ليله الدخلة والعائله الجزء الثامن والثلاثون
مرت الايام وجه اول السنه الخميس سافرت الغردقة زي ما انتوا عارفين عشان اشوف ام عبدا لله، لكن المره دي ما كانش معايا ساميه واخترت اسافر لوحدي، وبالمره اخدت معايا 10 آلاف جنيه لزوم المصاريف والرشاوى اللي هدفعها لموظفين الفندق
وهناك وصلت وعلى باب الفندف ناديت نفس الشخص اللي وصلتي لاوضه ابو سامر زمان، فاكرينه؟ طلع عارفني، سالته على ابو سامر الأول عشان ما يشكش في حاجه، قاللي هو بقاله فترة ما بيجيش لكن معاده اليومين دول اول السنه
قلت: طب مفيش حاجز باسمه؟
قال: الحجز موجود لكن ما حدش لسه استعمله
مارضتيتش اقولله ان ابو سامر مات وان اللي يمكن ييجي مكانه مراته ام عبدا لله
قلت له: خلاص متشكر بس دا تليفوني ارجوك لو جه ابو سامر او بعت حد مكانه بلغني، والموضوع مهم ماتنساش ، وآدي حلاوتك
أعطيت له 300 جنيه
قال: خلاص ماشي اتفقنا
وخد الفلوس
كدا ام عبدا لله ما وصلتش الفندق وما ينفعش انتظرها لاني مش عارف هي جايه والا لأ، وكمان عشان عندي معاد بكرا في اسكندريه عند اختي سهير اللي واعداني بمفاجأه
رجعت من الغردقة وانا في الطريق فكرت اروح كفر الشيخ ابيت واسافر اسكندريه والا اطلع على اسكندريه على طول وآهو اقصر المشوار؟ اتصلت بساميه واخدت رايها، قالت زي ما تحب
قلت: يعني لو قصرت المشوار وسافرت اسكندريه دلوقتي ما تزعليش؟
قالت: هو ايه اللي يزعلني ؟ راحتك هي راحتي بس ما ماتبيتش ليله تانيه عشان شغلك يوم السبت
قلت: حاضر
طلعت على اسكندريه على طول والمشوار كان طويل وصلت بالليل متاخر حوالي الساعه 9 مساء، وفي عز الشتا رنيت الجرس كانوا نايمين، طلعت اختي الكبيره سهير فتحت لي كانت لابسه بيجامه نوم حمرا، دخلت قعدت في الصالون سالتها على عيالها، قالت وهي بتتاوب: ناموا من بدري عشان صابحين مسافرين
قلت: مسافرين فين؟
قالت: عند عمهم في دمنهور هايقضوا هناك اجازه نص السنه
قلت وانا مبتسم: هي دي المفاجأة اللي محضرهالي؟
ردت وهي بتضحك: لأ ومش هاقولها والا ما تكونش مفاجأه
كنت واصل تعبان من الطريق خلعت الجزمة وروحت ممدد على الانتريه في الصاله
قالت: انا داخله انام تحب اجيب لك تتعشى؟
قلت: لأ اتعشيت في الطريق انا عاوز انام بس
قالت: خلاص فيه سرير جنب مازن وبيجامتك عاينهالك لما بتيجي غير هدومك والصباح رباح
كانت الشقه اوضتين وصاله، الام وبنتها في اوضه وانا ومازن في اوضه تانيه، غيرت هدومي ونمت كان مازن في سابع نومة، وقبل ما انام سندت ضهري لشباك السرير وقعدت افكر ياترى ايه هي مفاجأه اختي؟ كانت قايله انها هاتتجوز هل رجعت في قرارها والا طلع جوزها ا لله يرحمه عنده ورث كبير وكان مخبي؟ ما شغلتش دماغي اكتر من كدا، بس قولت ان المؤكد دي حاجه تخصني انا وهي طالما قالت المفاجاه هتبسطني
وعلى راي اختي : الصباح رباح
نمت ونص الليل صحيت من النوم عشان اروح الحمام، بصيت لقيت مازن مش في السرير بتاعه، قولت استنى شويه يمكن في الحمام ما اروحش اخبط عليه، اتاخر شويه روحت ع الحمام لقيته مقفول بالترباس من جوا، بس سمعت حاجه غريبه، لقيت همهمات وصوت واطي جدا واتنين بيهمسوا كانهم بيوشوا بعض، قربت اكتر وبصيت من خرم المفتاح لقيت نفس المشهد اللي لقيته عندي في شقتي من فتره ولكن المره دي بوضع مختلف
