صديقي المحامي و اسرته ج1
من فترة حصلت مشكلة مع جيران ليه علي حدود الجنينة و التندة و تحول الموضوع لقضية و بحكم اني مشغول في شغلي و عايش لوحدي بعد الانفصال سالت علي محامي كويس و الناس شكرت في محامي اسمه جمال رحت قابلته في مكتبه في العباسية و كان راجل هادي و محترم في الخمسينات و فعلا تولي موضوع القضية و مع الوقت بقينا اصدقاء و حسيت انه مهتم بيه و ده خلانا بقينا اصدقاء و نتقابل كتير و طبعا الكلام كان بيجيب بعضه و حكالي عن اسرته المكونة من زوجته جيهان في الاربعينيات و ولاده منة لسه طالبة في الجامعة و مازن في الاعدادي و طبعا عرف عن اولادي و اني حاليا عايش لوحدي و طبيعي الكلام راح ناحية الجنس و قالي انه مش بيتبسط قوي مع مراته لان عنده السكر و ده مسبب له مشاكل بس انا مدخلتش في التفاصيل و عرف اني بعشق الجنس جدا و بعمل علاقات كل فترة و كان بيسالني باهتمام بتعرف عليهم ازاي و فين و فهمته اني بدخل علي مواقع و عن طريق الفيس و كده و تطورت صداقتنا مع الوقت و بقيت اروحلهم البيت و اتعرفت علي اسرته و كل ده و مفيش حاجة غير طبيعية و في يوم لاقيته بيكلمني عايز يروح يبص علي شقته التانية في العبور و عايزني اروح معاه قلتله عادي انا النهاردة اجازة حاخد دش في السريع و اشرب قهوة و نتقابل لقيته بيقولي لا خليك زي ما انت و نروح و نشرب القهوة هناك قلتله طيب و اتقابلنا و روحنا علي هناك الشقة حلوة و مفروشة لانهم كانوا عايشين فيها اساسا لفترة و فرجني الشقة و بعدها قعدت اتفرج علي التلفزيون و راح عملنا القهوة و جه قعدنا نتكلم و نحكي و الكلام راح طبعا علي الجنس و قلتله اني بقالي اكتر من شهر مش عارف اضبط حاجة في اللحظة دي لقيته اتغير و بقي مهتم قوي و اخر مرة امتي و عملت ايه بالتفصيل و حكيت له عادي و ابتديت اقوله و انت طبعا تلاقيك مضبط و بضحك لكن الغريب اني لقيته ابتدي يحكيلي و يشتكي من مراته و يوصف لي جسمها و اللي بيعملوه و اللي نفسه فيه معاها لدرجة ان كلامه هيجني و بتاعي وقف و لاني كنت لابس بنطلون رياضي زبي بان انه واقف و هو لاحظ ده لكن اللي استغربته انه ابتدي يبص علي زبي قوي و صوته نعم ووطي و لقيته بيقولي اني صعبان عليه علشان بقالي كتير و نفسه يساعدني ساعتها كنت متردد لان دماغي رايحة علي انه حاجة غير اللي انا اعرفها و ظاهرة للناس كلها و طبعا لو اتعاملت علي اساس كده و طلع غلط حتبقي مشكلة كبيرة و بقيت محتار لغاية ما فكرت اختبره و سالته هو الحمام فين علشان عايز اروح بس كنت مكسل اقوم لقيته بيقرب مني و بيقولي عايز الحمام ليه ضحكت و قلتله حيكون ليه عايز اترتر لقيت عنيه لمعت و هو بيقولي لو مكسل ممكن اساعدك ضحكت و قلتله حتساعدني ازاي و طبعا زبي مليان وواقف لقيته بيقولي فيه حاجات كتير بيحبها و محدش يعرفها و حلفني ان ده سر بينا و بعد ما اطمن لقيته بيقولي انه بيحب طعم الترترة في بقه و حاجات كتير كده انا ساعتها كنت هجت علي كلامه علي مراته و قلتله طب ياريت توفر عليه مشوار الحمام لقيته نزل علي الارض و جه بوشه بين رجليه منظره هيجني اكتر و نزلت البنطلون و طلعته و ابتديت حترت لقيته بيقولي استني و راح قايم بسرعة قالع كله ما عدا البوكسر و جه قعد علي الارض علي البلاط قربت منه و هو كده و ابتديت اترتر علي وشه لقيته مستمتع جدا و بيفتح بقه علشان يشربه و يبلعه و بيدعك بيه صدره اللي لاحظت انه عنده بزاز مش كبيرة قوي لكن مدلدلة زي النسوان خلصت و برفع البنطلون قالي لا اقعد بس و سيبه نازل علشان اشطفهولك و قام جري نشف نفسه و راح جاب فوطة و بلها و نزل قعد بين رجليه و ابتدي ينظفه علي خفيف و بعدها لقيته بيقولي زبك حلو قوي كبير و تخين وواقف قلتله طبعا ما انا بقالي شهر تقريبا لقيته بيمسكه و بيقرب منه بيشمه و بيقولي حساعدك و اريحه و بدون تردد او رد مني ابتدي يدعك بيه وشه و يشمه و يبوسه ساعتها سالته انت ليك في الازبار لقيته بيقولي من زمان و نفسي من ساعة ما اتقابلنا انك تبقي راجلي بس كنت خايف لامعجبكش او تبعد
و بعدها ........................
و بعدها ........................
1 年 前