خرمه على زبي ولبني جواه
أنا علطول بعمل سكس بكاندوم ومبتخلاش عنه لو ايه حصل. لحد ما في مرة صاحبي قالي إنه عاوز في مرة أجيبهم جواه، قولتله وأنا كمان بس ده مش هينفع عشان السيفتي وكده. قالي عارف، بس أنا عاوز تجيبهم جوايا، وتاخد لبنك بايدك من خرمي بعدها تحطه في بؤي، أنا سمعت كلامه من هنا وزبي وقف منها. والفكرة علقت معايا جامد وخاصة إني عمري ما عملت ده، ولما تخيلت كلامه اللي فضل بيرن في وداني.
فكرت إني هحب أدي خرمه حاجة مني. يعني أنا بحبه وبحب طيزه وخرمه. وطول ما أنا جواه وخرمه حاضن زبي وأنا حاسس الحضن ده وأنا داخل طالع جواه، وشايف حضن خرمه وزبه ازاي مخلي عيونه بتلمع وبؤه مفتوح شوية وبيبصلي وايده حضناني وماسكة فيا وأنا بحاول أحضنه كله على قد ما أقدر. كل ده بيخليني وقتها مش عاوز أي حاجة من الكون غير إن اللي بيحصل بينا ده يفضل أكتر وقت ممكن. ولما قالي إنه عاوز زبي يحضن خرمه من غير كاندوم أو حاجة بينهم وعاوزني أحط جواه وأسيب فيه لبني كأقل تقدير وشكر وحب إن خرمه طول الوقت بيرحب بزبي وبيحضنه ويحتويه لحد ما يطلع كل اللي جواه ويهدى ويرتاح.
رجعت لصاحبي بعد ما فكرت وقولتله احنا نعمل تحاليل ونتأكد إننا تمام ومحدش هيأذي التاني بأي عدوى جنسية، وحصل واتأكدنا إن كله تمام. أنا كل مرة وأنا بقلعه البوكسر وعارف إني هشوف خرمه اللي بيكون واحشني، وأول ما بنزل بشفايفي ألمسه وألحسه وهو نضيف وريحته حلوة وابدأ ألحسه وأمصمصه وأدوقه بكون محتار بين إني أفضل أبوسه وألحسه وأمصه وأنيكه بلساني وبين إني أحشر زبي جواه. بكون حاسس إني مقدرتش خرمه ولا عبرت له عن حبي وعشقي كفاية. المرادي بقى كنت حاسس إني عاوز أعمل اللي ميتعملش أكتر من كل مرة، قبل ما أديله لبني.
ليلتنا بدأت وكنت مبسوط زي كل مرة ومتحمس أوي أوي أوي للي هيحصل. بعد ما عملنا أوضاع كتير بنحبها جينا لأكتر وضع بحبه معه وهو كمان بيحبه، إني أحضنه من ضهره واحنا نايمين على جنبنا وايدي تحت رقبته وبتلعب في حلماته أوقات مع ايدي التانية، وبعدين يلف راسه عشان أبوسه، وقبلها كنت حطيت زبي في خرمه بعد ما بوسته شويه وفضلت ببوسه وزبي هو وخرمه بياخدو بعض بالحضن واحدة واحدة، وملمس زبه الضيق اللي بقى أوسع شوية عن أول الليلة على كل سنتي من زبي.
شفايفي في شفايفه وايدي حاضنينه ومحاوطينه وزبي بيحضن في خرمه بكل طاقته، وخلعت الكاندوم لما حسيت إني بقرب بعد ما ممارسنا الحب في الوضع اللي بنحبه ده شوية، مقدرتش أتخلى عن الكاندوم رغم إن كله تمام بس بردو الاحتياط مهم. وبعد ما خلعت الكاندوم فضلت باصص في عيونه ودخلت زبي في خرمه شوية شوية وعيونه بتقولي كلام عمر ما عيون قالتهولي في حياتي. وزبي حاسس بنعومة وسخونة وكأنه بيعوم في خرمه.