لقيت مازن قاعد على القاعده الافرنجي للحمام ومطلع زبه واختي سهير اللي هي امه راكزه على ركبها قدامه وعماله تمص في زبه، وسمعتهم بصوت واطي وهو مستمتع بيقولها: هتوحشيني اوي ياماما
عرفت انها بتودعه عشان دي اجازة نص السنه يعني اجازه طويله
هي عماله تمص في زبه وبتلعب بايديها في صدره وهو بيحسس على شعرها ومتفاعل مع حركات دماغها
زبي سخن ع المشهد بقيت افرك في زوبرى من فوق بنطلون البيجامه لغايه ما انتصب قضيبي وبقى زي الحجر
عاوز اريح نفسي
من غير ما افكر دخلت على ناديه بنت اختي وكانت رايحه في سابع نومه،قلت اخلص معاها بسرعه عقبال ما مازن يخلص مع امه، بصيت في وش ناديه كانت زي القمر وهي نايمه، شبه الممثله دينا فؤاد برقتها وحلاوتها ، وصدرها واقف لفوق، طلعت زبي وفضلت امشيه على بقها رايح جاي واول ما لمس بقها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآه نزلت شلحت البيجامه على صدرها وفضلت امشي بزبي على بطنها وهنا صحيت ناديه انتفضت واول ما شافتني حطت ايدها على بقها م الخضة، خالووووووووو بتعمل ايه؟
همست لها : متخافيش مفيش حد هنا
وبايدي اليمين حسست على بزها الشمال اللي كان واقف زي الحجر وقربت عشان ابوسها قامت شدة نفسها وطالعه بره في الصاله، حصلتها بسرعه قبل ما تخش عليهم الحمام، وقولت لها بصوت واطي: امك بتحمي مازن في الحمام
قالت: غريبه عمرها ما حصلت
قلت: اهي حصلت ومش وقته بقى عالى
روحت شاددها ع الاوضه وقافل الباب
وقلت لها: ما وحشتكيش؟
قالت: وحشتني قوي ياخالو بس مش وقتو
قلت: بل عز وقتو تعالي ياقمر
قعدت على حرف السرير وهي واقفة شديتها عليا وقومت حاضنها جامد واديتها بوسه مشبك انما سخنه قوي، نزلت على صدرها وطلعت بزازها من السونتيان وقعدت ارضع فيهم وامص امص امص والحس الحلمه بلساني، البنت هاجت قومت مقلعها البنطلون وهي واقفه ومقلعها كمان الاندر وير، وروحت مطلع زبي من البنطلون وشديتها عليا بالراحه وطلعتها على زوبري واول ما دخل في كسها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك اوي ياناديه،بحبك قوي ياحبيبه خالو، هي تطلع وتنزل على زبي وانا ببوسها في شفايفها اللي زي الكريز وامسك بزها الواقف اللي كان مشدود لفوق عشان لسه صغيره
سرعت هي في النيك بقت تطلع وتنزل بسرعه لغايه ما السرير بقى يطلع صوت ومفيش دقيقتين الا وكسها بقى يقبض على زبي، عرفت انها نزلت شهوتها وحضنتني جامد، فضلت انيكها بنفس الوضع وقلبي وعقلي مع سهير اختي وابنها في الحمام خايف يطبوا علينا تكون كارثه، لذلك اخرت في التنزيل من كتر التفكير ، بعد شويه سمعت صوت في الحمام كانهم خلصوا، روحت قايم بسرعة مطلع زبي من كس ناديه ورافع البنطلون وجري ع الاوضه نايم، وناديه طبعا لبست بسرعه ورجعت ع السرير
شويه ودخل مازن اوضتي وكان باين عليه التعب، عملت نفسي نايم عشان ما احرجوش واحسسه اني ما شوفتش ولا سمعت حاجه، لكن في نفس الوقت كنت هيجان جدا، نكت ناديه بنت اختي في كسها ومالحقتش انزل، فضلت افرك في زبي من تحت البطانيه افرك افرك وانا هايج ع الآخر، وبصيت لمازن ابن اختي شتمته في سري: آه يابن الكلب لو ما كنتش موجود؟
فضلت افرك وامارس العاده السريه من تحت البطانيه لغايه ما جبتهم في الكلوت الابيض اللي لابسه تحت البوكسر، وشديت البوكسر بضه عشان ما يتغرقش ويفضل نضيف ربما اقلع قدام حد ويلاحظ حاجه، وبعد ما جبتهم حسيت بالنوم وغلبني النعاس لغايه الصبح
