مضى على زواجي من نور خمس سنوات كانت هذه السنوات مملوءه بالحب والغرام وممارسة الجنس بكل اوضاعه وفي اي وقت وفي اي مكان .. مصصت لها كسها ورضعت لي عيري حتى اصبحت تتلذذ بمصه وتدخله كله داخل فمها .. قذفت مائي على كل شبر في جسمها .. مره في فمها واخرى على وجهها واخرى على بطنها او طيزها ولحست لها كسها ذو اللون الوردي الفاتح الشهي ذو الشفتان المتهدلتان وادخلتهما في فمي مع بضرها البارز للامام بشكل كبير حتى فذفت شهوتها في فمي . نكتها جلوسا ووضع الكلب ووقوفا ووضع الفرس . حتى طيزها لم يسلم من شهوتي فقد نكتها مرات كثيره من طيزها الابيض المكور سواء ايام العاده او غيرها . واصبحت هي من تطلب من اين انيكها وباي… 阅读更多内容
زوجتى وصديقتى وصاحبها
تفكيري وخيالي ورغبتي في مشاهدة زوجتي تمارس الجنس مع رجل آخر ظلت تلح على تفكيري وعقلي بشكل كبير جدا كذا سنة وجعلتني في حيرة كبيرة ما بين عدم القدرة على التوقف عن هذا التفكير وبين عدم وجود أي طريقة مناسبة لتنفيذه في نفس الوقت اللي مش عاوز افسد علاقتي بمراتي ولا اخسر احترامها ولا احولها لانسانة سيئة السلوك وكمان عاوزها تكون بتمارس بمتعة وشهوة مع اللي بيعمل معها وبكل الاوضاع الممكنة بس هو للقاء واحد بس وخلاص ومقتنع جدا ان لو ده حصل وكنت شايفهم وسامعهم من غير علمها فده هيكون كفيل اني ابطل التفكير ده تاني واحط نهاية للموضوع ده وعلشان كده بتمنى لو يحصل كانه من ورايا في لحظة ضعف معينة في موقف مترتب كو… 阅读更多内容
ام صابر
ام صابر نيكه كامله هتنزل هتنزل اخبط يا كس أم صابر 1 كانت تسكن بالشقه المواجهه لشقتنا أرمله فاتنه ... وعيت على أننا نناديها بأم صابر ... كانت فى سن ألاربعين أو تزيد بسنوات قليله .... بيضاء ممتلئه .. أمتلاء بسمنه جميله ... وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره ... دائما ترتدى السواد ... رغم أننى لم أرى لها زوجا .. ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد .. وأيضا لم يرى أحد منا صابر الذى تسمى بأسمه ... مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم صابر سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره .. وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم صابر ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد… 阅读更多内容
ناكني العم بسيوني
لم اكن اعلم ان متعة اللواط مع شاذ كبير في السن بتلك الدرجة الا حين ناكني العم بسيوني في الصعيد و تاكدت ان الزب الصعيدي هو الذ زب في العالم رغم اني كبرت و عشت في القاهرة في قلب المدينة الا اني كنت ازور الصعيد في كل عام تقريبا في الاجازة الصيفية . في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة و قد بلغت لكن جسمي كان هزيلا جدا و وجهي ينبئ اني في العاشرة من عمري فلم يكن قد نبت الشعر على وجهي و حتى صوتي كان رقيقا جدا و لم اكن اعرف ان الرجال في الصعيد يملكون ازبار كبيرة مثل الوحوش حتى رايت زب العم بسيوني في ذلك اليوم و حين ذقت زبه قررت الا اسلم نفسي الا لرجل شاذ كبير في السن بشرط ان يكون بمواصفات العم بسيوني . كان… 阅读更多内容
النيكة الأولى مع بتاع كبير
أتذكر أنني لم أسعى في البحث عن شريك يشبع رغبتي ويطفئ نار شهوتي إلا مرتين فقط ، الأولى وأنا ما زلت طالب بالكلية ـ وهذه سوف أقص تفاصيلها عليكم لاحقا ـ والثانية عندما كنت أعمل بالجمارك على الحدود بين الأردن والسعودية ولا أدري لماذا تمر أمامي الآن أحداث هذه المرة وتسيطر على أفكاري متمنيا تكرارها الذي حدث في ذلك اليوم أن رغبتي في الإستناكة سيطرت علي بطريقة لم أستطع التغلب عليها سواء بممارسة العادة السرية التي كانت تخفف عني بعض الشيء أو بتدليك فتحة طيظي بزبر صناعي أعددته بنفسي لأستعمله في مثل هذه المواقف … وحيث أن عدة شهور قد مرت دون أن يمارس معي أحد فإن هذه الطرق لم تجدي نفعا خلال ذلك اليوم ، ولم… 阅读更多内容