ليله الدخلة والعائله الجزء التاسع والعشرون
بعد ما نكت الحاجه رتيبه وعمتي سماسم على الكنبه بصيت لاوضه سهير اختي لقيتها شبه مفتوحه، روحت اقفلها وبالمره ادخل الحمام آخد دش من المعركه اللي كنت فيها من شويه
وانا بقفل اوضه سهير لقيت المشهد اللي ما كنت اتمنى اشوفه ، لقيت مازن نايم على السرير مستلقي ضهره وامه سهير راكبه فوقه بينيكها، لكن ما شوفتش اعضائهم لأن متغطيين بملايه، المشهد اكد لي كلام ساميه مراتي ان مازن بيمارس الجنس مع امه والموضوع ما كانش قذف زي ما سهير اختي فهمتني، وفي نفس الوقت ترجمت اللي حصل ان لما سهير شافتني بنيك عمتي ورتيبه هاجت هي على الآخر وملقيتش حد يطفيها الا ابنها، كان مقدار المتعه عندي عالي جدا مشهد مثير رغم اني كنت رافضه لكن بدأت اتفاعل معاه
شويه لقيت اللي بيحسس على مؤخرتي كانت عمتي جايا من ورايا شايفه المشهد وهي بتقوللي هسسس وراحت تحك كسها في طيزي من ورا، خلاص كدا كل حاجة انكشفت وعلى عينك ياتاجر، عشت الدور ولفيت ابوس عمتي بوسه مشبك، جات رتيبه تاني قلعتني البنطلون وفضلت تمص في زبي لغايه ما وقف رغم اني له نايكهم من شويه، بقيت ابوس عمتي واحنا واقفين والحاجة رتيبه راكزه على ركبها تمص في زبي من تحت
ارتعش جسمي وانا بين اتنين زي الجِمال، ولأول مره اتعب من النيك لكن متعتي اجبرتني اكمل ، كنت بحسس على دماغ رتيبه وهي بتمص زبي وبالإيد التانيه طلعت بزاز عمتي وفضلت امص في الحلمه، كانت حلمات بزاز عمتي منتصبه جدا لاول مره اشوفها كدا، واضح انها سخنت من نيك اختي لابنها ، وانا في المشهد تذكرت اني في ماراثون جري المفروض اكمله للآخر، يعني كنت تعبان فعلا من كتر النيك وضعفت جدا قررت اخلص نفسي منهم وادخل اوضتي ما اعرفتش، اصبح الموضوع اغتصاب لأول مره تغتصبني رتيبه وعمتي
سرعت الحاجة رتيبه من المص وانا لصعوبه الموقف بقيت اصرخ بصوت مكتوم من الألم واللذه مع بعض، عمتي فقدت السيطره على نفسها شلحت جلابيتها لرتييه عشان تلحس لها، بقت رتيبه تمص زبي وبإيدها الشمال تدخل صوابعها في كس عمتي، بقت تدخل صوباع واتنين وتلاته، وانا من فوق بضغط على حلمه بزاز عمتي لغايه ما شهوتها حضرت وجابتهم وغرقت نفسها
اما اختي سهير وابنها مازن بقوا في وضع 69، حاولت اركز مع شعور اختي لقيتها مستمتعه جدا وهي بتمص زب مازن، وعلى منظر وش اختي ما درتش الا والعشره بتاعي جات زي المياه على وش الحاجه رتيبه، متعه ما بعدها متعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياولاد المتناكه دا انتوا فرهدتوني
كنت هاقع سندتني رتيبه ، اما عمتي قفلت باب الاوضه بتاع سهير وخدوني على الكنبه وقولت لها: كنتي عارفة ان سهير بتمارس الجنس مع ابنها ياعمتي؟
قالت: ما اعرفش بس كنت حاسه من زمان لما بروح هناك
انا: ايه هي العلامات اللي خليتك تشكي؟
هي: كانوا بيهزروا مع بعض بمياصه ودلع وكانت تقعد بقميص النوم معاه وساعات كانت بتقعد على رجله قدامي ، قولت وقتها دي ام عادي بتحب ابنها لكن في قلبي شك
قولت: طب وايه رايك في اللي شوفتيه؟
قالت: خلاص هي هاتتجوز وابنها كمان هايتجوز المفروض ننسى اللي حصل بينهم
قولت: وهل ام مازن شاورتك في جوازة ابنها؟
قالت: شاورتني لكن انا رفضت عشان البنت دكتوره وفيه فارق بينهم، على الاقل لما تحصل مشكله ما ترجعش البنت تذل جوزها
انا : عندك حق ودا رأيي كمان
وانتي ياحجة رتيبة تعرفي اسماء بنت الحاج عصام؟
رتيبه: عارفاهم دول ناس محترمين قوي والبنت زي القمر
انا: وهل كنتي تعتقدي اني اختي مع ابنها ولا دي اول مرة؟
رتيبه: سرنا انا وسماسم مع بعض
