من مدة مشيت للجنينة عند جماعة صحابي قالو يعملوا بربكيو و بيرا.. المهم الحكاية الكل بالتخبية على خاطر الكورونا… و انا عندي قداه ما خرجتش. دوشت و لبست و حجمت لحيتي، تزبرت و خذيت تاكسي و مشيت. المشكلة انو البلاصة تقريبا كيف الغابة، يعني الواحد ينجم يظيع… بعد ربع ساعة شفتهم مجموعين قدام البحيرة الصغيرة. المعم ضحكنا و شويتا و شربنا… و كان فما طفل اسمه مالك، عينه ما هبطتش من عليا… هو الصراحة مازال فرخ … يعني ما يفوتش العشرين. و عموما انا ما نشوفش حد اصغر مني! اما هو زبور، شعر ارطب، و بدن تحفون و لونه خمري كيف العسل. سرواله مكبوس يظهرلي عنده عصبة بنينة و ترمة تهبل! ما حطيتش في بالي قلت يمكن يشوف فيا… 阅读更多内容