ليله الدخلة والعائله الجزء التاسع

بعد ما روحنا ع البيت أنا ومراتي ويادوب قلعنا لقينا جرس الباب بيرن، فتحت وكانت المفاجأة، لقيت الحاجة رتيبة بشحمها ولحمها، بقيت مش مصدق أنا وسامية، جرس المحمول رن لقيت عمتي بتتصل: أيوة يامعاذ أنا بعت تلك رتيبة عشان تشوفوا حل للمشكلة دي.

قت لها: اتفضلي ياأم ماجد
قالت: لأ ع الباب مش داخلة أنا عاوزة اتكلم معاكم في موضوع مهم أي
قلت: عارف كل حاجة اتفضلي
قالت وهي بتشخط: قولت لأه مش داخلة شوفوا مكان غير دا ويكون في بلدنا مش بلدكم، لأني جوزي محرج عليا ما اطلعش برة البلد تاني، ولو عرف إني جيت لكم وطلعت هياقطعني
سامية: أنا اعرف واحدة زميلتي اسمهاء عواطف ساكنه في بلدكم ياام ماجد، عرفتها رتيبة، قالت خلاص تعالوا عند عواطف وهما جماعة نسايبنا يعني جوزي مش هايقول حاجة
قلت: خلاص نتقابل عند عواطف بكره
الحاجة رتيبة: لأ دلوقتي الموضوع ما يحتملش التأجيل، أنا هسبقكم على هناك تكونوا حصلتوني.

هي مشيت ومالحقناش نقلع هدومنا أنا وسامية ، خرجنا ع البلد اللي جنبنا بلد عمتي والحاجة رتيبة، روحنا لعواطف زميلة سامية، رنينا الجرس طلعت بنت صغيرة تقريبا تبقى اخت عواطف الصغيرة، سلمنا على اللي موجودين قولت لعواطف ما شاء الله اختك زي القمر، قالت: لأ دي بنتي مش اختي، همست في وداني سامية : يامعاذ دي مطلقة وعندها عيلين غير البنت دي، قولت: مش باين عليها يعني، كانت عواطف جسمها فرنساوي نيك، وصوتها رقيق جدا، وسنها ما يقولش انها متجوزة ولا مخلفة أساسا، قولت حرام تتطلق، وبصنعة لطافة: أيوة ياأستاذة عواطف ، قالت: أنا أم علي ناديني بام علي، خلاص يام علي الصراحة لما عرفت ان انتي مطلقة قلت خسارة، اتكسفت وما رضيتش ترد عليا.

أمال فين الحاجة رتيبة؟
قالت عواطف: زمانها جاية
دق جرس الباب وكانت الحاجة رتيبة فعلا ولوحدها، دخلت وقعدنا كلنا على كنبة الأنتريه، قالت عواطف أنا سامية كلمتني انكوا عاوزين تتكلموا في حاجة مهمة عندي، وانا سامية دي صاحبتي من أيام الغردقة، قولت في عقل بالي: أهلننننن الغردقة؟ يبقى عرفت مين هي عواطف، كانت شغالة في الدعارة مع سامية، وأكيد دا سبب طلاقها وهي انها شمال نامت مع حد غير جوزها، كانت مجرد كلمة منها عرفت كل حاجة، وقولت طالما الموضوع بقى كدا هحاول اجيب رجلها عشان اتكلم بوضوح.

بصي ياعواطف: الحاجة رتيبة كانت عندنا وهي مروحة اغتصبها جماعة
قاطعتني عواطف: أنا عارفة كل حاجة ياأستاذ معاذ، سامية ما بتخبيش عني حاجة، هي ناكت الحاجة رتيبة بزبها الصناعي، واللي انت متعرفوش الصناعي دا بتاعي وانا اللي معطياه لها، كدا عشان نجيب من الآخر ونعرف نحل المشكلة، دلوقتي ام ماجد/ الحاجة رتيبة عندنا شوفوا هتقولوا ايه
قلت: احنا مش هنقول حاجة إحنا هنعمل
ردت عواطف بمياصة العاهرات :هتعمل ايه يعني
قلت: هنيكوا انتوا التلاتة مع بعض
قالت: اخرس قطع لسانك انا بطلت الشغلانة دي من زمان ولا يمكن أرجع لها، ولولا سامية مراتك كنت طردتكم دلوقتي
قلت: ما تزعليش بس وهدي نفسك قومي اعملي لينا شاي نتكلم على رواقة، حاولت اهديها عشان ما تعلميش شريفة وانا مؤمن جدا ان اللي بيشتغل في الدعارة لا يمكن يسيبها، يعني عواطف دلوقتي هيجانة بعد طلاقها لكن ما تقدرش تقول عايزة.

