طبعا بعد ما نكت سعاد مرات البواب البيضة المليانة اول مرة ابتديت استمتع اكتر و اطلبها تطلع كل ما الاقي فرصة علشان انيكها و استمتع بيها و ابتديت اضبطها علي مزاجي و اعلمها الحاجات اللي نفسي فيها و هي كانت لبوة مطيعة جدا و مبتقولش لا علي اي حاجة مهما كانت فبقيت انيكها و ترقصلي و تلحس لي و اربطها و اضربها و جربت معاها امدها و اعبطها و احطلها فلفل حار في طيزها و تلج و شمع و كل حاجة و بالتدريج حولتها لكلبة جنس شرموطة وسخة بتعرف تعمل كل حاجة و في نفس الوقت بقيت اديها فلوس بس بمزاجي او اجيبلها قمصان نوم و اندرات علشان تلبسها و هي طلعالي تحت العباية و في مرة كنت سهران بره مع صحابي و رجعت متاخر قوي و ك… 阅读更多内容