الخالة العاقر والنكاح الفاجر

الخالة العاقر والنكاح الفاجر

اولا اود ان اخبركم بان هده القصة حققيقية وقعت لصديقي وقد حكاها لي وقررت ان احكيها لكم بلسانه
قبل عشرين سنة من الان كنت ابلغ من العمر 14 سنة عندما جاءت خالتي فاطمة لتقيم معنا في منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة جدي وجدتي
كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها كانت طيبة كثيرا وخجولة
كان عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الدي لايبدي مفاتنها
كان منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير بكون مفنوحا اغلب الاوقات وكنت اقيم في بيت في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هده المرحلة
قررت عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل
شعرت في بادئ الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير كما كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة
بعد ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى
في الايام الاولى كانت خالتي تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم متى دهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال تقب صقير في نافدة كانت على الحائط الدي بفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هدا التقب وكنت اعجب بجمال جسدها وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلدة غريبة تسري في قضيبي
بعد ثلات شهور من اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلتي قبلات حارة عبر التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بجرارة وتلصق جسدها بي وتقول لي بانها تحبني كاني ابتها الدي لم تلده وكدلك كنت افعل فقد استجبت لها سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هدا واجيبها باني احب ان تقوم به فتضحك وتقول لي ادن يجب ان يبقى هدا سرا ليننا فاعدها يدلك
اصبحت انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهده القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكدا نقلب الادوار فاصبحنا نقوم بهدا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على قفل الباب الدي يفصل بين القسم الدي نقيم فيه والقسم الاخر وتحتني على ان افعل دلك ايضا
اعتدناعلى المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت ادهب اليها في بيتها كلما اردت ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند تقبيلها للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا للنكاح بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هدا الحال بين تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت لرغبتها الجامحة فبعد ظهيرة بوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع سروالي ودهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة مند مدة طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر وتشفي غليلي بهدا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لدة النيك فما تقول فاجبتها اللي تشوفيه ياخالتي قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط فقلت لها ساناديك حبيبتي وزوجتي الغالية فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي ادن هيا بنا نخرج في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا قلت لها حاضر يا احلى عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فادا به غارق بماء الشهوة وكانت هده اول مرة المس فيها كس امراة دون اراه فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة
خرجنا بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباسا العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها خاتمين من الدهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى للاشارة فخالتي كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته
عدنا لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هده الاغراض لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل دلك البوم قد جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت
دخلت خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك يمينا ويسارا وانا في حبرة من امري افكر في كبفبة النيك مع هده الفرسة الحائلة
اعطتني ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز
دخلت الحمام وانا اقكر في ماسافعل مع خالتي هده الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت المكسرات والثمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست توب العروس الابيض ووضعت احمر السفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء فبقبت مندهشا لجمالها الاخاد فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة فقلت لها انت جميلة دون مكياج اما الان فانت اجمل من الجمال
جلسنا فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عسر من عمرها
كانت الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا زهاء دقيقة او اكثر فقاطعت هدا الصمت قائلة حبيبي انا لك الان فافعل بي ما تشاء الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك فقامت من مكانها ونزعت عني تيابي كلها فاصبحت عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هدا اليوم فد رايت كس انتى ففتحت رجليها وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله احسست بان زبي المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجلبها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت اه ياحبيبي هكدا يكون النيك والا فلا وبقيت انيكها مدة من الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها فاستمريت في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها تارة حتى حسيت بلدة كبيرة في قضيبي فكانت هده اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها خالتي اللذيذة
بقينا طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي شهوتها فاعجبتي هدا الامر ولم ازل انيكها حتى اخلرتني بان كسها اصبح يؤلمها من كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما فعلت بها فتعاتقتا ونمنا عاريين في احضان بعضنا
استفقت على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد استحمت وعادت للبيت فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير وندهب للفطور وفعلا كدلك كان لكن هده المرة بوضعية اخرى حبث اتها جلست على الزب وبدات تطلع وتهبط عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا وخرجنا للفطور
كانت هده اول ليلة اشبع فيها نيك ومند هده الليلة وانا اعاششر خالتي معاشرة الازواج فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتم كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض
اكتفي بهدا القدر الان وساكمل لكم بقية القصة الشيقة قي هدا الموضوع لانها طويلة شيئا ما ولازالت مستمرة بعد 20 سنة من النيك بجميع انواعه
صور الخالة الان وعمرها 45 سنة ولازالت النيك مستمرا
والحب كبيرا
发布者 zouzouzizou
11 年 前
评论
账户以发表评论
Cookie能够帮助我们更好地提供服务。使用本网站即表示您同意我们使用Cookie。 了解详情