بسبب الحرمان من النيك جعلت ابني يغتصبني
انا امراة في 38 من العمر ولي ابن وحيد يبلغ من العمر 18 سنه الحكايه اني كنت متزوجه وسافرت انا وزوجي للعمل بالخارج قبل ميلاد ابني وبعد ميلاد ابني تفرغت له وكنا كثير التنقل وجلست انا من العمل عشان خاطر ابني لغايه لما رجعنا بلادنا وظل زوجي يسافر ويغيب لمدة طويله وعندما ياتي لا يجلس كثيرا ولا نمارس الجنس بكثرة ولا بشوق زي الاول وكنت اشعر بحرمان كثير للجنس ولكن كنت اتحمل كنت اشاهد الافلام الجنسيه بكثرة وكانت تزيد من عذابي من الحرمان فكرت في الشات و اتعرف علي اي شخص لا يعرفني ونمارس الجنس لمرة واحدة و اختفي منه حتي لا يعرفني ولكن خفت كثيرا و عقلي كان كثير الفكر في الجنس وفي يوم ذهب ابني للاستحمام ونسي المنشفه نادي عليا وقالي يا ماما ممكن تدهالي وكان عادي اني ادخل علي ابني وهو بيستحم او بغير ملابسه عادي ولكن المرة ديه لما دخلت عليه كان زبه منتصب ولاحظت انه كبر وبقي راجل وزبه كبر بس بالليل وانا نايمه لا استطيع ان امسح صورة زب ابني من دماغي وقوته في الانتصاب وشكل عروقه في الصباح حضرت الفطار وجلست جنب ابني اكله كلعادة بس المرة ديه كانت دماغي مش قادرة تنسي شكل زبه بعد الفطار قام وقال هروح اغير عشان انزل دخلت عليه الغرفة وهو يغير ملابسه وكان زبه شبه منتصب اخترعت حجه و زعقت فيه بصوت عالي انخض الولد وقال في ايه قلت مال قضيبك منتصب كدة قال عادي يا ماما مش عارف قلت لا شكلك بتعمل حاجه وحشه من ورايا قال لا هعمل ايه قلت له طب اخلع السروال و وريني وانا هعرف قال حاضر و خلع السروال نظرت الي زبه و امسكت به وشعرت بملمس زبه الناعم ودفئه وبداء زبه ينتصب كنت خلاص هركب عليه مسكت نفسي و قلت له خلاص لما تيجي هبقي اقولك في ايه بس متتاخرش قال حاضر ذهب هو وجلست مشتعله من ملمس زبه الناعم وقوته ذهبت الي الغرفة ومارست العادة السريه عشان اهدي بس زود دة ناري اكتر وخلاني هجت اكتر ولما رجع ابني سالني هو حصل ايه الصبح كنت لا استطيع الرد ولا اعرف ماذا اقول
اخذته للكمبيوتر وشغلت فيلم سكس وقلت له انت بتتفرج علي الافلام ديه خاف وقال لا الافلام ديه مش بتعتي قلت له مالك خايف ليه انت اتفرجت علي افلام زي ديه كان ساكت قلت له متخفش طب تعالة نتفرج مع بعض احسن وانا اشرح لك هما بيعملوا ايه قال لي يعني عادي يا ماما اتفرج ومش هتزعلي قلت له وكنت في غايه الفرح لما وافق جلس جنبي و شغلنا اول فيلم في الاول بداء ينهج من كتر اللي بيشوفه في الفليم ثم بداء زبه ينتصب بقوة قلت له اخلع الملابس متخفش كان متردد في الاول بس بعد كدة قلع اقتربت منه وقلت له كدة انت هتتعب من كتر الانتصاب فقال طب اعمل ايه قلت له يعني انت معملتش العادة السريه قبل كدة سكت ولما ضغط عليه قال بصراحه عملت بس مش كتير هو انا ينفع اعمله دلوقتي ضحكت واستغليت الفرصه وقلت له لا بايدك هتبقي جمدة تحب اوريك ايه احساس الراجل لما ينك ست قال طب ازاي و هجرب مع مين قلت له انت مخك راح بعيد قلت له اقعد و افرد ظهرك علي الكنبه وانا همص لك زبك وهحاول اوريك فقال بس ازاي يا ماما قلت انا امك هتكسف من دة عادي يعني تعرف مني ولا من حد غريب ابتسم وقال طب انا عايز اعرف بقي كل حاجة عشان ابقي احسن من صحابي غضبت وقلت له لو حد عرف انا مش هعلمك حاجه قال خلاص انا مش هقول لاحد نظرت الي زبه وبداء جسدي يسخن
وعندما امسكت به نسيت اني امسك بزب ابني ولكن بزب كنت احتاج اليه كثير بشوق اقتربت منه و بدات العب بلساني علي راس زبه وامص زبه واشعر بحرارته في فمي نسيت نفسي واخذت امص في زبه مثل المجنونه لاني كنت اود ان افعل هذا مع ابوة بس هو كان بيرفض جلست اتحسس و امص فيه وشعرت بجسدي يشتعل ولا املك السيطرة علي نفسي وانا بمص قذف حيواناته المنويه في فمي وكان لا يستطيع ان يمتلك نفسه وكنت انا في غايه السعادة فقام وقال انا اسف انا معرفش مقدرتش امسك نفسي انتي كويسه اجبلك ماء سكت وحاولت ان افوق و امتلك نفسي وقلت