ونكمل الجزء القادم
وهناك وصلت وعلى باب الفندف ناديت نفس الشخص اللي وصلتي لاوضه ابو سامر زمان، فاكرينه؟ طلع عارفني، سالته على ابو سامر الأول عشان ما يشكش في حاجه، قاللي هو بقاله فترة ما بيجيش لكن معاده اليومين دول اول السنه
قلت: طب مفيش حاجز باسمه؟
قال: الحجز موجود لكن ما حدش لسه استعمله
مارضتيتش اقولله ان ابو سامر مات وان اللي يمكن ييجي مكانه مراته ام عبدا لله
قلت له: خلاص متشكر بس دا تليفوني ارجوك لو جه ابو سامر او بعت حد مكانه بلغني، والموضوع مهم ماتنساش ، وآدي حلاوتك
أعطيت له 300 جنيه
قال: خلاص ماشي اتفقنا
وخد الفلوس
كدا ام عبدا لله ما وصلتش الفندق وما ينفعش انتظرها لاني مش عارف هي جايه والا لأ، وكمان عشان عندي معاد بكرا في اسكندريه عند اختي سهير اللي واعداني بمفاجأه
رجعت من الغردقة وانا في الطريق فكرت اروح كفر الشيخ ابيت واسافر اسكندريه والا اطلع على اسكندريه على طول وآهو اقصر المشوار؟ اتصلت بساميه واخدت رايها، قالت زي ما تحب
قلت: يعني لو قصرت المشوار وسافرت اسكندريه دلوقتي ما تزعليش؟
قالت: هو ايه اللي يزعلني ؟ راحتك هي راحتي بس ما ماتبيتش ليله تانيه عشان شغلك يوم السبت
قلت: حاضر
طلعت على اسكندريه على طول والمشوار كان طويل وصلت بالليل متاخر حوالي الساعه 9 مساء، وفي عز الشتا رنيت الجرس كانوا نايمين، طلعت اختي الكبيره سهير فتحت لي كانت لابسه بيجامه نوم حمرا، دخلت قعدت في الصالون سالتها على عيالها، قالت وهي بتتاوب: ناموا من بدري عشان صابحين مسافرين
قلت: مسافرين فين؟
قالت: عند عمهم في دمنهور هايقضوا هناك اجازه نص السنه
قلت وانا مبتسم: هي دي المفاجأة اللي محضرهالي؟
ردت وهي بتضحك: لأ ومش هاقولها والا ما تكونش مفاجأه
كنت واصل تعبان من الطريق خلعت الجزمة وروحت ممدد على الانتريه في الصاله
قالت: انا داخله انام تحب اجيب لك تتعشى؟
قلت: لأ اتعشيت في الطريق انا عاوز انام بس
قالت: خلاص فيه سرير جنب مازن وبيجامتك عاينهالك لما بتيجي غير هدومك والصباح رباح
كانت الشقه اوضتين وصاله، الام وبنتها في اوضه وانا ومازن في اوضه تانيه، غيرت هدومي ونمت كان مازن في سابع نومة، وقبل ما انام سندت ضهري لشباك السرير وقعدت افكر ياترى ايه هي مفاجأه اختي؟ كانت قايله انها هاتتجوز هل رجعت في قرارها والا طلع جوزها ا لله يرحمه عنده ورث كبير وكان مخبي؟ ما شغلتش دماغي اكتر من كدا، بس قولت ان المؤكد دي حاجه تخصني انا وهي طالما قالت المفاجاه هتبسطني
وعلى راي اختي : الصباح رباح
نمت ونص الليل صحيت من النوم عشان اروح الحمام، بصيت لقيت مازن مش في السرير بتاعه، قولت استنى شويه يمكن في الحمام ما اروحش اخبط عليه، اتاخر شويه روحت ع الحمام لقيته مقفول بالترباس من جوا، بس سمعت حاجه غريبه، لقيت همهمات وصوت واطي جدا واتنين بيهمسوا كانهم بيوشوا بعض، قربت اكتر وبصيت من خرم المفتاح لقيت نفس المشهد اللي لقيته عندي في شقتي من فتره ولكن المره دي بوضع مختلف
لقيت مازن قاعد على القاعده الافرنجي للحمام ومطلع زبه واختي سهير اللي هي امه راكزه على ركبها قدامه وعماله تمص في زبه، وسمعتهم بصوت واطي وهو مستمتع بيقولها: هتوحشيني اوي ياماما
