ليله الدخلة والعائله الجزء السابع

بعد ما خرجنا أنا وعمتي سماسم طلعنا على الصالون لقينا مفاجأة وهي إن سامية بتنيك الحاجة رتيبة وضع فرنساوي بالزب الصناعي ، كانت صدمة كبيرة ليا ، ما أخدوش بالهم مننا ، سحبت عمتي من إيدها رجعنا ورا شوية لكي لا نزعجهم وفضلنا نراقبهم ، ووش عمتي اتقلب مذهولة مما يحدث

كانت صدمة ليا لأن مفيش سابق معرفة بين سامية ورتيبة، وازاي تجيلهم الجرأة يمارسوا الجنس في الصالون وهما عارفين إني وعمتي جوا بنتفرج على ألبوم الفرح، كان مشهد أوصفه لكم، سامية لابسة لانجيري وردي ومركبة الزب الصناعي على وسطها، والحاجة رتيبة مش قالعة ولا حاجة دي لابسة كل هدومها، بس رافعة الجلابية وموطية لسامية على كنبة الأنتريه عشان تنيكها، قولت في عقل بالي طب لو رتيبة بتحب النيك ما جاتش ليا ليه؟ وايه موضوع السحاق اللي انتشر في مصر دا؟ حاجة لا يمكن كنا نصدقها.

المهم فضلنا نراقب من بعيد، وعمتي رغم انها مذهولة بس لقيت إيدها بتتسحب على كسها بالراحة وتسخن ع المشهد، انتهزت الفرصة وجيت ورا عمتي زانق زبي في طيزها والعب في بزازها من قدام، ونزلت بإيدي أساعدها بحك كسها، لفيت راسها وبوستها بوسك مشبك، أما رتيبة وسامية خلصوا واتعدلوا على الصالون يزبطوا هدومهم، وسامية دخلت أوضة النوم وهي دخلة لمحتني أنا وعمتي من بعيد وانا بقفش لها، جات عيني في عينها، شاورت لها وصباعي على بقي هسسس يعني ما تجيبيش سيرة، دخلت أوضة النوم وعلى وشها ابتسامة خفيفة وكأنها حققت كبرياءها بطريقتها، كنت عارف إن سامية مش هتفوت الفرصة دي على خير وكأن غيرت عمتي برتيبة.

دخلنا أنا وعمتي الصالون سلمت ع الحاجة رتيبة
انا: منورة يا ام ماجد
رتيبة: دا نورك ياحبيبي
ولقيتها بتعدل في لبسها كدا ولمحت إن زرار من الجلابية لسه مفتوح وصدرها من فوق باين، أخدت بالها بسرعة إني ببص لها قفلت الزرار، كل دا وعمتي ما ببتكلمش وكأنها حصلت لها صدمة
عمتي: قوم يامعاذ اعمل لنا حاجة سخنة نشربها
عرفت انها عاوزة توزعني عشان تكلم رتيبة وتعرف منها إيه اللي حصل
دخلت المطبخ لقيت سامية مراتي جاية ورايا قلت فرصة اسألها ايه اللي حصل منها هي كمان
سامية: مفيش كان عندي منشط جنسي جايباه لعمتك وأول ما دخلتوا الاتنين أوضة النوم وعرفت إني ماليش نصيب حطيت المنشط لرتيبة في كوباية المياه
أنا :وبعدين؟
سامية: قعدت جنبها وفضلت أحسس على وراكها لقيت بتبص لي بجنب وعينها زاغت بقت شوية فوق وشوية تحت لحد ما غمضت عنيها، عرفت انها سخنت ومستعدة، قلعت لها الطرحة واحسس على صدرها وجسمها، وقومت بايساها، لقيتها اندمجت معايا ، حكيت في كسها جامد قالت آآآآه وبكدا أصبحت جاهزة للنيك
وأنا والله يامعاذ كنت هايجة جدا عاوزة أتناك بأي طريقة ومالقيتش غير رتيبة اللي قدامي ، يرضيك كنت انزل اجيب حد من الشارع؟
قلت: طبعا ما يرضنيش
سامية: آهو دا اللي حصل
قلت: بس انتي ما قولتيش انك جايبة زب صناعي وجايباه منين ولمين؟
قالت: دا كان عندي من أيام الغردقة بنلعب بيه أنا والبنات، وكنت عاوزة اطلعه لعمتك في ليلة الدخلة بس خوفت لأفسد كل حاجة .
قلت: بس معنى انك تجيبيه هنا يعني عاوزة ترجعي أيام الغردقة تاني وانا مسمحش، ومن فضلك روحي ارميه أو احرقيه
قالت: سيبه معايا دي خاص بيا انا لوحدي، يعني لو ما نكنتيش في يوم أعمل ايه واطفي شهوتي ازاي؟
قلت: بس توعديني انك ما تكرريش اللي عملتيه مع الحاجة رتيبة تاني الست دي ممكن تقول كل حاجة حصلت لها وتودينا احنا اللي الاتنين في داهية.
لقيت سامية ضحكت وقالت: ههههه لا اطمن الست مننا لا يمكن تفضح نفسها أبدا، ولو اضطرتها الظروف تكرر الموضوع دا التي هاتعمله أهم حاجة ما تتفضحش.

أخدت سامية ودخلنا ع الصالون لقينا رتيبة وعمتي قاعدين ساكتين ووشهم مادد شبرين، حبيت أقلب الجو لضحك عشان اغير الموضوع واطمنهم، وقولت وانا بهزر: جرى إيه ياام ماجد انتي هاتبلطي معانا والا إيه ههههههه احنا لسه في شهر العسل هههه
لقيت وشها فك شوية ونطقت: قال يعني مقطعين العسل أوي
قلت: لأ مقطعينه بس انتي ادعي لنا هههه وعد مني أول عيل اجيبه أسميه ماجد ولو بنت هاسميها رتيبة هههههه
هنا ضحكت عمتي وفكت وشها

وقلبت الجلسة لضحك وهزار، واستمرينا ع الوضع دا قيمة 10 دقايق، رن التليفون من أمي تطمن عليا وعلى عمتي اللي عارفة انها عندي، قلت لها الحمد لله، قالت اديني عمتك، حطت سماسم السماعة على ودنها أيوة ياأم معاذ: عاملة إيه ياحبيبتي، خلاص ماشي، ماشي خلاص أنا مروحة آهوه
سألتها: إيه اللي حصل ياعمتي
قالت: جالنا ضيوف البيت من بلد بعيدة ولازم اروح
خدت بعضها وسحبت رتيبة في إيدها ومشيوا، دخلت انا وسامية الأوضة وبصت لها: يابنت الجنية كل دا يطلع منك..
发布者 esaamnooh
8 年 前
评论
账户以发表评论