لا خلص بس القذف دة ليه اصول مش زي ما انت عملت كدة فقال بس انا معرفش يعني اعمل ايه قلت له انت كدة لو مراتك عملت زي كدة مش هتعرف تنام معاها فقال طب اعمل ايه وشعرت ان الفرصه جائت لي ونسيت كل شيئ ولا استطيع سوي التفكير في المتعه اللي انا عايزها علي مزاجي و برحتي فقلت له انا هنام علي الارض و اعمل اللي هقولك عليه من غير ما تخاف او تسال كتير فقال حاضر نمت علي الارض وقلت له تعال بين رجلي قبلني من فمي و دلك بزازي و بطني براحه فقترب مني وفعل وشعرت بنشوة رهيبه فقلت له دلك كسي و مص فيه براحه ودخل صباعك و خرجه براحه بدات اسافر الي عالم المتعه والشوق للنيك بدء جسدي يرتعش من الهياج فقلت له انت زبك وقف ولا لسه فقال ايوة وقف قلت له قرب مني ونام علي بطني و امسكت زبه و ادخلته في كسي و قالت له قرب اكثر ودخل زبك كله و امسكته من وسطه وقلت له حرك وسطك ودخل زبك وطلعه ورا بعض بكل قوتك ولما بداء ينيك فيا انتصب زبه اكثر انا احرك يدي علي جسدة الدافئ واحضنه واقبل فيه وامص شفايفه و امسكت لسانه بشفايفي و امص فيه وملمس زبه الناعم و الساخن وصلابته وقلت له وانت بتعمل كدة لو عايز تقذف عادي قال حاضر وبداء يندمج معي وصوتي بداء يعلي ومكنتش قادرة امسك نفسي صرخت وقلت اة ام اة اقوي بلاش توقف وانهج بشدة وهو يزيد من النيك وانا اصرخ بصوت عالي واقول اة اة اة اة حرام مش قدرة سرع شويه خلاص حاول تقذف بقي مش قدرة حرام عليك وكنت لا استطيع تحمل قوته وصحته الجيدة في النيك وهو انطلق بكل قوته ولا يستطيع سماعي وانا اصرخ بشدة وشعرت بالم شديد بكسي ولكن المتعه مخلياني مش قادرة اوقفه و اصرخ اة اة اة ام اة ام ةةةةةةةةةةةة ام وصوتي خلاص مش قادر يطلع مرة وحدة دخل زبه فيا بقوة وشعرت باحساس ساحر لايوصف من المتعه وكان شلال من المتعه يتدفق في كسي وشعور بسخونه القذف وكانه مسكن لكل الالم توقفنا وبعد شويه نظرت اليه و ابتسمت وقلت شاطر سمعت الكلام ضحك وقال يعني انا كدة كويس قلت له مراتك شكلها مش هتكمل اسبوع العسل معاك لو عملت فيها كدة و ضحكنا وذهبنا للنوم في الصباح شعرت بالم شديد بكسي وقلت له انا بالليل هروح للدكتورة قال خلاص هاجي معاكي ذهبنا للتدكتورة وكشفت عليا وجلسنا لتكتب ليا العلاج واعرف فيه ايه ضحكت الدكتورة وقالت عشان ابنك قاعد هحاول افهمك قولي للاستاذ زوجك براحه شويه عليكي اظاهر امبارح كانت ليله العمر ولا ايه انكسفت و وجهي احمر فقالت ايوة بس براحه شويه بلاش جامد كدة وبعدها ذهبنا للبيت وضكت وقلت له شفت عملت ايه في ماما يا مفتري فقال انا عملت زي ما قلتي قلت له لا انا هعلمك ازاي يبقي براحه نسيت العلاج و الالم ولم افكر سوي في زب ابني اخذته لغرفة النوم و خلعت ملابسي و خلعت له ملابسه و رحت اقبل فيه و في جسدة كله و قلت له المرة ديه انت نام وانا هبقي فوقك نام علي ظهرة ودلكت له زبه حتي انتصب وجلست فوقه وادخلته بكل نعومه وحنيه ولما دخل جلست علي رجله و رحت الف وسطي وزبه بداخله عشان احس بيه في كسي كله و يخفف الالم كسي و تحركت براحه اقوم واقعد عليه بسلاسه وشعرت ان الالم بيروح وحدة وحدة وبدات اشعر بزبه و قوته فقال بصوت عالي اة يا ماما مش قادر سرعي شويه قلت له لا انا عايزة احس بزبك براحه وانت حس بكسي و نعومته وبدات اتحرك عليه حتي شعرت بالهيجان و اسرعت شويه بس المرة ديه قذف بسرعه ولم يكن قذف كثير فقلت له ليه كدة قذفت بسرعه ليه المرة ديه فقال بصراحة المرة الديه لما جلست انت عليا وشفت بزازك و هي بتتحرك و وجهك وانتي عماله تعضي علي شفايفك هجت جامد عن الاول وقذفت بسرعه ضحكت وقلت له كبرت خلاص وبقيت راجل و بتهيج وتقذف وجلسنا نضحك و نتحدث لغايه لما نمنا ولما اتصل ابوة وعرفت انه جاي نازل اجازة توقفت عن فعل هذا و بقيت اناغش فيه و زبه بس من غير نيك لما ابوة نام معايا مكنش عارف يخليني احس بنفس المتعه مع ابني وكنت اجلس تحته وهو ينكني دون حركه ولا افكر سوي في ايام المتعه مع ابني
8 年 前