عرفت انها بتودعه عشان دي اجازة نص السنه يعني اجازه طويله
هي عماله تمص في زبه وبتلعب بايديها في صدره وهو بيحسس على شعرها ومتفاعل مع حركات دماغها
زبي سخن ع المشهد بقيت افرك في زوبرى من فوق بنطلون البيجامه لغايه ما انتصب قضيبي وبقى زي الحجر
عاوز اريح نفسي
من غير ما افكر دخلت على ناديه بنت اختي وكانت رايحه في سابع نومه،قلت اخلص معاها بسرعه عقبال ما مازن يخلص مع امه، بصيت في وش ناديه كانت زي القمر وهي نايمه، شبه الممثله دينا فؤاد برقتها وحلاوتها ، وصدرها واقف لفوق، طلعت زبي وفضلت امشيه على بقها رايح جاي واول ما لمس بقها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآه نزلت شلحت البيجامه على صدرها وفضلت امشي بزبي على بطنها وهنا صحيت ناديه انتفضت واول ما شافتني حطت ايدها على بقها م الخضة، خالووووووووو بتعمل ايه؟
همست لها : متخافيش مفيش حد هنا
وبايدي اليمين حسست على بزها الشمال اللي كان واقف زي الحجر وقربت عشان ابوسها قامت شدة نفسها وطالعه بره في الصاله، حصلتها بسرعه قبل ما تخش عليهم الحمام، وقولت لها بصوت واطي: امك بتحمي مازن في الحمام
قالت: غريبه عمرها ما حصلت
قلت: اهي حصلت ومش وقته بقى عالى
روحت شاددها ع الاوضه وقافل الباب
وقلت لها: ما وحشتكيش؟
قالت: وحشتني قوي ياخالو بس مش وقتو
قلت: بل عز وقتو تعالي ياقمر
قعدت على حرف السرير وهي واقفة شديتها عليا وقومت حاضنها جامد واديتها بوسه مشبك انما سخنه قوي، نزلت على صدرها وطلعت بزازها من السونتيان وقعدت ارضع فيهم وامص امص امص والحس الحلمه بلساني، البنت هاجت قومت مقلعها البنطلون وهي واقفه ومقلعها كمان الاندر وير، وروحت مطلع زبي من البنطلون وشديتها عليا بالراحه وطلعتها على زوبري واول ما دخل في كسها قولت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بحبك اوي ياناديه،بحبك قوي ياحبيبه خالو، هي تطلع وتنزل على زبي وانا ببوسها في شفايفها اللي زي الكريز وامسك بزها الواقف اللي كان مشدود لفوق عشان لسه صغيره
سرعت هي في النيك بقت تطلع وتنزل بسرعه لغايه ما السرير بقى يطلع صوت ومفيش دقيقتين الا وكسها بقى يقبض على زبي، عرفت انها نزلت شهوتها وحضنتني جامد، فضلت انيكها بنفس الوضع وقلبي وعقلي مع سهير اختي وابنها في الحمام خايف يطبوا علينا تكون كارثه، لذلك اخرت في التنزيل من كتر التفكير ، بعد شويه سمعت صوت في الحمام كانهم خلصوا، روحت قايم بسرعة مطلع زبي من كس ناديه ورافع البنطلون وجري ع الاوضه نايم، وناديه طبعا لبست بسرعه ورجعت ع السرير
شويه ودخل مازن اوضتي وكان باين عليه التعب، عملت نفسي نايم عشان ما احرجوش واحسسه اني ما شوفتش ولا سمعت حاجه، لكن في نفس الوقت كنت هيجان جدا، نكت ناديه بنت اختي في كسها ومالحقتش انزل، فضلت افرك في زبي من تحت البطانيه افرك افرك وانا هايج ع الآخر، وبصيت لمازن ابن اختي شتمته في سري: آه يابن الكلب لو ما كنتش موجود؟
فضلت افرك وامارس العاده السريه من تحت البطانيه لغايه ما جبتهم في الكلوت الابيض اللي لابسه تحت البوكسر، وشديت البوكسر بضه عشان ما يتغرقش ويفضل نضيف ربما اقلع قدام حد ويلاحظ حاجه، وبعد ما جبتهم حسيت بالنوم وغلبني النعاس لغايه الصبح
ونكمل الجزء القادم
8 年 前