايزة المسها تاني لكن الغريب كانت ساعات تتدلع في الكلام و ساعات تبقي غبية و ناشفة فضلت كده سنين و انا بصراحة قررت انساها و اتعامل عادي بعد فترة ولادها ابتدوا يكبروا و في غياب زوجها و دخول اولادها في سن المراهقة رجعت تقرب تاني مننا اكتر من العادي بتاع المناسبات الرسمية و بس و انا قررت اهملها تماما وواضح ان ده ضايقها او جننها و ابتدت تتكلم اكتر و تبقي كويسة معايا و بقت تتكلم علي اننا نسافر كلنا مع بعض او نصيف و كده و انا برفض بحجج مختلفة و في مرة واحنا قاعدين كلنا فتحت موضوع السفر مع بعض تاني قلتلها ده انتي مش بتباتي عندنا حنسافر مع بعض اتحججت بالشغل و مشاغل الاولاد و تمارينهم و كده لكن الغريب انها قالت حتحاول ترتبها و تبات يوم هي و العيال طبعا انا بعد السنين دي اظهرت استهزاء ان ده كلام و خلاص و مش حيحصل
مرت شهور و مفيش جديد لغاية ما عرفت من زوجتي ان اختها حتيجي و حتبات علشان الولاد يخرجوا مع صحابهم و فعلا جم و اليوم عدي عادي جدا و الولاد خرجوا و رجعوا و مفيش اي حاجة خالص و لما جه وقت النوم دخلوا كلهم يناموا حسب الترتيب اللي عملوه و انا قلتلهم اني حقعد علي النت في الليفنج و حنام هناك
كنا في الصيف و انا قاعد بالشورت و الفانلة علي الكمبيوتر في الليفنج و مشغل التلفزيون علي الساعة واحدة و نص الصبح لقيتها نازلة من فوق و لابسة روب و حاطه طرحه علي شعرها بصت عليه و قالت لي انت لسه صاحي قلتلها اه و انتي قمتي ليه قلتلي حجيب ميه من الثلاجة في المطبخ و فعلا دخلت المطبخ و جابت ميه بس بدل ما تطلع علي فوق جت علي الليفنج و لقيتها بتبتسم و تسالني عايز حاجة قلتلها انا كنت بفكر اعمل نسكافيه تحبي تشربي حاجة معايا لقيتها بتقولي ممكن اشرب نسكافيه معاك رحت قايم و قايلها طب حلو تعالي نعملهم مع بعض و دخلنا علي المطبخ شغلت الغلاية و قلتلها هاتي اللبن من الثلاجة اللي لفت انتباهي و هي بتجيب اللبن نور الثلاجة مع اضاءة المطبخ البسيطة كشفلي ان اغلب فخادها باينة تحت الروب و طبعا و هي بتوطي تجيب اللبن طيازها نورت قدامي و افتكرت قد ايه طيازها طرية ابتديت اسخن و زبي ابتدي يقف عملنا النسكافيه و رجعنا عادي جدا علي الليفنج و قعدت علي الكنبة الصغيرة اللي قدامي و ابتدينا نتكلم عادي و ابتدت تحكي لي علي مشاكل العيال و مشاكلها مع جوزها و انا متجاوب معاها و بدون ما تاخد بالها الروب اتفتح و لقيت رجليها و فخادها البيضه المليانة ظاهرة قدامي و فضلنا نتكلم و انا كل شوية اسرق كام بصة علي فخادها و بتاعي يسخن اكتر و فجاءة هي خدت بالها اتلخبطت و قفلت الروب و جايه تقوم بصيت لها قوي و قلتلها اقعدي الكلام مخلصش حسيت انها مترددة بس في الاخر قعدت رحت باصص لها قوي و قايلها الجو حر اقعدي براحتك شوية و رحت بايسها في الهوا بصت للارض بكسوف و دلع و لقيتها بتقولي اتلم قلتلها و لو متلمتش لقيتها بتقولي حقوم انام قلتلها متحاوليش حمنعك بصت بنوع من الغيظ و العناد و قامت فعلا عايزة تطلع لكن انا كنت خلاص هجت و قررت و مش حسبها رحت قايم بسرعة وواقف عند الباب مش حتطلعي لسه حترد رحت بايسها و حاضنها جامد لقيتها بتحاول تمنعني و تقاوم لكن بدون فايدة و حضنتها قوي و زبي الواقف بقي بيخبك فيها و ببوس خدودها و شفايفها و رقبتها لغاية ما طلع منها اهة و جسمها فك رحت مقلعها الطرحة و لقيت شعرها الطويل نزل اتفرد علي كتافها و صدرها و ابتدت تقولي لا كده غلط كفاية كده مينفعش و انا مكمل بوس و احضان لغاية ما نفسها بقي سريع و كلامها بقي مش مسموع رحت واخدها من ايدها علي اوضة جنب المطبخ مخصصة للدادة لكن الدادة اللي كانت عندنا مشيت و الاوضة جاهزة هي مشيت معايا بدون ما تفهم علي فين و اول ما دخلتها الاوضة و نورت النور و لقت سرير فهمت اني مش حكتفي بكده و خافت و حاولت تطلع مني لكن انا مسكتها من الروب اللي طلع في ايدي و لقيتها قدامي بقميص بيتي قطن حمالات قصير و بزازها مدلدلة فيه من غير برا وقفت مكانها رحت قافل الباب و رامي الروب علي السرير و سكيت الباب لقيتها بتحاول تغطي بايديها فخادها و صدرها لكن مفيش فايدة لاني قربت منها و ابتديت العب في فخادها مع البوس و الاحضان تاني و نزلت علي بزازها طلعتها و ابتديت ابوس و الحس و امص فيهم و رحت منزل القميص بقي علي الارض و رحت منيمها علي السرير و نمت فوقها بوس و لعب و دعك لغاية ما ابتدت تتجاوب و تحضني و تبادلني البوس لكن مش ده اللي عايزه رحت قالبها علي السرير و شادد الاندر و لقيت قدامي طياز روعة كبيرة و طرية نزلت فيها بوس و فتحت طيازها و ابتديت الحس في طيزها و وصلت لكسها اللي كان غرقان اصلا لكن مع اول لحسة اتحولت لقيتها بتتاوه و فلقست و فشخت رجليها و بتقولي اكتر جننتها لحس و بوس و لعب و رحت قالع وواقف قدامها لفت و مسكت زبي و بدون اي كلام ابتدت تبوس و تلحس و تمص فيه شوية و رحت قالبها علي ظهرها و فاشخ فخادها لقيتها بتقولي بلاش جوه قدام اتجننت من الجملة و ابتديت انيك في كسها زي المجنون و ايدي بتنزل لخرم طيزها تلعب فيه لقيتها مستمتعة و خرمها دخل فيه حاجة قبل كده و ابتديت العب اكتر و انا بنيك كسها و لما قربت اجيب طلعته و قلتلها لفي ينفع ورا بصت للارض و قالتلي حتبقي اول واحد قلتلها ازاي ده واسع ردت بكل شرمطة بعد الخيار وانا متاخرتش قلبتها و ركبت و نكت طيازها لغاية ما جبتهم فيها و من بعدها بقت بتيجي و تبات كتير و ساعات اروح لها