حركت زبي ووسطي أسرع وأنا محاوطه بحضني جامد وببوسه وعيوني في عيونه وريحة جسمه مسيطرة على مناخيري. زبي مستمع بكل لمسة جواه ومع زيادة الحركة والاستمتاع قرب أجيبهم، قولتله وخلاص بدأت أنطر وتقريبا دي كانت أكتر مرة نطرت فيها في حياتي، مع إني بجيب لبن كتير وزبي نطرته بتكون مبالغ فيها وبضطر أمسكه لما بضرب عشرة عشان متحدفش بعيد، وصوت أهاتي مع صوت أهاته كانو ولا كأنهم مزيكا، ونظرات عيوانه كأن جواها نار ومع كل نطرة كان بيقولي "أنا حاسس بيهم جوايا" ويكرر "أنا حاسس بيهم أوي جوايا يا حبيبي". بيقول الجمل الهيجانة دي ودي أكتر مرة شوفته فيها سايح ومرتاح كأنه فارد جسمه على السحاب.
خلص زبي نطراته ونبضاته جوا خرم صاحبي وسحبته بالراحة وطلع وراه اللبن، فقالي هات لبنك بايدك ودوقهولي يا حبيبي. قولتله لا، أنت هتقوم تقعد على وشي وتسيب لبني ينزل من خرمك في بؤي وبعدها هتفه في بؤك وبعدها أبوسك بلبني. لما خلصت لقيته سكت وبيبصلي جامد، قولتله "ايه؟ لو مش حابب بلاش ونعمل زي ما بتقول" قالي "مش حابب ايه! ده أنا هجت تاني من الفكرة وعاوزك تنكني تاني دلوقتي". ضحكت وقولتله نعمل وأحضنك زي الوضع اللي كنا بنعمله وننام شوية ونصحى نكمل. ونمنا وأنا حاضنه وبشم ريحته وببوسه ومبسوط.
كل ما أفتكر الوقت ده زبي بيقف جامد فشخ، وحتى وأنا بكتب الكلام ده واقف لدرجة إنه واجعني وبهدلني بريكم اللي بينزل قبل اللبن ده.
فكرت إني هحب أدي خرمه حاجة مني. يعني أنا بحبه وبحب طيزه وخرمه. وطول ما أنا جواه وخرمه حاضن زبي وأنا حاسس الحضن ده وأنا داخل طالع جواه، وشايف حضن خرمه وزبه ازاي مخلي عيونه بتلمع وبؤه مفتوح شوية وبيبصلي وايده حضناني وماسكة فيا وأنا بحاول أحضنه كله على قد ما أقدر. كل ده بيخليني وقتها مش عاوز أي حاجة من الكون غير إن اللي بيحصل بينا ده يفضل أكتر وقت ممكن. ولما قالي إنه عاوز زبي يحضن خرمه من غير كاندوم أو حاجة بينهم وعاوزني أحط جواه وأسيب فيه لبني كأقل تقدير وشكر وحب إن خرمه طول الوقت بيرحب بزبي وبيحضنه ويحتويه لحد ما يطلع كل اللي جواه ويهدى ويرتاح.
رجعت لصاحبي بعد ما فكرت وقولتله احنا نعمل تحاليل ونتأكد إننا تمام ومحدش هيأذي التاني بأي عدوى جنسية، وحصل واتأكدنا إن كله تمام. أنا كل مرة وأنا بقلعه البوكسر وعارف إني هشوف خرمه اللي بيكون واحشني، وأول ما بنزل بشفايفي ألمسه وألحسه وهو نضيف وريحته حلوة وابدأ ألحسه وأمصمصه وأدوقه بكون محتار بين إني أفضل أبوسه وألحسه وأمصه وأنيكه بلساني وبين إني أحشر زبي جواه. بكون حاسس إني مقدرتش خرمه ولا عبرت له عن حبي وعشقي كفاية. المرادي بقى كنت حاسس إني عاوز أعمل اللي ميتعملش أكتر من كل مرة، قبل ما أديله لبني.