الحاجة رتيبة: بصي ياسامية ياحبيبتي أنا مش جاية عشان جوزك يعمل فيه زي ما عملتي أنا جاية تشوفولي حل جوزي هيطلقني والشك مالي قلبه من ناحيتي، وقربت منها بصوت منخفض، وقال: حتى إنه مش عاوز ينام معايا من ساعتها.

كدا عرفت ان رتيبة جوزها مش مكيفها، وبالتالي فرصة عشان اركب الولية دي، جسمها نار وبزازها كبيرة وطيازها لورا شبرين، لكن ما قدرس انيكها غصب عنها، وفكرت إن اللي ناكها أول مرة هو اللي هايفتحلي السكة، يعني سامية هي اللي تمهد لنا الموضوع، قولت لسامية قومي ياسامية عاوزك، دخلنا المطبخ عند عواطف لكن ما دخلناش، فضلنا ع الباب وكلمت سامية بشويش وفهمتها نعمل ايه، قالت ماشي، خدت بعضها وراحت للحاجة رتيبة، وكلمتها وخدتها أوضة النوم، أنا دخلت المطبخ ورا عواطف صاحبة سامية، وبكل هدوء اتسحبت على طراطيف صوابعي وقومت زانقها في المطبخ، زبي حشرته في طيزها وإيدي من قدام اليمين على بقها والشمال على بزها اليمين، وهمست في ودنها: ما تنطقيش ولا كلمة، وانا بتحرش بيها من تحت احك زبي في طيزها لحد ما لقيتها اندمجت معايا وبقت تنهج عرفت انها سخنت، شيلت إيدي من على بقها، لقيتها راحت لفة وضارباني قلم على وشي.

أول ما ضربتني اتجننت، قومت شايلها ع المطبخ وفاتح رجلها، كنت أطول منها وجامد عنها فما قدرتش تقاوم، كل دا وانا بنيكها من فوق الهدوم، كان زبي واقف زي الحجر فضلت ابوس في صدرها ورقبتها لحد ما هاجت لقيتها بتفك سوستة بنطلوني، ونزلت من على المطبخ واعطتني ضهرها ومدت طيزها لورا، نيكني ياحبيبي، ما كدبتش خبر، قومت راشق زبي في طيزها وساعة ما دخل قالت: أيييي آآآه بالراحة آآآآآآآآآآه،آآآآآآه أحححححح، وانا من ورا بنيكها وإيدي الاتنين بيعصروا بزازها، ما قدرتش اصبر كان جسمها سامباتيك خالص ورفيعة مش زي عمتي ومراتي، فضلت انيك فيها انيك انيك لحد ما جبتهم زي ماكينة الري في طيزها

عدلت نفسها وروحت غسلت وشي مسكتها من إيديها قولت لها تعالي: قالت اصبر انا بنتي لسه في البيت كويس انها مدخلتش المطبخ، راحت لبنتها اديتها فلوس تنزل تشتري حاجة حلوة، نزلت البنت، وأول ما مشيت خدت عواطف من إيديها وعلى باب أوضة نومها قولت لها هسسسس، تعالي: وكان الباب موارب، أتاري سامية نفذت الخطة تمام وما قفلتش الباب، كانت الحاجة رتيبة نايمة على ضهرها فوق السرير ومراتي بتلحس لها كسها، والاتنين عريانين ملط، كانت رتيبة تخينة ومليانة شوية، لكن بزازها كبيرة وحلمتها خمرية، ومع تُخنها إلا أن جسمها كان حلو ولاحظت ان سامية ساخنة عليها أوي.

شديت عواطف بهدوء ودخلنا قولت لعواطف اقلعي، قلعت ومن تحت السرير فضلت هي ع الأرض وطلعت انا ع السرير وبدل ما كانت سامية مراتي بتلحس للحاجة رتيبة بقيت أنا اللي بلحس لها، دخلت لساني في كسها جامد وكان كبير زي المغارة، يعني عاوزة زبين في وقت واحد، ونزل سامية على الأرض مع عواطف وهاتك يابوس في بعض واتقلبوا يمين وشمال وانا بلحس لرتيبة، قامت سامية جابت الصناعي وبقت تنيك في عواطف، وانا من هيجاني زوبري بقى زي الحديد ع المنظر، فتحت عنيها الحجة رتيبة وأول ما شافتني اتخضت وحطت إيدها على بقها، قولت لها ما تخافيش انا هنا عشان امتعك وسرك بينا عمره ما هايطلع