عرفت ان عمتي قالت لها ، قولت بعد اذنكم روحت لغايه باب اوضة اختي اتأكد اذا كانت خلصت مع مازن والا لأ، لقيتهم خلصوا فعلا والواد واخد امه في حضنه كانها مراته تمام، اما ناديه في سابع نومه ولا كأن فيه حاجة بتحصل، شعرت بالدهشه من موقف نادية، هل كانت صاحية واخوها بينيك امها والا لأ، لكن ابتسمت بسرعه وقولت: اذا كانت ساميه طلعت صح في مازن وامه ليه ما تطلعش صح والاخت معاهم كمان؟
شاورت لعمتي تقوم تعملي حاجة اكلها وتجيب لي فاكهة دلوقتي عشان تعبان، راحت فعلا وجابت لي نص كيلو مانجه من التلاجه وقعدت كلتهم ولا المجاعه، في نفس الوقت خدت رتيبه وبدأوا يحضروا العشا هامبورجر وكفته وعيش فينو وخيار، وبعد ما اتعشيت ودماغي بقت تمام عمتي استأذنت ومشيت هي ورتيبه
دخلت على ساميه مراتي لقيتها هي كمان في سابع نومة، استلقيت جنبها ع السرير ونمت كأني اول مرة انام في حياتي
بس قبل ما انام قعدت افكر، ايه مصير مازن مع امه بعد ما يتجوز، وهل خطيبته عارفه باللي حصل، طب وناديه اخبارها ايه وعريسها كمان عارف والا ايه الحكايه؟ كان سبب سؤالي إذا كانت اختي سهير مخبيه عليا ان مازن ابنها بينيكها ايه اللي يمنع انها مخبيه عني اسرار تانيه؟ كنت قلقان بس لعدم الوضوح رغم اللي حصل وبيحصل يؤكد ان مفيش اسرار بينا والموضوع ناقص يتذاع في قناه الجزيره، وفضلت افكر وافكر حتى غلبني النعاس
وانا في المنام حلمت اني رجعت طفل صغير عنده 10 سنين، وامي كانت بتحميني تحت الدش، وفجأه مسكت امي زبي وقعدت تمص فيه لغايه ما وقف رغم اني لسه عيل صغير، نامت على ضهرها وشدتني عليها عشان انيكها وفعلا قعدت انيكها بالوضع الطبيعي لغايه ما جبتهم في كسها، صحيت مره واحده من النوم لقيت نفسي مغرق البوكسر والبنطلون مع بعض، واضح ان المانجه بتاع عمتي عملت مفعول وكترت اللبن وهو دا اللي خلاني احتلم مع امي، ولان صحابي كانوا بيحكوا منامات وهما بيمارسوا الجنس مع امهاتهم اخدت الموضوع كانه عادي
قومت شطفت نفسي تاني ورجعت نمت لكن المره دي من غير احلام
نلتقي في الجزء القادم
وانا بقفل اوضه سهير لقيت المشهد اللي ما كنت اتمنى اشوفه ، لقيت مازن نايم على السرير مستلقي ضهره وامه سهير راكبه فوقه بينيكها، لكن ما شوفتش اعضائهم لأن متغطيين بملايه، المشهد اكد لي كلام ساميه مراتي ان مازن بيمارس الجنس مع امه والموضوع ما كانش قذف زي ما سهير اختي فهمتني، وفي نفس الوقت ترجمت اللي حصل ان لما سهير شافتني بنيك عمتي ورتيبه هاجت هي على الآخر وملقيتش حد يطفيها الا ابنها، كان مقدار المتعه عندي عالي جدا مشهد مثير رغم اني كنت رافضه لكن بدأت اتفاعل معاه
شويه لقيت اللي بيحسس على مؤخرتي كانت عمتي جايا من ورايا شايفه المشهد وهي بتقوللي هسسس وراحت تحك كسها في طيزي من ورا، خلاص كدا كل حاجة انكشفت وعلى عينك ياتاجر، عشت الدور ولفيت ابوس عمتي بوسه مشبك، جات رتيبه تاني قلعتني البنطلون وفضلت تمص في زبي لغايه ما وقف رغم اني له نايكهم من شويه، بقيت ابوس عمتي واحنا واقفين والحاجة رتيبه راكزه على ركبها تمص في زبي من تحت
ارتعش جسمي وانا بين اتنين زي الجِمال، ولأول مره اتعب من النيك لكن متعتي اجبرتني اكمل ، كنت بحسس على دماغ رتيبه وهي بتمص زبي وبالإيد التانيه طلعت بزاز عمتي وفضلت امص في الحلمه، كانت حلمات بزاز عمتي منتصبه جدا لاول مره اشوفها كدا، واضح انها سخنت من نيك اختي لابنها ، وانا في المشهد تذكرت اني في ماراثون جري المفروض اكمله للآخر، يعني كنت تعبان فعلا من كتر النيك وضعفت جدا قررت اخلص نفسي منهم وادخل اوضتي ما اعرفتش، اصبح الموضوع اغتصاب لأول مره تغتصبني رتيبه وعمتي