ليلتنا بدأت وكنت مبسوط زي كل مرة ومتحمس أوي أوي أوي للي هيحصل. بعد ما عملنا أوضاع كتير بنحبها جينا لأكتر وضع بحبه معه وهو كمان بيحبه، إني أحضنه من ضهره واحنا نايمين على جنبنا وايدي تحت رقبته وبتلعب في حلماته أوقات مع ايدي التانية، وبعدين يلف راسه عشان أبوسه، وقبلها كنت حطيت زبي في خرمه بعد ما بوسته شويه وفضلت ببوسه وزبي هو وخرمه بياخدو بعض بالحضن واحدة واحدة، وملمس زبه الضيق اللي بقى أوسع شوية عن أول الليلة على كل سنتي من زبي.
شفايفي في شفايفه وايدي حاضنينه ومحاوطينه وزبي بيحضن في خرمه بكل طاقته، وخلعت الكاندوم لما حسيت إني بقرب بعد ما ممارسنا الحب في الوضع اللي بنحبه ده شوية، مقدرتش أتخلى عن الكاندوم رغم إن كله تمام بس بردو الاحتياط مهم. وبعد ما خلعت الكاندوم فضلت باصص في عيونه ودخلت زبي في خرمه شوية شوية وعيونه بتقولي كلام عمر ما عيون قالتهولي في حياتي. وزبي حاسس بنعومة وسخونة وكأنه بيعوم في خرمه.
حركت زبي ووسطي أسرع وأنا محاوطه بحضني جامد وببوسه وعيوني في عيونه وريحة جسمه مسيطرة على مناخيري. زبي مستمع بكل لمسة جواه ومع زيادة الحركة والاستمتاع قرب أجيبهم، قولتله وخلاص بدأت أنطر وتقريبا دي كانت أكتر مرة نطرت فيها في حياتي، مع إني بجيب لبن كتير وزبي نطرته بتكون مبالغ فيها وبضطر أمسكه لما بضرب عشرة عشان متحدفش بعيد، وصوت أهاتي مع صوت أهاته كانو ولا كأنهم مزيكا، ونظرات عيوانه كأن جواها نار ومع كل نطرة كان بيقولي "أنا حاسس بيهم جوايا" ويكرر "أنا حاسس بيهم أوي جوايا يا حبيبي". بيقول الجمل الهيجانة دي ودي أكتر مرة شوفته فيها سايح ومرتاح كأنه فارد جسمه على السحاب.
خلص زبي نطراته ونبضاته جوا خرم صاحبي وسحبته بالراحة وطلع وراه اللبن، فقالي هات لبنك بايدك ودوقهولي يا حبيبي. قولتله لا، أنت هتقوم تقعد على وشي وتسيب لبني ينزل من خرمك في بؤي وبعدها هتفه في بؤك وبعدها أبوسك بلبني. لما خلصت لقيته سكت وبيبصلي جامد، قولتله "ايه؟ لو مش حابب بلاش ونعمل زي ما بتقول" قالي "مش حابب ايه! ده أنا هجت تاني من الفكرة وعاوزك تنكني تاني دلوقتي". ضحكت وقولتله نعمل وأحضنك زي الوضع اللي كنا بنعمله وننام شوية ونصحى نكمل. ونمنا وأنا حاضنه وبشم ريحته وببوسه ومبسوط.
كل ما أفتكر الوقت ده زبي بيقف جامد فشخ، وحتى وأنا بكتب الكلام ده واقف لدرجة إنه واجعني وبهدلني بريكم اللي بينزل قبل اللبن ده.
1 月 前