لساني في خرم صاحبي وعيونه في عيوني
عيون صاحبي كلها سحر، لدرجة مبكونش عاوز أبص بعيد عشان ما أفوتش حلاوة عيونه ولنها الأسود الجميل ولمعانها اللي مفيش زيه لحظة بس طول ما هو قدامي. واللي خطفني فيه زي ما عيونه خطفتني، كان خرمه، ولونه البني الفاتح وخطوطه المشدودة وريحته الحلوة. طلعت عليه أبوسه واحدة واحدة والحس فيه بالراحة واستأذنته يقعد على وشي عشان الحس خرمه وفلقتين طيزه المشعرين مغطيين وشي. وعملنا ده وكنت مبسوط اوي اوي، بس كنت عاوز اشوف عيونه الحلوين ولساني بيلعب في خرمه الضيق. طلبت منه ينام على ضهره ويرفع ورجليه ويفتحهم، عشان أشوف عيونه وتعبير وشه وهما هيجانين ومندمجين وشفايفي ولساني حاضنين كل سنتي في خرمه من برا لجوا. ومنزلتش عيوني من عيوني ولا لساني من على خرمه، وكان كل ما يتأوه أو عيونه تلمع أكتر أثبت ع الحركة دي وأزود فيها وهو يزيد أكتر. قالي بعدها هات الكاندوم ودوق خرمي بزبك وأنا أدوق زبك بخرمي، لما قولته خرمك ميتشبعش من حلاوته. قولتله أنا لو نيكتك في الوضع ده وعيونك بتلمع ووشك هيجان كده هجيبهم في 3 ثواني. ونيكته ومجبتهمش علطول لكن مكنتش قادر ابعد عيوني عن عيونه.
كل ما افتكر لساني وهو داخل طالع في خرمه وعيونه في عيونه ووشه كل هيجان وهو فاتح رجله، زبي بيقف من غير أي مقدمات.
كل ما افتكر لساني وهو داخل طالع في خرمه وعيونه في عيونه ووشه كل هيجان وهو فاتح رجله، زبي بيقف من غير أي مقدمات.
2 月 前