سرعت الحاجة رتيبه من المص وانا لصعوبه الموقف بقيت اصرخ بصوت مكتوم من الألم واللذه مع بعض، عمتي فقدت السيطره على نفسها شلحت جلابيتها لرتييه عشان تلحس لها، بقت رتيبه تمص زبي وبإيدها الشمال تدخل صوابعها في كس عمتي، بقت تدخل صوباع واتنين وتلاته، وانا من فوق بضغط على حلمه بزاز عمتي لغايه ما شهوتها حضرت وجابتهم وغرقت نفسها
اما اختي سهير وابنها مازن بقوا في وضع 69، حاولت اركز مع شعور اختي لقيتها مستمتعه جدا وهي بتمص زب مازن، وعلى منظر وش اختي ما درتش الا والعشره بتاعي جات زي المياه على وش الحاجه رتيبه، متعه ما بعدها متعه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياولاد المتناكه دا انتوا فرهدتوني
كنت هاقع سندتني رتيبه ، اما عمتي قفلت باب الاوضه بتاع سهير وخدوني على الكنبه وقولت لها: كنتي عارفة ان سهير بتمارس الجنس مع ابنها ياعمتي؟
قالت: ما اعرفش بس كنت حاسه من زمان لما بروح هناك
انا: ايه هي العلامات اللي خليتك تشكي؟
هي: كانوا بيهزروا مع بعض بمياصه ودلع وكانت تقعد بقميص النوم معاه وساعات كانت بتقعد على رجله قدامي ، قولت وقتها دي ام عادي بتحب ابنها لكن في قلبي شك
قولت: طب وايه رايك في اللي شوفتيه؟
قالت: خلاص هي هاتتجوز وابنها كمان هايتجوز المفروض ننسى اللي حصل بينهم
قولت: وهل ام مازن شاورتك في جوازة ابنها؟
قالت: شاورتني لكن انا رفضت عشان البنت دكتوره وفيه فارق بينهم، على الاقل لما تحصل مشكله ما ترجعش البنت تذل جوزها
انا : عندك حق ودا رأيي كمان
وانتي ياحجة رتيبة تعرفي اسماء بنت الحاج عصام؟
رتيبه: عارفاهم دول ناس محترمين قوي والبنت زي القمر
انا: وهل كنتي تعتقدي اني اختي مع ابنها ولا دي اول مرة؟
رتيبه: سرنا انا وسماسم مع بعض
عرفت ان عمتي قالت لها ، قولت بعد اذنكم روحت لغايه باب اوضة اختي اتأكد اذا كانت خلصت مع مازن والا لأ، لقيتهم خلصوا فعلا والواد واخد امه في حضنه كانها مراته تمام، اما ناديه في سابع نومه ولا كأن فيه حاجة بتحصل، شعرت بالدهشه من موقف نادية، هل كانت صاحية واخوها بينيك امها والا لأ، لكن ابتسمت بسرعه وقولت: اذا كانت ساميه طلعت صح في مازن وامه ليه ما تطلعش صح والاخت معاهم كمان؟
شاورت لعمتي تقوم تعملي حاجة اكلها وتجيب لي فاكهة دلوقتي عشان تعبان، راحت فعلا وجابت لي نص كيلو مانجه من التلاجه وقعدت كلتهم ولا المجاعه، في نفس الوقت خدت رتيبه وبدأوا يحضروا العشا هامبورجر وكفته وعيش فينو وخيار، وبعد ما اتعشيت ودماغي بقت تمام عمتي استأذنت ومشيت هي ورتيبه
دخلت على ساميه مراتي لقيتها هي كمان في سابع نومة، استلقيت جنبها ع السرير ونمت كأني اول مرة انام في حياتي
بس قبل ما انام قعدت افكر، ايه مصير مازن مع امه بعد ما يتجوز، وهل خطيبته عارفه باللي حصل، طب وناديه اخبارها ايه وعريسها كمان عارف والا ايه الحكايه؟ كان سبب سؤالي إذا كانت اختي سهير مخبيه عليا ان مازن ابنها بينيكها ايه اللي يمنع انها مخبيه عني اسرار تانيه؟ كنت قلقان بس لعدم الوضوح رغم اللي حصل وبيحصل يؤكد ان مفيش اسرار بينا والموضوع ناقص يتذاع في قناه الجزيره، وفضلت افكر وافكر حتى غلبني النعاس
وانا في المنام حلمت اني رجعت طفل صغير عنده 10 سنين، وامي كانت بتحميني تحت الدش، وفجأه مسكت امي زبي وقعدت تمص فيه لغايه ما وقف رغم اني لسه عيل صغير، نامت على ضهرها وشدتني عليها عشان انيكها وفعلا قعدت انيكها بالوضع الطبيعي لغايه ما جبتهم في كسها، صحيت مره واحده من النوم لقيت نفسي مغرق البوكسر والبنطلون مع بعض، واضح ان المانجه بتاع عمتي عملت مفعول وكترت اللبن وهو دا اللي خلاني احتلم مع امي، ولان صحابي كانوا بيحكوا منامات وهما بيمارسوا الجنس مع امهاتهم اخدت الموضوع كانه عادي
قومت شطفت نفسي تاني ورجعت نمت لكن المره دي من غير احلام
نلتقي في الجزء القادم
8 年 前