شافت زبي واقف جالها المحنة ولقيتها بحركة لا إرادية قربت مني ومسكته قعدت تمص فيه، وهي بتمص افتكرت عمتي كانت بتعمل نفس حركاتها ، كانت بتمص وإيدها اليميم ماسكة زبي، والشمال بتلعب في كسها، طلعت سامية ع المنظر وسابت عواطف ع الأرض وجات من ورا رتيبة دخلت زبها الصناعي في كسها، وأول ما دخل رتيبة قالت آآآآآآآآآآآه آآآآآآآه أي أي أي بقت تتوجع وهي تمص زبي تتوجع وترجع تمص، وسامية بقت أسرع في النيك من ورا، عواطف طلعت وركبت فوق دماغي عشان ألحس لها، بقى المنظر دلوقتي ، الحاجة رتيبة موطية تمص زبي وسامية مراتي تنيكها بالصناعي من ورا، وانا بلحس كس عواطف صاحبة سامية.

قامت رتيبة ودخلت عواطف في النص، يعني بقت عواطف تمص لي ورتيبة بلحس لها وسامية بتنيك عواطف بالصناعي، وما إن مضت 3 دقايق إلا ولقيت عواطف بتصرخ آآآآآآآآه أووووووففففف نيكيني ياسامياااااااااا آآآآه أوووووه، ورتيبة بتتنهد وانا بلحس لها وفجأة نزلت رتيبة شهوتها في بقي، وزبي انفجر بالمني في وش عواطف، نامت رتيبة ع السرير كانت تعبانة، وانا كل ما اوف رتيبة أهيج أكتر قومت نايم فوق وحك زبي اللي منزل لبن في كسها، دقيقة ورايح واقف تاني زي الحجر، دخلته في كسها وقعدت انيكها، لفيت بعنيا لورا لقيت سامية قلعت الصناعي ولبسته لعواطف ونامت هي على بطنها وجات عواطف تنيكها من ورا.

المشهد كان مثير، روحت سايب رتيبة ونايم على عواطف اللي بتنيك مراتي، دخلت زوبري في طيز عواطف وأصبح المشهد أنا بنيك عواطف في طيزها، وهي بتنيك مراتي في طيزها برضه بالصناعي، قربت رتيبة مننا احنا التلاتة وفتحت رجلها وقعدت فوق وش سامية، وقعدت سامية تلحس لها، وانا من شدة ضربات قلبي وهيجاني سبت عواطف وهجمت على طيز رتيبة ودخلته فيها، وأول ما دخل آآآآآآآآه بالرراحة آآآه نيك كمان دا حلو يامعااااذ آآآآه، خليتها تناك سطيحة ع السرير وزوبري في كسها ومديت إيدي مسكت أحلى بزاز كانت كبيرة قعدت اعصر اعصر اعصر فيهم، كل دا وعواطف بتنيك سامية مراتي جنبنا، فجأة لقيت سامية بتصرخ آآآوووووووووووووووووووووف آآآه جابتهم ووراها عواط صرخت زيها وناموا الاتنين فوق بعض.

كل دا وله زبي في طيز رتيبة سرعت من النيك أوي لأني كنت تعبت وعاوز انزل، ورتيبة من شدة شهوتها لقيتها صرخت هي كمان آآآه آآه آآه كنت فينك انت احلى راجل في الدنيا، انا هاجي لك تنيكني كل يوووووووووووم آآآآآآآآآآآآه نيكني يامعااااذ، كانت رغبة النيك عندي اشتدت جدا، ما قدرتش امسك نفسي إلا وانا بنزلهم في طيز رتيبة ، وهي قعدت تفتح طيزها وتقفلها على زبي، لحد ما خلصت اللبن كله

قومت مرمي على ضهري فوق السرير وكانت أول مرة أتعب في نيكة كدا من يوم جوازي، نمنا كلنا صحينا على جرس الباب بيضرب كانت بنت عواطف اشترت الحاجة الحلوة ورجعت، قامت عواطف لبست هدومها وخرجت بسرعة أخدت بنتها ودخلوا في الأوضة التانية، واحنا نمنا وروحنا في النوم قيمة ساعة، جات عواطف تصحينا وقالت يالا عشان جوز رتيبة زمانه جاي أو هايتصل عليا دلوقتي، لبسنا هدومنا كلنا وكانت أجمل نيكة ممتعة حصلت لي بالشكل دا
发布者 esaamnooh
8 年 前
评论
1
账户以发表评论
bigestzeb 8 年 前
كده مش فاضل غيرها للى نفسى انيكها قبلك
回答