بتوحشني حتى لو مش باقول .. ومش هاقول

فاكرة مرة كنا فيها سوى وانا صحيت في نص الليل عطشانة وهيجانه, بصيت عليك لاقيتك نايم من غير لبس خالص طبعا بعد اللي عملناه امبارح .. ماقدرتش امسك نفسي غير إني اسحب البطانية من عليك واحدة واحدة عشان ماتصحاش, بس كنت عايزة اشوفه ...

لما روحت الناحية التانية من السرير عشان ابقى في وشك حستني خلاص تقريبا مبلولة لمجرد إني شوفته تقرييبا واقف, مش عارفة بقى بتحلم بإيه .. حطيت ايدي عليه بشويش عشان ماتصحاش وبدأت احركها واحدة واحدة عليه كله .. قربت منه ببوقي عشان ابوسه واحس بيه على شفايفي ...

فضلت ابوسه واضغط عليه بشفايفي وبدأت احسه بيكبر تتح شفايفي فا اديته مساحته يكبر جوه بوقي ولما ببص عليك بلاقيك لسة نايم .. نسيت إني كنت عطشانة ودلوقتي كل تفكيري في إني هيجانه ومحتاجة أحس بيه بعد ماكبر بس مش في بوقي, جواياااه ...

من غير ماأفكر لاقيت نفسي باقلع البانتي, حركتك عشان تنام على ضهرك, فتحت رجلي حواليك عشان ابقى بالظبط فوقيك, ومكانش محتاج ايدي عشان اوجهه يدخل جوايا هو بقى عارف طريقه خلاص .. اااااه كل ما بيدخل سنتي بحس بضغطه جوايا وبمسك صوتي عشان مايطلعش بس ماقدرتش احتكم في عنيا اللي بدأت تقلب لورا لما تقريبا دخَل كله ...

أكيد مش محتاج صوتي دلوقتي عشان تصحى وكأنك كنت بتحلم بيا صحيت تكمل حلمك بيا .. ايدك على طول مسكت وسطي وبدأت تساعدني إنه يدخل ويطلع ودلوقتي مافيش سبب اكتم اصواتي اللي بتعجبك وبتدل إنت قد إيه بتمتعني, مش ديه غايتك دايما؟ ...

أنت عارف إني بحب الوضع ده فا سايبني وبتسبني دايما اخد متعتي من إني ابص عليه وأشوف أنا قد إيه متعبة ليك ومغرية بالنسبة لييك وانت بتتفرج على جسمي وهو بيتدلع عليك وبرضه ماقدرش انكر إنه تعبان بسببك بس التعب الممتع, تعب اشباع الرغبة, وبلذات لما اجيبهم عليه وهو جوايا واترمي في حضنك من غير اي طاقة متبقية, أو على الاقل عندي ...

دلوقتي خلص دوري تقريبا وجه عليك الدور تكمل اللي أنا ماقدرتش امسك نفسي عليه .. وزي ما توقعت لاقيت نفسي فجأة بتقلب من مكاني فوقك لإني أبقى تحتك ورجلي هي اللي فوق سانده على كتافك .. أنت أكيد مش قادر توقف فا بدأت تقربني ليك أكتر وتشدني من فخدي عشان اقرب عليك ويدخل أكتر ومع كل مرة بقرب عليك بنسمع صوت اجسامنا بتخبط في بعض واصواتنا بتعلي على بعض .. ااااااه ...

عمري ما عرفت اكمل الحلم ده لأخره .. أيوه حلم ودايما باصحى قبل ما يكمل .. أو ممكن بقيته بكملها بمخيلتي معاك وبكمل بقيتي لاني بصحى مبلولة زي العيال فا مش بقدر اقوم غير لما اكمله ...

.
.
.

بتوحشني حتى لو مش باقول ومش هاقول