帖子4

كان عمري 18 سنة تقريبا وكنت اترك البيت ليلا بعد الساعة 9 المساء لاذهب لمكان تجمع لعدد من شباب الدراجات من مختلف المناطق يتجمعون في ساحة خارج الحي الذي اسكن فيه , يستعرضون مهاراتهم على الدراجات النارية ( الموتورات), وانا واقف اتفرج على الناس وراكبين الدراجات كان يجلس على دراجة بجانبي واحد عمره 30 سنة او اقل, شكله جميل عضلات وطوله تقريبا 180 ومعه دراجة كبيرة وكان ينظر لي ويبتسم, وانا رددت له الابتسامة ؟ لا اعرف لماذا كان لدي احساس عجيب غريب بالنسبة لي واحسست بمحنة عجيبة في جسمي وتمنيت انه يركبني وينيكني خاصة وانه مبين عليه خبير في النيك, تشجعت واخذت ابحث عن حجة للحديث معه وقلت له ان الموتور خاصت… 阅读更多内容

انا اسمى محمد ودى قصتى لما اتفتحت انا حاليا عندى 19سنة والقصة دى حصلت من سنتين انا جسمى مليان طيزى منفوخة وبزازى بارزة كانى بنت فى مرحلة بلوغها كنت ساعتها فى اخر سنة فى الثانوى كان ليا صديق مبنفرقش بعض على طول نخرج ونتفسح ونقعد على الكافيه كنا بنتفرج على سكس كتيير وفى يوم فى المدرسة كنا وقت البريك وقعدنا نتفرج على فيلم لولد مع ولد قلى تيجى نجرب اللى بيعملو ده قولتلو موافق وفعلا بعد ما انتهى اليوم والمدرسة فضيت دخلنا فصل انا وهو وقفلنا الباب وابتدينا نطلع ازبارنا. لقيت بتاعو اكبر بكتيير من بتاعى انا كان زوبرى وهو واقف قد الصباع هو ضحك على حجم زوبرى وقالى مص يا خول ومصيت زوبره لحد ما طلع لبنه… 阅读更多内容

هذه قصة لواط حقيقية حدثت معي منذ عشر سنوات بالضبط في 2004 و نحن الان في بداية 2021 و كنا يومها نسكن في الطابق الاول من الفيلا التي كنا بصدد بناءها اما الطابق الثاني و الثالث فقد كانا في طور الانجاز . انا الان عمري ستة وثلاثين سنة و كان عمري وقتها تسعة عشر عاما فقط و انا شاب بجسم جميل جدا و بشرة بيضاء مع طيز دائما ازيل الشعر عنها بالكريمات الخاصة بالنساء و هذا منذ ان وصلت الى سن البلوغ حيث احس انني من الداخل فتاة رغم اني املك زب و احيانا استمني و اقذف لكن عشقي للزب يصل الى درجة الهيام و في تلك المرة تذوقت طعم زب حقيقي لم ارى مثيلا له الى الان و كان ذلك مع البناء الذي كان يقوم بطلي الجدران وق… 阅读更多内容

منذ اربع سنوات وعندما كنت في الثالثة عشر من عمري لما مارست اول لواط في حياتي من طيزي ، افتتح ابو انتظار(هكذا كنا نناديه لانه لم ينجب لعدم زواجه) سوبر ماركت كبير في الطابق الارضي من داره التي اشتراها . كان قد قدم من منطقة اخرى ومعه والدته فقط ، كان في الاربعين من عمره ، فأسكن والدته العجوز في الطابق الثاني ، اما الطابق الاول فخصصه للسوبر ماركت ومخزن خلفي. كان ظريفا مع صبيان المحلة وسخيا، اما معي فكان اكثر ظرفا واكثر كرما. كان يبيعني بالدين ، مع العلم انه بعرف انني اشتري اكثر من مصروفي اليومي،وبعد فترة اصبح حسابي ثقيلا، قال لي ذلك ، واكد انه سيعطيني ما اريد ، ولا يهم متى اسدد ديني. في… 阅读更多内容